دخول
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الإمبراطور | ||||
البرهومي | ||||
hamza28 | ||||
nabil ess | ||||
HèÂrt WhîSpèr | ||||
LAMARQUISE | ||||
karim1980 | ||||
AimeRoo | ||||
Numidia | ||||
عاشقة التحدي |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 15 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 15 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 391 بتاريخ الأربعاء 25 سبتمبر - 13:42
.: عدد زوار المنتدى :.
عيد النصر الجزائري
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عيد النصر الجزائري
لقد قامت الثورة الجزائرية المسلحة في سنة 1954 في عهد الجمهورية الفرنسية الرابعة و التي تميزت سياستها تجاه حركات التحرر بالغطرسة و المغالبة و العناد و جنون العظمة ،جاهلة أو متجاهلة المستخدمات الكبيرة التي حفل بها العالم الجديد بفعل الحرب العالمية الثانية و تدهور مكانة فرنسا الدولية و قواتها و تهمشاتها و تقربها من حلفائها ،الذين أبعدوها في مؤتمر يالطا (4-11-45) كما كانت مدينة في تحريرها من بطش النازية للجيش لأمريكي و البريطاني بقيادة الجينيرال (دوانت إزنهاور) الأمريكي حتى سميت فرنسا الدولة النصف المنتصر في الحرب و أن الثورة الجزائرية في الأول من نوفمبر 1954 لم تتغير طبيعة السياسة الاستعمارية الفرنسية و التي ظلت رهينة الأساطير و الأوهام و الأطماع ووصلت قواتها العسكرية بالجزائر إلى 400 ألف جندي سنة 1956م . و لقد توالت النكسات الاستعمارية الفرنسية عسكريا و سياسيا و تعاقبت الأزمات و الانقسامات الداخلية بفرنسا و تأكدت محدودية سياسة القوة العسكرية بقمع الثورة الجزائرية و ظهرت أصوات تنادي بالتعقل و الحكمة و التفاوض مع جبهة التحرير الوطني و اختيار الحل السلمي حفاظا على المصالح الفرنسية بالجزائر و التخلي على الأساطير و الأطماع الجنونية التي تجاوزها الزمن و منطق العصر و تصاعد حركات التحرر ضد الاستعمار في كل مكان . دامت الثورة التحررية سبع سنوات و نصف استعمال الاستعمار خلالها مختلف الأساليب الجهنمية ضد الجزائريين, من تشريد و حصار و تعذيب و تقتيل للقضاء على الثورة ،غير أن صمود الجزائريين و ماقدموه من التضحيات الجسام أفشل جميع خطط الاستعمار و أحيرته على التفاوض و الاعتراف بالاستقلال ،فانتصر الشعب الجزائري
كيف كان هذا الانتصار.
1- فشل الحل العسكري للفرنسيين.
ما إن تسلم الجينيرال" ديغول "لأول مرة في جوان 1958م كرئيس حكومة حتى جاهر الاستعمار لابنوياه العدوانية ضد الثورة الجزائرية مبينا أطروحة المعمرين و أسطورة الجزائر الفرنسية و مراهنته من جديد كمن سبقوه ،ومارس سياسة الإصلاح السياسي و اللإقتصادي رغم ذلك فلم تكن سياسته سياسة حرة و تحررية وواقعية ’بل ظل مدة عامين رهبن أطروحات المعمرين الحالمين بجزائر فرنسية بمنطق القوة وحده وراهن لحين على هذه القوة العسكرية الكبير و أمام تهدد مكانه و مصير و مصالح فرنسا أكثر و بإستمرار الحرب الجزائرية الطويلة و الفاشلة و المكلفة عن مختلف الأصعدة
2- سير المفاوضات و مراحلها (1956-1962) .
