دخول
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الإمبراطور | ||||
البرهومي | ||||
hamza28 | ||||
nabil ess | ||||
HèÂrt WhîSpèr | ||||
LAMARQUISE | ||||
karim1980 | ||||
AimeRoo | ||||
Numidia | ||||
عاشقة التحدي |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 10 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 10 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 197 بتاريخ الإثنين 1 أغسطس - 1:01
.: عدد زوار المنتدى :.
... ويبقى الفرح بالعيد طفلاً...
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
... ويبقى الفرح بالعيد طفلاً...
العيد مناسبة جميلة تحقق الفرح للجميع، تلك الطفلة وهي تركض نحو لعبتها لتمارس اللعب بكل قوة تؤكد لنا جميعاً انها كانت منهكة من ايام الدراسة والجلوس فوق مقعدها الخشبي عدة ساعات وتريد أن تركض وتلعب دون قيد أو شرط..، والأروع منه تلك المرأة المسنة التي ايضاً تريد ان تمارس الفرح ولكن بطريقتها حيث الاجتماع والاسترخاء مع الابناء والبنات والاحفاد حيث تكتشف ان مساحات الحب مازالت كبيرة ومتسعة حيث تحتويها بكل تناقضاتها النفسية...
وذلك الشيخ المسن حيث يصر على ان تختلط دماء الاضحية بعرق جبينه وإن لم يكن بصحته الكاملة صباح يوم العيد حيث تختلط الفرحة بذكريات الاحبة الراحلين.. حيث الانهاك الجسدي يتزايد مع الضعف العاطفي...
العيد فرحة والفرحة طفل...، رائع العيد حين يكون الطفل اشراقه شمسه وسكون قمره...، رائع العيد حين تختلط الفرحة في احتضان الطفل لجده قبل ابيه ولجدته قبل أمه... أتمنى لو نمارس الفرح اكثر واكثر في الاعياد بحيث نتعلم فن الفرح وتنتصر داخلنا مشاعر الحب والايمان بخيرات الله...
حين نفرح في العيد فاننا نمارس شكر الله على كثير نعمه، وحين نصر على ان نشارك الآخرين فرحتهم وليس أحزانهم فقط فإننا نسمو بمشاعرنا أكثر وأكثر....، كثير منا يذهب لأحبته في العزاء وحين الفرح نتكاسل عن ذلك...! لنشاهد ذلك الصغير وهو يمارس الفرح يوم العيد عندها سنكتشف ان الحياة ليست قاسية ولكن نحن نقسو على بعضنا ونقسو من باب الحب اكثر واكثر على صغارنا، تارة حفاظاً على ملابس العيد وتارة لئلا تتسخ ايديهم بتراب الحديقة وتارة نصر على اغتسالهم بعد مصافحة الآخرين... وتارة بعد أن نعلم أنهم مارسوا إشعال الثقاب لإضاءة صواريخهم التي دفعنا ثمنها بالامس...، رغم أننا جميعاً نعيش لحظات الفرح في العيد الا أن بعضنا بخيل على نفسه في كل شيء حتى الفرح....
رائع ان نزيد من مساحة الاحتفال للاطفال لنعلمهم ثقافة الفرح ولنعلمهم كيف يكون العيد الاسلامي ايضاً مليئاً بالفرح وان الزهو به لا يقل عن احتفال الآخرين باعيادهم...، نريد ان يشعر الصغار اننا نعرف فنون الفرح وان عيدنا احتفال مع بعضنا وقبل ذلك احتفالنا شكراً لربنا حيث أنعم علينا بكل شيء رغم بخلنا في شكره ورغم بخلنا على انفسنا في شكره...
الطفل يختزل أكبر مساحات الفرح، والكبار أسعد حين تحيط بهم تلك المساحات من اطلالات الفرح في عيون الابناء...
قد تكون تضاءلت فرحة الصغار بالملبس الجديد ولكنها مازالت تتعلق بكل اشراقة فرح تأتي من بوابة الكبار لتعلن لنا جميعاً أن الحياة طفل... وأن الفرح في عيون الصغار أكثر صدقاً وأكثر جمالاً... وأن الفرح يكون أجمل حين لا نختزل عمره في لحظة واحدة بل نترك له حرية التمدد الى حيث نكون وتكون الحياة... ويبقى الفرح طفلاً...
اعداه الله عليكم وعلينا بالخير والبركة.............
وذلك الشيخ المسن حيث يصر على ان تختلط دماء الاضحية بعرق جبينه وإن لم يكن بصحته الكاملة صباح يوم العيد حيث تختلط الفرحة بذكريات الاحبة الراحلين.. حيث الانهاك الجسدي يتزايد مع الضعف العاطفي...
