دخول
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الإمبراطور | ||||
البرهومي | ||||
hamza28 | ||||
nabil ess | ||||
HèÂrt WhîSpèr | ||||
LAMARQUISE | ||||
karim1980 | ||||
AimeRoo | ||||
Numidia | ||||
عاشقة التحدي |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 36 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 36 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 391 بتاريخ الأربعاء 25 سبتمبر - 13:42
.: عدد زوار المنتدى :.
وجوب العدل بين الأبناء
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
وجوب العدل بين الأبناء
لا أعظم من طاعة الوالدين بعد طاعة الله تعالى، وطاعة نبيه صلى الله عليه وسلم، ولهذا قرن الله طاعتهما بطاعته سبحانه بعد التحذير من الشرك، فقال تعالى: "واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً"، "وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً".
وبما أن عقوق الوالدين محرم، ومن أكبر الكبائر، كان كل ما يؤدي إلى العقوق حرام، ومن أعظم ذلك، عدم العدل بين الأولاد في الهدية والعطية والهبة والصدقة، فالتمييز بين الأولاد والتفريق بينهم في أمور الحياة سبب للعقوق، وسبب لكراهية بعضهم لبعض، ودافع للعداوة بين الأخوة، وعامل مهم من عوامل الشعور بالنقص، وظاهرة التفريق بين الأولاد من أخطر الظواهر النفسية في تعقيد الولد وانحرافه، وتحوله إلى حياة الرذيلة والشقاء والإجرام.
المفاضلة بين الأولاد خطيرة، ومن أعظم العوامل التي تسبب الانحراف عن منهج الشريعة الصحيحة، والصراط المستقيم، بل سبب مباشر للعقوق، وقد يسبب القتل والعياذ بالله، والواقع خير شاهد على ذلك. والمفاضلة تختلف، فمنها المفاضلة في العطاء، والمفاضلة في المعاملة، والمفاضلة في المحبة، أو غير ذلك من المفاضلة والتمييز الذي ذمه الشرع وحرمه ومنعه، لما يسببه من أسباب وخيمة، وعواقب جسيمة، وهناك من الآباء والأمهات من لا يعدل بين أبنائه ظلماً وجوراً، وإجحافاً وتعسفاً. فيقع في الحرام وقد لا يدري.
فظاهرة عدم العدل بين الأولاد لها أسوأ النتائج في الانحرافات السلوكية والنفسية، لأنها تولد الحسد والكراهية، وتسبب الخوف والحياء، والانطواء والبكاء، وتورث حب الاعتداء على الآخرين لتعويض النقص الحاصل بسبب التفريق بين الأولاد، وقد يؤدي التفريق بين الأولاد إلى المخاوف الليلية، والإصابات العصبية، وغير ذلك من الأمراض غير العضوية، مما يضطر الكثير من الأولاد إلى مراجعة مستشفيات الصحة النفسية، وهناك تشتد الآلام أكثر مما كانت عليه من ذي قبل، فمثل هذه المصحات لا فائدة ترجى منها، بقدر ما هي زيادة في المرض كما هو معلوم لدى الكثير ممن يراجعها.
* أسباب التفضيل بين الأبناء:
البعض من الآباء قد يفضل بعض الأبناء على بعضهم لأسباب قد يراها موافقة له على ذلك، والصحيح عكس ما كان يعتقد، فمن تلك الأسباب:
1- أن يكون الطفل من الجنس غير المرغوب فيه جهلاً لكونه أنثى: ما ذنب الطفل إن ولد في حياته أنثى، لقد حث النبي الكريم صلى الله عليه وسلم على العناية بالبنات ورعايتهن أشد رعاية والاهتمام بهن وعدم عضلهن، وأنهن الحجاب من النار إذا أحسنت تربيتهن.
2- أن يكون الابن قليل الحظ من الجمال أو الذكاء: وما جريمة الطفل إذا كان قليل الجمال، أو دميم الخلقة، أو كان قليل الذكاء، أو لم يكن ذا ذكاء فارط، حتى يخترع الصواريخ والسفن الفضائية، فهذه الأمور ليست بيد أحد من الخلق أجمعين، بل بيد الله وحده سبحانه العليم الحكيم، الذي خلق كل شيء بقدر، ولهذا قال تعالى: "ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء"؟ فإن كان الأمر بيد الله تعالى، والأمر إليه من قبل ومن بعد، فلا يحق للآباء أن يفضلوا بين أبنائهم من أجل أمور خارجة عن إرادة البشر أجمعين، بل قد يكون هناك من الآباء من أهو أشد غباءً من ابنه، ومع ذلك يفضل بعض الأبناء على بعض بسبب تلك الظاهرة.