رغم استعمال فرنسا جميع الوسائل لإخماد الثورة إلاأنها لم تتمكن من ذلك ،بل رضخت للتفاوض . يمكن تقسيم المفاوضات إلى نوعين
أ- مفاوضات سرية أولية لجس النابض و كانت كالتالي
- لقاء الجزائر أفريل 1956 - لقاء القاهرة بين محمد نيفر و قروس - لقاء بلغراد (عاصمة يوغسلافية يوم 21/07/56) - لقاء روما 1سبتمبر 1956 بين احمد يزيد و محمد جعفر غبد الرحمان كيوان مع بياركومين . و هذه اللقاءات كلها عبارة عن مناورات من طرف فرنسا لمعرفة الثورة و قرارتها
ب-مفاوضات فعلية في الجمهورية الفرنسية الخامسة
بدأت سنة 1960م جرت محادثات في مولان بين محمد بين يحي و أحمدبومنجل و ممثلي الحكومة الفرنسية وقد فشل اللقاء لتمسك فرنسا بالحل العسكري فكان مجرد جرس للنبض 20فيفري 1961مجرت المحادثات في لوساون بين الطيب بوقرون ،أحمد بو منجل و حرنا بومبيدو ،إلانها فشلت بسب رغبة في فضل الصحراء و بجرأة الجزائر عرفيا.... .... - 20مايو - 13 يونيو 1961م جرت محادثات بمدينة إيفيان الفرنسية (سميت محادثات إيفيان الأولى) بين كريم بلقاسم و محمد الصديق بن يحي و أحمد فرسين و غيرهم من أعضاء الوفد الجزائري و بين لوس جركس من الجانب الفرنسي حيث إعترفت خلالها فرنسا بأن السياسة الخارجية من صلاحيات الدولة الجزائرية لكنها بقيت متمسكة بالصحراء في حين أصر الوفد الجزائري على التمسك بالوحدة التراثية للجزائر . - أكتوبر –نوفمبر 1961 جرت عدة محادثات بال الأول و بال الثاني بسويسرا بين محمد بن يحي و رضا ملك و قد إعترضت هذه المحادثات صعوبات عديدة منها قضية الضمانات و المرافق العسكرية ،إستغلال الثورات الصحراوية و وقف إطلاق النار ...إلخ
أعضاء الوفد الجزائري المفاوض
و قد حاولت فرنسا المراوغة بإتخاذها عدة أساليب منها
أ- تطبيق فكرة الطاولة المستديرة
ب- إنشاء القوة التالية المكتوبة من الحركة و العملاء المتواطنين مع الإستعمار بغية إقتتال و عرقلة مسيريها
ج- التعاطي عن بساط المنظمة الإرهابية و التي ظهرت في شهلر فيفري 1960 و سميت بمنطقة الجنس السري ، حيث قامت بإغتيال المناضلين نسق المتلفات بالمفجرات محاولة منها عرقلة المفاوضات و إفشال الإتفاقيات بين الحكومة المؤقتة و الدولة الفرنسية فهذه المناورات وغيرها دفعت الشعب الجزائري إلى تأكيد تعلقه بجبهة جيش التحرير الوطني فإندلعت العديد من المظاهرات على النحو التالى . - مظاهرات 11ديسمبر1960 - مظاهرات 5جويلية 1961 - مظاهرات 1نوفمبر 1961 مظاهرات 17أكتوبر 1961 - 3.مفاوضات إيفيان الثانية . استؤنفت المحادثات من جديد بصفة رسمية يوم 7مارس 1962 بإيفيان بعد سلسلة من المحادثات الحاسمة نفت إتفاقيات إيفيان على الإعتراف الفرنسي ب:
كيف كان هذا الانتصار.
1- فشل الحل العسكري للفرنسيين.
ما إن تسلم الجينيرال" ديغول "لأول مرة في جوان 1958م كرئيس حكومة حتى جاهر الاستعمار لابنوياه العدوانية ضد الثورة الجزائرية مبينا أطروحة المعمرين و أسطورة الجزائر الفرنسية و مراهنته من جديد كمن سبقوه ،ومارس سياسة الإصلاح السياسي و اللإقتصادي رغم ذلك فلم تكن سياسته سياسة حرة و تحررية وواقعية ’بل ظل مدة عامين رهبن أطروحات المعمرين الحالمين بجزائر فرنسية بمنطق القوة وحده وراهن لحين على هذه القوة العسكرية الكبير و أمام تهدد مكانه و مصير و مصالح فرنسا أكثر و بإستمرار الحرب الجزائرية الطويلة و الفاشلة و المكلفة عن مختلف الأصعدة
2- سير المفاوضات و مراحلها (1956-1962) .
