دخول
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الإمبراطور | ||||
البرهومي | ||||
hamza28 | ||||
nabil ess | ||||
HèÂrt WhîSpèr | ||||
LAMARQUISE | ||||
karim1980 | ||||
AimeRoo | ||||
Numidia | ||||
عاشقة التحدي |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 7 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 7 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 391 بتاريخ الأربعاء 25 سبتمبر - 13:42
.: عدد زوار المنتدى :.
نقص فيتامين "د" يؤدي لأمراض القلب والأوعية الدموية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
نقص فيتامين "د" يؤدي لأمراض القلب والأوعية الدموية
يرتبط نقص فيتامين "د" تقليديا بضعف العضلات والعظام. لكن باحثين تنامت لديهم الأدلة على ارتباط نقص فيتامين "د" النشط في الدورة الدموية بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
هذا يعني عامل إصابة جديد يضاف لارتفاع ضغط الدم والبدانة ومرض السكري، فضلا عن حالات القلب والشرايين الرئيسة كالسكتات وقصور القلب الاحتقاني، حسب "مراجعة" للأبحاث السابقة ستنشر بعد أيام في دورية "مجلة الكلية الأميركية لطب القلب".
وأوردت المراجعة توصيات عملية للفحص الجماعي لانخفاض مستويات فيتامين "د" النشط وعلاجها، خاصة للمعرضين لمخاطر إصابة كمرضى القلب أو البول السكري.
ويقول خبراء طب القلب الوقائي بمعهد ميد أميركا للقلب بكنساس سيتي إن نقص فيتامين "د" عامل جديد غير مُعَرّف لمخاطر أمراض القلب، ينبغي فحصه جماعيا واستدراكه، حيث يسهل تقييم النقص وتتاح مكملات الفيتامين آمنة ورخيصة.
تضاعف مخاطر الإصابة
ويقدر أن نصف الراشدين ونحو ثلث الأطفال والمراهقين بأميركا لديهم نقص فيتامين "د" النشط. هذا النقص يُفعّل نظام رينين -أنجيوستِنسِن- ألدوستيرون الذي يرفع ضغط الدم، وبذلك يهيئ المرضى لارتفاع ضغط الدم وتصلب القلب والأوعية الدموية وزيادة سماكتها.
كذلك يُبدّل نقص فيتامين "د" مستويات الهرمونات ووظيفة المناعة، مما يزيد مخاطر الإصابة بالسكري، المساهم الرئيس في الإصابة بأمراض القلب والأوعية.
وتشير معطيات دراسة فرامِنغَم للقلب إلى أن المرضى بمستويات فيتامين "د" تحت 15 نانوغراما للمليلتر، أكثر تعرضًا بمرتين لأزمة قلبية أو سكتة خلال خمس سنوات، مقارنة بمستوياته الأعلى.
لكن تساوت المخاطر عندما اقتصر الحساب على العوامل التقليدية. لذلك ينبغي استعادة المستويات الطبيعية للفيتامين، للحفاظ على صحة الجهاز العضلي الهيكلي، وتحسين صحة القلب وآفاقها.
وهناك حاجة لتجارب عشوائية واسعة ومحكومة لتحديد ما إذا كانت مكملات فيتامين "د" تخفض بالفعل حالات ووفيات أمراض القلب مستقبلاً.
مصادر فيتامين "د"
وجد الباحثون أن نقص فيتامين "د" أكثر انتشارًا مما يعتقد، مما يبرر الاهتمام بعلاجه. ورغم أن معظم متطلبات الجسم من الفيتامين قد تأتي من التعرض للشمس. لكن العيش بالأماكن المغلقة واستخدام عازلات الأشعة يمنع 99% من تكوين فيتامين "د" بالجلد، فهناك أشخاص كثيرون لا ينتجون كفايتهم.
فقد تقلصت أوقات المعيشة خارج المباني، وقلت قدرة المسنين والبُدن على توليف الفيتامين استجابة لأشعة الشمس. ورغم أن التقليل من عازلات الشمس مرغوب فيه، فإن استخدامها للوقاية من سرطان الجلد ضروري لمن يتعرض للشمس أكثر من 15 إلى 30 دقيقة.