3- أن يكون أحدهم محبوباً دون الآخرين لكثرة حركته أو قلة حركته، فهذه كسابقتها، لا يجوز لأحد أن يفرق بين أبنائه في التعامل والعطية والمحبة من أجل مثل ذلك الأمر، فمن كان السكون طبعه فكل الناس يرجو مثل هذا الولد، ومن كان مشاكساً ومشاغباً وكثير الحركة، فالتعليم يجدي فيه، بأن يكتسب الهدوء والسكينة بما يتلقاه من التعليم من قبل الوالدين، وليس هذا مسوغاً في التفريق بين الأبناء في المعاملة.
4- أن يكون أحدهم مصاباً بعاهات جسدية ظاهرة، فهذا بدل التفريق يحتاج إلى الكثير من الحنان والمحبة، حتى يخرج من محنته التي هو فيها، فقد تكون هذه العاهات سبباً لتسميته بها، وهذا أمر محرم بنص الكتاب الكريم، فقد قال الله تعالى: "ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب"، والتنابز بالألقاب: هو دعاء المرء صاحبه بما يكرهه من اسم أو صفة، فغير جائز لأحد من المسلمين أن ينبز أخاه باسم يكرهه أو صفة يكرهها.
* أدلة وجوب العدل بين الأبناء:
ولقد جاءت الآيات والأحاديث متضافرة مشهورة معلومة، دالة على وجوب العدل، محذرة من الحيف والظلم والجور، أو التفريق بين الأبناء في الهبات والعطايا، فمن الكتاب العزيز:
1- قوله تعالى: "وضرب الله مثلاً رجلين أحدهما أبكم لا يقدر على شيء وهو كل على مولاه أينما يوجهه لا يأت بخير هل يستوي هو ومن يأمر بالعدل وهو على صراط مستقيم" .
2- قال تعالى: "إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون" .
3- قال تعالى: "وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى وبعهد الله أوفوا ذلكم وصاكم به لعلكم تذكرون" .
*من أدلة العدل من السنة المطهرة:
1- عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن المقسطين عند الله على منابر من نور عن يمين الرحمن عز وجل وكلتا يديه يمين، الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولُوا" (أخرجه مسلم والنسائي).
2- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إن الرجل ليعمل بعمل أهل الخير سبعين سنة، فإذا أوصى وصية حاف في وصيته فيختم له بشر عمله، فيدخل النار، وإن الرجل ليعمل بعمل أهل الشر سبعين سنة، فيعدل في وصيته فيختم له بخير عمله، فيدخل الجنة" (أخرجه أبو داود والترمذي وقال: حديث حسن صحيح غريب، وأخرجه ابن ماجة).
3- وعن النعمان بن بشير رضي الله عنهما، أن أمه بنت رواحة سألت أباه بعض الموهوبة من ماله لابنها فالتوى بها سنة، ثم بدا له، فقالت: لا أرضى حتى تُشهد رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما وهبت لابني، فأخذ أبي بيدي، وأنا غلام فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال يا رسول الله إن أم هذا، بنت رواحة، أعجبها أن أشهدك على الذي وهبت لابنها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا بشير ألك ولد سوى هذا؟ قال: نعم، فقال: "أكلهم وهبت له مثل هذا؟ قال: لا، قال: "فلا تشهدني إذاً، فإني لا أشهد على جور" (أخرجه مسلم).
4- وقال الحسن: بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يحدث أصحابه إذ جاء صبي حتى انتهى إلى أبيه، في ناحية القوم، فمسح رأسه وأقعده على فخذه اليمنى، قال: فلبث قليلاً، فجاءت ابنة له حتى انتهت إليه، فمسح رأسها وأقعدها في الأرض، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "فهلا على فخذك الأخرى"، فحملها على فخذه الأخرى، فقال صلى الله عليه وسلم: "الآن عدلت".
وأنا أقول أخطر شيء على الأسرة أن يميِّز الأبوان بعض الأولاد على بعض في الحب والدلال والإغضاء عن الزلاّت، وأخطر من ذلك: أن يعلنا كرههما للواحد وحبهما للآخر، فتلك هي بذرة العداء بين الإخوة والأخوات، تثمر بعد رشدهم واستقلالهم بشؤون أنفسهم جفاء وخصومة قد ينتهيان إلى الجريمة................البتول
وبما أن عقوق الوالدين محرم، ومن أكبر الكبائر، كان كل ما يؤدي إلى العقوق حرام، ومن أعظم ذلك، عدم العدل بين الأولاد في الهدية والعطية والهبة والصدقة، فالتمييز بين الأولاد والتفريق بينهم في أمور الحياة سبب للعقوق، وسبب لكراهية بعضهم لبعض، ودافع للعداوة بين الأخوة، وعامل مهم من عوامل الشعور بالنقص، وظاهرة التفريق بين الأولاد من أخطر الظواهر النفسية في تعقيد الولد وانحرافه، وتحوله إلى حياة الرذيلة والشقاء والإجرام.
