دخول
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الإمبراطور | ||||
البرهومي | ||||
hamza28 | ||||
nabil ess | ||||
HèÂrt WhîSpèr | ||||
LAMARQUISE | ||||
karim1980 | ||||
AimeRoo | ||||
Numidia | ||||
عاشقة التحدي |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 36 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 36 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 391 بتاريخ الأربعاء 25 سبتمبر - 13:42
.: عدد زوار المنتدى :.
رسالة للاعضاء
+7
hamza28
AimeRoo
البتول
امير الظلام
الإمبراطور
البرهومي
عاشقة التحدي
11 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رسالة للاعضاء
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله..وبعد
اعلم ايها العضو..انت مسلم ..وعابر سبيل مهما عمرت بالمنتدى ومهما أخذت من أوصاف ومهما تسلقت المراتب
في يوم ما سترحل أيها العضو..لأنه سنة الحياة ان تفارق من صاحبت و أن تقطع صلة من رافقت...
فلا تجعل دينك ، وآخرتك ، و حياؤك، وأدبك، ومروءتك، وأكررها لا تغامر بآخرتك في سبيل شيء فان..
ولمحبتي لك وأخوتي لك و لأنك مهما خالفت تبقى مسلم..فكيف أتركك لهوان الخسة و الذلة و قلة الحياء...
فإنك والله ما تؤذي إلا نفسك و الله يقول لك: لا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة
فإنك والله ما تؤذي إلا دينك، وهو عصمة وجودك..
فإنك و الله ما تؤدي إلا إيمانك الذي قرن بالحيـــــــــــــــــــاء..
فإنك والله ما تؤدي إلا والديك لأنهما أراداك صدقة جارية أراداك بذرة خير..اراداك مسلما تألف وتؤلف...
أيها العضو رفقا بنفسك قبلنا..وتذكر أننا لا نراك و لكن هناك من يراك...ارحم نفسك ولا تجعل الله أهون الناظرين إليــــــــك..
قف معي على صفة الحياء..و لعله يخالج فؤادك..ويثني حقدك..ويجبر كسرك..
حقيقة الحياء
إن الحياء خلق يبعث على فعل كل مليح وترك كل قبيح، فهو من صفات النفس المحمودة..
وهو رأس مكارم الأخلاق، وزينة الإيمان، وشعار الإسلام؛ كما في الحديث: "إن لكل دين خُلقًا، وخُلُقُ الإسلام الحياء". فالحياء دليل على الخير، وهو المخُبْر عن السلامة، والمجير من الذم.
قال وهب بن منبه: الإيمان عريان، ولباسه التقوى، وزينته الحياء.
وقيل أيضًا: من كساه الحياء ثوبه لم ير الناس عيبه.
قال الشاعر
حياؤك فاحفظه عليك فإنما.. ... ..يدلُّ على فضل الكريم حياؤه
إذا قلَّ ماء الوجه قلَّ حيـاؤه.. ... ..ولا خير في وجهٍ إذا قلَّ ماؤه
ونظرًا
لما للحياء من مزايا وفضائل؛ فقد أمر الشرع بالتخلق به وحث عليه، بل جعله
من الإيمان، ففي الصحيحين: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "الإيمان بضعٌ وسبعون شعبة، فأفضلها قول: لا إله إلا الله، وأدناها: إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان".
وفي الحديث أيضًا: "الحياء والإيمان قرنا جميعًا، فإذا رفع أحدهما رفع الآخر".
والسر في كون الحياء من الإيمان: أن كلاًّ منهما داعٍ إلى الخير مقرب منه، صارف عن الشر مبعدٌ عنه، وصدق القائل:
وربَّ قبيحةٍ ما حال بيني.. ... ..وبين ركوبها إلا الحياءُ
وإذا رأيت في الناس جرأةً وبذاءةً وفحشًا، فاعلم أن من أعظم أسبابه فقدان الحياء، قال صلى الله عليه وسلم: "إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستحِ فاصنع ما شئت".
وفي هذا المعنى يقول الشاعر:
إذا لم تخـش عـاقبة الليـالي.. ... ..ولم تستحِ فاصنع ما تشاءُ
يعيش المرء ما استحيا بخير.. ... ..ويبقى العود ما بقي اللحاءُ".
أنواع الحياء
قسم بعضهم الحياء إلى أنواع، ومنها:
1- الحياء من الله.
2- الحياء من الملائكة.
3- الحياء من الناس.
4- الحياء من النفس.