يمكن استهلاك فيتامين "د" بوصفه مكملات أو أغذية مصادرها سمك السلمون والسردين وزيت كبد سمك القد والأطعمة المدعّمة بالفيتامين كالحليب والغلال.
إستراتيجيات العلاج
عوامل نقص فيتامين "د" هي الشيخوخة، صبغة الجلد القاتمة، البعد عن خط الاستواء، فصل الشتاء، التدخين، البدانة، مرض الكلى والكبد، وبعض الأدوية.
لدى غياب توجيهات إكلينيكية واضحة، وضع المؤلفون توصيات محددة لاستعادة مستويات فيتامين "د" المثلى والحفاظ عليها لمرضى القلب والأوعية الدموية.
بداية ينبغي علاج هؤلاء المرضى بخمسين ألف وحدة دولية من فيتامين "د2" أو "د3" مرة أسبوعيا لمدة 8 إلى 12 أسبوعا.
العلاج الوقائي ينبغي أن يستمر باستخدام إحدى الإستراتيجيات: خمسين ألف وحدة دولية من فيتامين "د2" أو "د3" كل أسبوعين، أو من ألف لألفي وحدة "د3" يوميا، أو التعرض يوميا لأشعة الشمس عشر دقائق لبيض البشرة وأطول من ذلك لغيرهم بين العاشرة صباحا والثالثة ظهرا.
تبدو مكملات فيتامين "د" آمنة. وقد تحدث حالات تسمم نادرة بفيتامين "د" مسببة ارتفاع مستويات الكالسيوم وحصى الكلى، لدى تناول أكثر من عشرين ألف وحدة يوميا.
هذا يعني عامل إصابة جديد يضاف لارتفاع ضغط الدم والبدانة ومرض السكري، فضلا عن حالات القلب والشرايين الرئيسة كالسكتات وقصور القلب الاحتقاني، حسب "مراجعة" للأبحاث السابقة ستنشر بعد أيام في دورية "مجلة الكلية الأميركية لطب القلب".
وأوردت المراجعة توصيات عملية للفحص الجماعي لانخفاض مستويات فيتامين "د" النشط وعلاجها، خاصة للمعرضين لمخاطر إصابة كمرضى القلب أو البول السكري.
ويقول خبراء طب القلب الوقائي بمعهد ميد أميركا للقلب بكنساس سيتي إن نقص فيتامين "د" عامل جديد غير مُعَرّف لمخاطر أمراض القلب، ينبغي فحصه جماعيا واستدراكه، حيث يسهل تقييم النقص وتتاح مكملات الفيتامين آمنة ورخيصة.
تضاعف مخاطر الإصابة
ويقدر أن نصف الراشدين ونحو ثلث الأطفال والمراهقين بأميركا لديهم نقص فيتامين "د" النشط. هذا النقص يُفعّل نظام رينين -أنجيوستِنسِن- ألدوستيرون الذي يرفع ضغط الدم، وبذلك يهيئ المرضى لارتفاع ضغط الدم وتصلب القلب والأوعية الدموية وزيادة سماكتها.
كذلك يُبدّل نقص فيتامين "د" مستويات الهرمونات ووظيفة المناعة، مما يزيد مخاطر الإصابة بالسكري، المساهم الرئيس في الإصابة بأمراض القلب والأوعية.
وتشير معطيات دراسة فرامِنغَم للقلب إلى أن المرضى بمستويات فيتامين "د" تحت 15 نانوغراما للمليلتر، أكثر تعرضًا بمرتين لأزمة قلبية أو سكتة خلال خمس سنوات، مقارنة بمستوياته الأعلى.
لكن تساوت المخاطر عندما اقتصر الحساب على العوامل التقليدية. لذلك ينبغي استعادة المستويات الطبيعية للفيتامين، للحفاظ على صحة الجهاز العضلي الهيكلي، وتحسين صحة القلب وآفاقها.