المفاضلة بين الأولاد خطيرة، ومن أعظم العوامل التي تسبب الانحراف عن منهج الشريعة الصحيحة، والصراط المستقيم، بل سبب مباشر للعقوق، وقد يسبب القتل والعياذ بالله، والواقع خير شاهد على ذلك. والمفاضلة تختلف، فمنها المفاضلة في العطاء، والمفاضلة في المعاملة، والمفاضلة في المحبة، أو غير ذلك من المفاضلة والتمييز الذي ذمه الشرع وحرمه ومنعه، لما يسببه من أسباب وخيمة، وعواقب جسيمة، وهناك من الآباء والأمهات من لا يعدل بين أبنائه ظلماً وجوراً، وإجحافاً وتعسفاً. فيقع في الحرام وقد لا يدري.
فظاهرة عدم العدل بين الأولاد لها أسوأ النتائج في الانحرافات السلوكية والنفسية، لأنها تولد الحسد والكراهية، وتسبب الخوف والحياء، والانطواء والبكاء، وتورث حب الاعتداء على الآخرين لتعويض النقص الحاصل بسبب التفريق بين الأولاد، وقد يؤدي التفريق بين الأولاد إلى المخاوف الليلية، والإصابات العصبية، وغير ذلك من الأمراض غير العضوية، مما يضطر الكثير من الأولاد إلى مراجعة مستشفيات الصحة النفسية، وهناك تشتد الآلام أكثر مما كانت عليه من ذي قبل، فمثل هذه المصحات لا فائدة ترجى منها، بقدر ما هي زيادة في المرض كما هو معلوم لدى الكثير ممن يراجعها.
* أسباب التفضيل بين الأبناء:
البعض من الآباء قد يفضل بعض الأبناء على بعضهم لأسباب قد يراها موافقة له على ذلك، والصحيح عكس ما كان يعتقد، فمن تلك الأسباب:
1- أن يكون الطفل من الجنس غير المرغوب فيه جهلاً لكونه أنثى: ما ذنب الطفل إن ولد في حياته أنثى، لقد حث النبي الكريم صلى الله عليه وسلم على العناية بالبنات ورعايتهن أشد رعاية والاهتمام بهن وعدم عضلهن، وأنهن الحجاب من النار إذا أحسنت تربيتهن.
2- أن يكون الابن قليل الحظ من الجمال أو الذكاء: وما جريمة الطفل إذا كان قليل الجمال، أو دميم الخلقة، أو كان قليل الذكاء، أو لم يكن ذا ذكاء فارط، حتى يخترع الصواريخ والسفن الفضائية، فهذه الأمور ليست بيد أحد من الخلق أجمعين، بل بيد الله وحده سبحانه العليم الحكيم، الذي خلق كل شيء بقدر، ولهذا قال تعالى: "ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء"؟ فإن كان الأمر بيد الله تعالى، والأمر إليه من قبل ومن بعد، فلا يحق للآباء أن يفضلوا بين أبنائهم من أجل أمور خارجة عن إرادة البشر أجمعين، بل قد يكون هناك من الآباء من أهو أشد غباءً من ابنه، ومع ذلك يفضل بعض الأبناء على بعض بسبب تلك الظاهرة.
3- أن يكون أحدهم محبوباً دون الآخرين لكثرة حركته أو قلة حركته، فهذه كسابقتها، لا يجوز لأحد أن يفرق بين أبنائه في التعامل والعطية والمحبة من أجل مثل ذلك الأمر، فمن كان السكون طبعه فكل الناس يرجو مثل هذا الولد، ومن كان مشاكساً ومشاغباً وكثير الحركة، فالتعليم يجدي فيه، بأن يكتسب الهدوء والسكينة بما يتلقاه من التعليم من قبل الوالدين، وليس هذا مسوغاً في التفريق بين الأبناء في المعاملة.
4- أن يكون أحدهم مصاباً بعاهات جسدية ظاهرة، فهذا بدل التفريق يحتاج إلى الكثير من الحنان والمحبة، حتى يخرج من محنته التي هو فيها، فقد تكون هذه العاهات سبباً لتسميته بها، وهذا أمر محرم بنص الكتاب الكريم، فقد قال الله تعالى: "ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب"، والتنابز بالألقاب: هو دعاء المرء صاحبه بما يكرهه من اسم أو صفة، فغير جائز لأحد من المسلمين أن ينبز أخاه باسم يكرهه أو صفة يكرهها.
* أدلة وجوب العدل بين الأبناء:
ولقد جاءت الآيات والأحاديث متضافرة مشهورة معلومة، دالة على وجوب العدل، محذرة من الحيف والظلم والجور، أو التفريق بين الأبناء في الهبات والعطايا، فمن الكتاب العزيز:
1- قوله تعالى: "وضرب الله مثلاً رجلين أحدهما أبكم لا يقدر على شيء وهو كل على مولاه أينما يوجهه لا يأت بخير هل يستوي هو ومن يأمر بالعدل وهو على صراط مستقيم" .