رغم استعمال فرنسا جميع الوسائل لإخماد الثورة إلاأنها لم تتمكن من ذلك ،بل رضخت للتفاوض . يمكن تقسيم المفاوضات إلى نوعين
أ- مفاوضات سرية أولية لجس النابض و كانت كالتالي
- لقاء الجزائر أفريل 1956 - لقاء القاهرة بين محمد نيفر و قروس - لقاء بلغراد (عاصمة يوغسلافية يوم 21/07/56) - لقاء روما 1سبتمبر 1956 بين احمد يزيد و محمد جعفر غبد الرحمان كيوان مع بياركومين . و هذه اللقاءات كلها عبارة عن مناورات من طرف فرنسا لمعرفة الثورة و قرارتها
ب-مفاوضات فعلية في الجمهورية الفرنسية الخامسة
بدأت سنة 1960م جرت محادثات في مولان بين محمد بين يحي و أحمدبومنجل و ممثلي الحكومة الفرنسية وقد فشل اللقاء لتمسك فرنسا بالحل العسكري فكان مجرد جرس للنبض 20فيفري 1961مجرت المحادثات في لوساون بين الطيب بوقرون ،أحمد بو منجل و حرنا بومبيدو ،إلانها فشلت بسب رغبة في فضل الصحراء و بجرأة الجزائر عرفيا.... .... - 20مايو - 13 يونيو 1961م جرت محادثات بمدينة إيفيان الفرنسية (سميت محادثات إيفيان الأولى) بين كريم بلقاسم و محمد الصديق بن يحي و أحمد فرسين و غيرهم من أعضاء الوفد الجزائري و بين لوس جركس من الجانب الفرنسي حيث إعترفت خلالها فرنسا بأن السياسة الخارجية من صلاحيات الدولة الجزائرية لكنها بقيت متمسكة بالصحراء في حين أصر الوفد الجزائري على التمسك بالوحدة التراثية للجزائر . - أكتوبر –نوفمبر 1961 جرت عدة محادثات بال الأول و بال الثاني بسويسرا بين محمد بن يحي و رضا ملك و قد إعترضت هذه المحادثات صعوبات عديدة منها قضية الضمانات و المرافق العسكرية ،إستغلال الثورات الصحراوية و وقف إطلاق النار ...إلخ
أعضاء الوفد الجزائري المفاوض
و قد حاولت فرنسا المراوغة بإتخاذها عدة أساليب منها
أ- تطبيق فكرة الطاولة المستديرة
ب- إنشاء القوة التالية المكتوبة من الحركة و العملاء المتواطنين مع الإستعمار بغية إقتتال و عرقلة مسيريها
ج- التعاطي عن بساط المنظمة الإرهابية و التي ظهرت في شهلر فيفري 1960 و سميت بمنطقة الجنس السري ، حيث قامت بإغتيال المناضلين نسق المتلفات بالمفجرات محاولة منها عرقلة المفاوضات و إفشال الإتفاقيات بين الحكومة المؤقتة و الدولة الفرنسية فهذه المناورات وغيرها دفعت الشعب الجزائري إلى تأكيد تعلقه بجبهة جيش التحرير الوطني فإندلعت العديد من المظاهرات على النحو التالى . - مظاهرات 11ديسمبر1960 - مظاهرات 5جويلية 1961 - مظاهرات 1نوفمبر 1961 مظاهرات 17أكتوبر 1961 - 3.مفاوضات إيفيان الثانية . استؤنفت المحادثات من جديد بصفة رسمية يوم 7مارس 1962 بإيفيان بعد سلسلة من المحادثات الحاسمة نفت إتفاقيات إيفيان على الإعتراف الفرنسي ب:
- سيادة الشعب الجزائري
- الوحدة الترابية للجزائر
- وحدة الأمة الجزائرية
- جبهة التحرير الوطني كممثل وحيد و شرعي للشعب الجزائري .
و هذا إلى جانب التعاون في مختلف المجالات الإقتصادية ، المالية ،الثقافية ،و الفنية ،و إلى جانب القضايا الفرنسية المعتمدة في الجزائر حقوق الكنيسة ....إلخ. و بذلك حققت الهدف جدده بيان أول نوفمبر 1954 وهذا الهدف الذي ازداد تفصيلا ووضوحا خلال القتال و هي .
1) الإعتراف بوحدة الشعب الجزائري . 2) استقلال الجزائر و سيادتها . 3) الافراج على الأسرى و المعتقلين 4) الإعتراف بجبهة التحرير الوطني لجعلها الممثل الوحيد للشعب الجزائري .
طاولة مفاوضات ايفيان الثانية
4. توقيف القتال و الإستقلال 1962.