أولاً: الحياء من الله
حين
يستقر في نفس العبد أن الله يراه، وأنه سبحانه معه في كل حين، فإنه يستحي
من الله أن يراه مقصرًا في فريضة، أو مرتكبًا لمعصية.. قال الله عز وجل: (أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى)[العلق:14]. وقال: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ) [ق:16].
إلى غير ذلك من الآيات الدالة على اطلاعه على أحوال عباده، وأنه رقيب عليهم، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه: "استحيوا
من الله حق الحياء. فقالوا: يا رسول الله! إنا نستحي. قال: ليس ذاكم، ولكن
من استحيا من الله حق الحياء فليحفظ الرأس وما وعى، والبطن وما حوى،
وليذكر الموت والبلى، ومن أراد الآخرة ترك زينة الدنيا، فمن فعل ذلك فقد
استحيا من الله حق الحياء".
خلا رجل بامرأة فأرادها على الفاحشة، فقال لها: ما يرانا إلا الكواكب. قالت: فأين مكوكبها؟(تعني أين خالقها)
ولله در القائل:
وإذا خـلـوت بــريبــة فـي ظلمـــة والنفس داعية إلى الطغيان
فاستحيي من نظر الإله وقل لها إن الذي خلق الظلام يـراني
ثانيًا: الحياء من الملائكة
قال بعض الصحابة: إن معكم مَن لا يفارقكم، فاستحيوا منهم، وأكرموهم.
وقد نبه سبحانه على هذا المعنى بقوله: (وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ * كِرَاماً كَاتِبِينَ * يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ) [الانفطار:10- 12].
قال
ابن القيم رحمه الله:[ أي استحيوا من هؤلاء الحافظين الكرام، وأكرموهم،
وأجلُّوهم أن يروا منكم ما تستحيون أن يراكم عليه مَنْ هو مثلكم،
والملائكة تتأذى مما يتأذى منه بنو آدم، فإذا كان ابن آدم يتأذى ممن يفجر
ويعصي بين يديه، وإن كان قد يعمل مثل عمله، فما الظن بإيذاء الملائكة
الكرام الكاتبين؟! ]
وكان أحدهم إذا خلا يقول: أهلاً بملائكة ربي.. لا أعدمكم اليوم خيرًا، خذوا على بركة الله.. ثم يذكر الله.
ثالثًا: الحياء من الناس:
عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: لا خير فيمن لا يستحي من الناس.
وقال مجاهد: لو أن المسلم لم يصب من أخيه إلا أن حياءه منه يمنعه من المعاصي لكفاه.
وقد نصب النبي صلى الله عليه وسلم هذا الحياء حكمًا على أفعال المرء وجعله ضابطًا وميزانًا، فقال: "ما كرهت أن يراه الناس فلا تفعله إذا خلوت".
رابعًا: الاستحياء من النفس
من
استحيا من الناس ولم يستحِ من نفسه، فنفسه أخس عنده من غيره، فحق الإنسان
إذا هم بقبيح أن يتصور أحدًا من نفسه كأنه يراه، ويكون هذا الحياء بالعفة
وصيانة الخلوات وحُسن السريرة.
فإذا كبرت عند العبد نفسه فسيكون استحياؤه منها أعظم من استحيائه من غيره.
قال بعض السلف: من عمل في السر عملاً يستحيي منه في العلانية فليس لنفسه عنده قدر.
إن الحياء تمام الكرم، وموطن الرضا، وممهِّد الثناء، وموفِّر العقل، ومعظم القدر:
إني لأستر ما ذو العقــل ساتــــره.. ... ..من حاجةٍ وأُميتُ السر كتمانًا
وحاجة دون أخرى قد سمحتُ بها.. ... ..جعلتها للتي أخفيتُ عنــــوانًا
إني كأنــــي أرى مَن لا حيــــاء له.. ... ..ولا أمانة وسط القـــوم عريانًا
رزقنا الله وإياكم كمال الحياء والخشية وختم لنا ولكم بخير ..نصيحة إليك لعلك تتنسم
كلمة هداية من قول ربنا وسنة نبينا و أطايب قول سلفنا...
فلا تنس مصيرك ودينك و مآلك...وتتبع الشيطان فتخسر...فلا شيء يستحق ان تبيع آخرتك على وهم
والله غالب على أمره..
اعلم ايها العضو..انت مسلم ..وعابر سبيل مهما عمرت بالمنتدى ومهما أخذت من أوصاف ومهما تسلقت المراتب
في يوم ما سترحل أيها العضو..لأنه سنة الحياة ان تفارق من صاحبت و أن تقطع صلة من رافقت...