2- قال تعالى: "إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون" .
3- قال تعالى: "وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى وبعهد الله أوفوا ذلكم وصاكم به لعلكم تذكرون" .
*من أدلة العدل من السنة المطهرة:
1- عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن المقسطين عند الله على منابر من نور عن يمين الرحمن عز وجل وكلتا يديه يمين، الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولُوا" (أخرجه مسلم والنسائي).
2- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إن الرجل ليعمل بعمل أهل الخير سبعين سنة، فإذا أوصى وصية حاف في وصيته فيختم له بشر عمله، فيدخل النار، وإن الرجل ليعمل بعمل أهل الشر سبعين سنة، فيعدل في وصيته فيختم له بخير عمله، فيدخل الجنة" (أخرجه أبو داود والترمذي وقال: حديث حسن صحيح غريب، وأخرجه ابن ماجة).
3- وعن النعمان بن بشير رضي الله عنهما، أن أمه بنت رواحة سألت أباه بعض الموهوبة من ماله لابنها فالتوى بها سنة، ثم بدا له، فقالت: لا أرضى حتى تُشهد رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما وهبت لابني، فأخذ أبي بيدي، وأنا غلام فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال يا رسول الله إن أم هذا، بنت رواحة، أعجبها أن أشهدك على الذي وهبت لابنها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا بشير ألك ولد سوى هذا؟ قال: نعم، فقال: "أكلهم وهبت له مثل هذا؟ قال: لا، قال: "فلا تشهدني إذاً، فإني لا أشهد على جور" (أخرجه مسلم).
4- وقال الحسن: بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يحدث أصحابه إذ جاء صبي حتى انتهى إلى أبيه، في ناحية القوم، فمسح رأسه وأقعده على فخذه اليمنى، قال: فلبث قليلاً، فجاءت ابنة له حتى انتهت إليه، فمسح رأسها وأقعدها في الأرض، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "فهلا على فخذك الأخرى"، فحملها على فخذه الأخرى، فقال صلى الله عليه وسلم: "الآن عدلت".
وأنا أقول أخطر شيء على الأسرة أن يميِّز الأبوان بعض الأولاد على بعض في الحب والدلال والإغضاء عن الزلاّت، وأخطر من ذلك: أن يعلنا كرههما للواحد وحبهما للآخر، فتلك هي بذرة العداء بين الإخوة والأخوات، تثمر بعد رشدهم واستقلالهم بشؤون أنفسهم جفاء وخصومة قد ينتهيان إلى الجريمة................البتول
البتول- مشرفة قسم الأسرة وحواء
- عدد الرسائل : 1457
العمر : 40
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 31/10/2008
رد: وجوب العدل بين الأبناء
بارك الله فيك
فيصل28- مشرف قسم التلفزيون والهواتف النقالة
- عدد الرسائل : 532
العمر : 43
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 12/10/2008
رد: وجوب العدل بين الأبناء
بارك الله فيك وجزاك الله خير
nabil ess- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 4672
العمر : 39
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 28/12/2008
مواضيع مماثلة
» العدل أساس الملك
» وجوب التسمية على الوضوء
» شروط وجوب الصيام
» توجيهات لتربية الأبناء....,,,
» آداب تسمية الأبناء
» وجوب التسمية على الوضوء
» شروط وجوب الصيام
» توجيهات لتربية الأبناء....,,,
» آداب تسمية الأبناء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس - 13:52 من طرف قطوش ادريس
» أكبر معدل في ش ت م 19.88تحصلت عليه وصال تباني من عين الخضراء-مسيلة.
الأربعاء 29 يونيو - 16:28 من طرف البرهومي
» الجائزة الثانية على مستوى الولاية لتلميذ برهومي
الأربعاء 25 نوفمبر - 12:18 من طرف امل
» هل من مرحب
الجمعة 17 يوليو - 1:22 من طرف Numidia
» عيد سعيد للجمييييع
الجمعة 17 يوليو - 1:19 من طرف Numidia
» افتراضي ظهور قناة الارث النبوي على Eutelsat 7 West A @ 7° West
الجمعة 17 يوليو - 1:14 من طرف Numidia
» اقبل قبل فوات الاوان
السبت 5 يوليو - 14:33 من طرف شهاب2008
» موضوع مهم ...
السبت 5 يوليو - 14:30 من طرف شهاب2008
» حوار هادف بين البنات و الشباب****هام للمشاركة........... ارجو التفاعل
الثلاثاء 13 مايو - 19:38 من طرف خالد المرفدي