بمقتضى إتفاقية إيفيان تم توقيف اطلاق النار كليا على جميع التراب الجزائري يوم 19 مارس 1962 و تمخض عن وقف القتال ردود فعل إجرامية إرهابية قامت بها منطقة الجيش السري الفرنسية . و لقد خاض الشعب الجزائري تحت لواء جبهة التحرير الوطني كفاحا مريرا لإسترجاع استقلاله و حريته ، و كان له ذلك بعد أن قدم الثمن غاليا يتمثل في قوافل من الشهداء مليون و نصف مليون شهيد و مئات الآلاف من الأرامل و اليتامى و مئات الآلاف من المعتقلين و السجناء ، إلى جانب تدمير آلاف القرى و تخريب ممتلكات الجزائريين ،مما جعل الثورة التحررية تصدر طليعة الثورات ضد الاستعمار في العالم.
الشعب الجزائري ينتصر
و لقد ضحى رجال و نساء و أطفال و شيوخ بأرواحهم من أجل استرجاع الجزائر حريتها و سيادتها و إستقلالها فبفضل التضحيات التي قدمها هؤلاء الأبطال استرجعت الجزائر حريتها المغتصبة و توجد مقابر الشهداء عبر كل قرى و مدن الوطن و تخليد الشعب الجزائري شهداء الثورة التحررية بتخصيص يوم للشهيد .
الشهيد مصطفى بن بولعيد .
ولد سنة 1917م بأريس –ولاية باتنة – درس العربية و الفرنسية ،أحب شعبه ووطنه منذ صغره ،قام بتدريب الشباب الجزائري على استعمال السلاح بمنطقة الأوراس تمهيدا للكفاح المسلح ضد فرنسا المحتلة للبلاد منذ عام 1836م تبرع بأمواله لشراء الأسلحة للمجاهدين و عين قا ئدا للولاية الأولى (الأوراس) منذ بداية الثورة قاد العمليات الأولى لضرب الفرنسيين لبلة أول نوفمبر 1954بمنطقة الأوراس ،و في سنة 1955م ألقي عليه القبض ،و سجن في سجن قسنطينة ،و لكنه إستطاع أن يهرب منه مع تسعة من أصدقائه .
إستشهد يوم 22مارس1956م بواسطة مذياع لغمه الفرنسيون .
الشهيد ديدوش مراد .
ولد سنة 1927م بمدينة الجزائر ،تحصل على الشهادة الإبتدائية عام 1939م و شهادة الأهلية عام 1934م ، عمل في شركة السكك الحديدية بقسنطينة ،ونشأ على كره الإستعمار ،فإنخرط منذ صغره في صفوف الكشافة الجزائرية ثم في حزب الشعب الجزائري سنة 1943م ،كما ساهم في تكوين المنظمة السرية للتحضير للثورة المسلحة ،شارك في تحرير نداء أول نوفمبر الموجه إلى الشعب الجزائري ،وعين قائدا للولاية الثانية (شمال قسنطينة ) في شهر أكتوبر 1954م. و في 18-01-1955م قاد معركة قرب قرية سمندو ولاية سكيكدة مع يوسف زيغود حيث إستشهد فيها . استشهد بحبه للوطن و الشجاعة و الكفاءة العالية في القيادة و التنظيم .
1) الإعتراف بوحدة الشعب الجزائري . 2) استقلال الجزائر و سيادتها . 3) الافراج على الأسرى و المعتقلين 4) الإعتراف بجبهة التحرير الوطني لجعلها الممثل الوحيد للشعب الجزائري .
طاولة مفاوضات ايفيان الثانية
4. توقيف القتال و الإستقلال 1962.
بمقتضى إتفاقية إيفيان تم توقيف اطلاق النار كليا على جميع التراب الجزائري يوم 19 مارس 1962 و تمخض عن وقف القتال ردود فعل إجرامية إرهابية قامت بها منطقة الجيش السري الفرنسية . و لقد خاض الشعب الجزائري تحت لواء جبهة التحرير الوطني كفاحا مريرا لإسترجاع استقلاله و حريته ، و كان له ذلك بعد أن قدم الثمن غاليا يتمثل في قوافل من الشهداء مليون و نصف مليون شهيد و مئات الآلاف من الأرامل و اليتامى و مئات الآلاف من المعتقلين و السجناء ، إلى جانب تدمير آلاف القرى و تخريب ممتلكات الجزائريين ،مما جعل الثورة التحررية تصدر طليعة الثورات ضد الاستعمار في العالم.