وهناك حاجة لتجارب عشوائية واسعة ومحكومة لتحديد ما إذا كانت مكملات فيتامين "د" تخفض بالفعل حالات ووفيات أمراض القلب مستقبلاً.
مصادر فيتامين "د"
وجد الباحثون أن نقص فيتامين "د" أكثر انتشارًا مما يعتقد، مما يبرر الاهتمام بعلاجه. ورغم أن معظم متطلبات الجسم من الفيتامين قد تأتي من التعرض للشمس. لكن العيش بالأماكن المغلقة واستخدام عازلات الأشعة يمنع 99% من تكوين فيتامين "د" بالجلد، فهناك أشخاص كثيرون لا ينتجون كفايتهم.
فقد تقلصت أوقات المعيشة خارج المباني، وقلت قدرة المسنين والبُدن على توليف الفيتامين استجابة لأشعة الشمس. ورغم أن التقليل من عازلات الشمس مرغوب فيه، فإن استخدامها للوقاية من سرطان الجلد ضروري لمن يتعرض للشمس أكثر من 15 إلى 30 دقيقة.
يمكن استهلاك فيتامين "د" بوصفه مكملات أو أغذية مصادرها سمك السلمون والسردين وزيت كبد سمك القد والأطعمة المدعّمة بالفيتامين كالحليب والغلال.
إستراتيجيات العلاج
عوامل نقص فيتامين "د" هي الشيخوخة، صبغة الجلد القاتمة، البعد عن خط الاستواء، فصل الشتاء، التدخين، البدانة، مرض الكلى والكبد، وبعض الأدوية.
لدى غياب توجيهات إكلينيكية واضحة، وضع المؤلفون توصيات محددة لاستعادة مستويات فيتامين "د" المثلى والحفاظ عليها لمرضى القلب والأوعية الدموية.
بداية ينبغي علاج هؤلاء المرضى بخمسين ألف وحدة دولية من فيتامين "د2" أو "د3" مرة أسبوعيا لمدة 8 إلى 12 أسبوعا.
العلاج الوقائي ينبغي أن يستمر باستخدام إحدى الإستراتيجيات: خمسين ألف وحدة دولية من فيتامين "د2" أو "د3" كل أسبوعين، أو من ألف لألفي وحدة "د3" يوميا، أو التعرض يوميا لأشعة الشمس عشر دقائق لبيض البشرة وأطول من ذلك لغيرهم بين العاشرة صباحا والثالثة ظهرا.
تبدو مكملات فيتامين "د" آمنة. وقد تحدث حالات تسمم نادرة بفيتامين "د" مسببة ارتفاع مستويات الكالسيوم وحصى الكلى، لدى تناول أكثر من عشرين ألف وحدة يوميا.
Toni Ja- شهاب ساطع
- عدد الرسائل : 658
العمر : 34
أعلام الدول :
تاريخ التسجيل : 13/10/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس - 13:52 من طرف قطوش ادريس
» أكبر معدل في ش ت م 19.88تحصلت عليه وصال تباني من عين الخضراء-مسيلة.
الأربعاء 29 يونيو - 16:28 من طرف البرهومي
» الجائزة الثانية على مستوى الولاية لتلميذ برهومي
الأربعاء 25 نوفمبر - 12:18 من طرف امل
» هل من مرحب
الجمعة 17 يوليو - 1:22 من طرف Numidia
» عيد سعيد للجمييييع
الجمعة 17 يوليو - 1:19 من طرف Numidia
» افتراضي ظهور قناة الارث النبوي على Eutelsat 7 West A @ 7° West
الجمعة 17 يوليو - 1:14 من طرف Numidia
» اقبل قبل فوات الاوان
السبت 5 يوليو - 14:33 من طرف شهاب2008
» موضوع مهم ...
السبت 5 يوليو - 14:30 من طرف شهاب2008
» حوار هادف بين البنات و الشباب****هام للمشاركة........... ارجو التفاعل
الثلاثاء 13 مايو - 19:38 من طرف خالد المرفدي