العيد فرحة والفرحة طفل...، رائع العيد حين يكون الطفل اشراقه شمسه وسكون قمره...، رائع العيد حين تختلط الفرحة في احتضان الطفل لجده قبل ابيه ولجدته قبل أمه... أتمنى لو نمارس الفرح اكثر واكثر في الاعياد بحيث نتعلم فن الفرح وتنتصر داخلنا مشاعر الحب والايمان بخيرات الله...
حين نفرح في العيد فاننا نمارس شكر الله على كثير نعمه، وحين نصر على ان نشارك الآخرين فرحتهم وليس أحزانهم فقط فإننا نسمو بمشاعرنا أكثر وأكثر....، كثير منا يذهب لأحبته في العزاء وحين الفرح نتكاسل عن ذلك...! لنشاهد ذلك الصغير وهو يمارس الفرح يوم العيد عندها سنكتشف ان الحياة ليست قاسية ولكن نحن نقسو على بعضنا ونقسو من باب الحب اكثر واكثر على صغارنا، تارة حفاظاً على ملابس العيد وتارة لئلا تتسخ ايديهم بتراب الحديقة وتارة نصر على اغتسالهم بعد مصافحة الآخرين... وتارة بعد أن نعلم أنهم مارسوا إشعال الثقاب لإضاءة صواريخهم التي دفعنا ثمنها بالامس...، رغم أننا جميعاً نعيش لحظات الفرح في العيد الا أن بعضنا بخيل على نفسه في كل شيء حتى الفرح....
رائع ان نزيد من مساحة الاحتفال للاطفال لنعلمهم ثقافة الفرح ولنعلمهم كيف يكون العيد الاسلامي ايضاً مليئاً بالفرح وان الزهو به لا يقل عن احتفال الآخرين باعيادهم...، نريد ان يشعر الصغار اننا نعرف فنون الفرح وان عيدنا احتفال مع بعضنا وقبل ذلك احتفالنا شكراً لربنا حيث أنعم علينا بكل شيء رغم بخلنا في شكره ورغم بخلنا على انفسنا في شكره...
الطفل يختزل أكبر مساحات الفرح، والكبار أسعد حين تحيط بهم تلك المساحات من اطلالات الفرح في عيون الابناء...
قد تكون تضاءلت فرحة الصغار بالملبس الجديد ولكنها مازالت تتعلق بكل اشراقة فرح تأتي من بوابة الكبار لتعلن لنا جميعاً أن الحياة طفل... وأن الفرح في عيون الصغار أكثر صدقاً وأكثر جمالاً... وأن الفرح يكون أجمل حين لا نختزل عمره في لحظة واحدة بل نترك له حرية التمدد الى حيث نكون وتكون الحياة... ويبقى الفرح طفلاً...
اعداه الله عليكم وعلينا بالخير والبركة.............
البتول- مشرفة قسم الأسرة وحواء
- عدد الرسائل : 1457
العمر : 40
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 31/10/2008
مواضيع مماثلة
» ويبقى الحمارحمارا
» ويبقى البرهومي ...منيعا؟
» حوار بين الفرح والحزن
» انا انط ون الفرح وجدت اصدق شيهاب
» نكت جميلة ستخسر دموع الفرح ان لم تدخل
» ويبقى البرهومي ...منيعا؟
» حوار بين الفرح والحزن
» انا انط ون الفرح وجدت اصدق شيهاب
» نكت جميلة ستخسر دموع الفرح ان لم تدخل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس - 13:52 من طرف قطوش ادريس
» أكبر معدل في ش ت م 19.88تحصلت عليه وصال تباني من عين الخضراء-مسيلة.
الأربعاء 29 يونيو - 16:28 من طرف البرهومي
» الجائزة الثانية على مستوى الولاية لتلميذ برهومي
الأربعاء 25 نوفمبر - 12:18 من طرف امل
» هل من مرحب
الجمعة 17 يوليو - 1:22 من طرف Numidia
» عيد سعيد للجمييييع
الجمعة 17 يوليو - 1:19 من طرف Numidia
» افتراضي ظهور قناة الارث النبوي على Eutelsat 7 West A @ 7° West
الجمعة 17 يوليو - 1:14 من طرف Numidia
» اقبل قبل فوات الاوان
السبت 5 يوليو - 14:33 من طرف شهاب2008
» موضوع مهم ...
السبت 5 يوليو - 14:30 من طرف شهاب2008
» حوار هادف بين البنات و الشباب****هام للمشاركة........... ارجو التفاعل
الثلاثاء 13 مايو - 19:38 من طرف خالد المرفدي