الشعب الجزائري ينتصر
و لقد ضحى رجال و نساء و أطفال و شيوخ بأرواحهم من أجل استرجاع الجزائر حريتها و سيادتها و إستقلالها فبفضل التضحيات التي قدمها هؤلاء الأبطال استرجعت الجزائر حريتها المغتصبة و توجد مقابر الشهداء عبر كل قرى و مدن الوطن و تخليد الشعب الجزائري شهداء الثورة التحررية بتخصيص يوم للشهيد .
الشهيد مصطفى بن بولعيد .
ولد سنة 1917م بأريس –ولاية باتنة – درس العربية و الفرنسية ،أحب شعبه ووطنه منذ صغره ،قام بتدريب الشباب الجزائري على استعمال السلاح بمنطقة الأوراس تمهيدا للكفاح المسلح ضد فرنسا المحتلة للبلاد منذ عام 1836م تبرع بأمواله لشراء الأسلحة للمجاهدين و عين قا ئدا للولاية الأولى (الأوراس) منذ بداية الثورة قاد العمليات الأولى لضرب الفرنسيين لبلة أول نوفمبر 1954بمنطقة الأوراس ،و في سنة 1955م ألقي عليه القبض ،و سجن في سجن قسنطينة ،و لكنه إستطاع أن يهرب منه مع تسعة من أصدقائه .
إستشهد يوم 22مارس1956م بواسطة مذياع لغمه الفرنسيون .
الشهيد ديدوش مراد .
ولد سنة 1927م بمدينة الجزائر ،تحصل على الشهادة الإبتدائية عام 1939م و شهادة الأهلية عام 1934م ، عمل في شركة السكك الحديدية بقسنطينة ،ونشأ على كره الإستعمار ،فإنخرط منذ صغره في صفوف الكشافة الجزائرية ثم في حزب الشعب الجزائري سنة 1943م ،كما ساهم في تكوين المنظمة السرية للتحضير للثورة المسلحة ،شارك في تحرير نداء أول نوفمبر الموجه إلى الشعب الجزائري ،وعين قائدا للولاية الثانية (شمال قسنطينة ) في شهر أكتوبر 1954م. و في 18-01-1955م قاد معركة قرب قرية سمندو ولاية سكيكدة مع يوسف زيغود حيث إستشهد فيها . استشهد بحبه للوطن و الشجاعة و الكفاءة العالية في القيادة و التنظيم .
رد: عيد النصر الجزائري
تحيا الجزائر
الله أكبر..............الله أكبر
الله أكبر..............الله أكبر
عَ‘ــنيد إْلمشإعَ‘ـر ٍ- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 2357
العمر : 32
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 03/11/2008
مواضيع مماثلة
» ^~*¤©[£] حصــ غزة النصر يحيى حوا 2009 ــريا [£]©¤*~^
» الوفاق يفوز على النصر ويتوج بطلا لكأس شمال افريقيا..
» بيانات وتصريحات لحركة الجهاد الإسلامي صواريخ المقاومة تزرع اليأس في قلوب الصهاينة وشعبنا سيحقق النصر
» صور لشبح الجزائري
» المثوم الجزائري
» الوفاق يفوز على النصر ويتوج بطلا لكأس شمال افريقيا..
» بيانات وتصريحات لحركة الجهاد الإسلامي صواريخ المقاومة تزرع اليأس في قلوب الصهاينة وشعبنا سيحقق النصر
» صور لشبح الجزائري
» المثوم الجزائري
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس - 13:52 من طرف قطوش ادريس
» أكبر معدل في ش ت م 19.88تحصلت عليه وصال تباني من عين الخضراء-مسيلة.
الأربعاء 29 يونيو - 16:28 من طرف البرهومي
» الجائزة الثانية على مستوى الولاية لتلميذ برهومي
الأربعاء 25 نوفمبر - 12:18 من طرف امل
» هل من مرحب
الجمعة 17 يوليو - 1:22 من طرف Numidia
» عيد سعيد للجمييييع
الجمعة 17 يوليو - 1:19 من طرف Numidia
» افتراضي ظهور قناة الارث النبوي على Eutelsat 7 West A @ 7° West
الجمعة 17 يوليو - 1:14 من طرف Numidia
» اقبل قبل فوات الاوان
السبت 5 يوليو - 14:33 من طرف شهاب2008
» موضوع مهم ...
السبت 5 يوليو - 14:30 من طرف شهاب2008
» حوار هادف بين البنات و الشباب****هام للمشاركة........... ارجو التفاعل
الثلاثاء 13 مايو - 19:38 من طرف خالد المرفدي