فلا تجعل دينك ، وآخرتك ، و حياؤك، وأدبك، ومروءتك، وأكررها لا تغامر بآخرتك في سبيل شيء فان..
ولمحبتي لك وأخوتي لك و لأنك مهما خالفت تبقى مسلم..فكيف أتركك لهوان الخسة و الذلة و قلة الحياء...
فإنك والله ما تؤذي إلا نفسك و الله يقول لك: لا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة
فإنك والله ما تؤذي إلا دينك، وهو عصمة وجودك..
فإنك و الله ما تؤدي إلا إيمانك الذي قرن بالحيـــــــــــــــــــاء..
فإنك والله ما تؤدي إلا والديك لأنهما أراداك صدقة جارية أراداك بذرة خير..اراداك مسلما تألف وتؤلف...
أيها العضو رفقا بنفسك قبلنا..وتذكر أننا لا نراك و لكن هناك من يراك...ارحم نفسك ولا تجعل الله أهون الناظرين إليــــــــك..
قف معي على صفة الحياء..و لعله يخالج فؤادك..ويثني حقدك..ويجبر كسرك..
حقيقة الحياء
إن الحياء خلق يبعث على فعل كل مليح وترك كل قبيح، فهو من صفات النفس المحمودة..
وهو رأس مكارم الأخلاق، وزينة الإيمان، وشعار الإسلام؛ كما في الحديث: "إن لكل دين خُلقًا، وخُلُقُ الإسلام الحياء". فالحياء دليل على الخير، وهو المخُبْر عن السلامة، والمجير من الذم.
قال وهب بن منبه: الإيمان عريان، ولباسه التقوى، وزينته الحياء.
وقيل أيضًا: من كساه الحياء ثوبه لم ير الناس عيبه.
قال الشاعر
حياؤك فاحفظه عليك فإنما.. ... ..يدلُّ على فضل الكريم حياؤه
إذا قلَّ ماء الوجه قلَّ حيـاؤه.. ... ..ولا خير في وجهٍ إذا قلَّ ماؤه
ونظرًا
لما للحياء من مزايا وفضائل؛ فقد أمر الشرع بالتخلق به وحث عليه، بل جعله
من الإيمان، ففي الصحيحين: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "الإيمان بضعٌ وسبعون شعبة، فأفضلها قول: لا إله إلا الله، وأدناها: إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان".
وفي الحديث أيضًا: "الحياء والإيمان قرنا جميعًا، فإذا رفع أحدهما رفع الآخر".
والسر في كون الحياء من الإيمان: أن كلاًّ منهما داعٍ إلى الخير مقرب منه، صارف عن الشر مبعدٌ عنه، وصدق القائل:
وربَّ قبيحةٍ ما حال بيني.. ... ..وبين ركوبها إلا الحياءُ
وإذا رأيت في الناس جرأةً وبذاءةً وفحشًا، فاعلم أن من أعظم أسبابه فقدان الحياء، قال صلى الله عليه وسلم: "إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستحِ فاصنع ما شئت".
وفي هذا المعنى يقول الشاعر:
إذا لم تخـش عـاقبة الليـالي.. ... ..ولم تستحِ فاصنع ما تشاءُ
يعيش المرء ما استحيا بخير.. ... ..ويبقى العود ما بقي اللحاءُ".
أنواع الحياء
قسم بعضهم الحياء إلى أنواع، ومنها:
1- الحياء من الله.
2- الحياء من الملائكة.
3- الحياء من الناس.
4- الحياء من النفس.
أولاً: الحياء من الله
حين
يستقر في نفس العبد أن الله يراه، وأنه سبحانه معه في كل حين، فإنه يستحي
من الله أن يراه مقصرًا في فريضة، أو مرتكبًا لمعصية.. قال الله عز وجل: (أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى)[العلق:14]. وقال: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ) [ق:16].
إلى غير ذلك من الآيات الدالة على اطلاعه على أحوال عباده، وأنه رقيب عليهم، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه: "استحيوا
من الله حق الحياء. فقالوا: يا رسول الله! إنا نستحي. قال: ليس ذاكم، ولكن
من استحيا من الله حق الحياء فليحفظ الرأس وما وعى، والبطن وما حوى،
وليذكر الموت والبلى، ومن أراد الآخرة ترك زينة الدنيا، فمن فعل ذلك فقد
استحيا من الله حق الحياء".
خلا رجل بامرأة فأرادها على الفاحشة، فقال لها: ما يرانا إلا الكواكب. قالت: فأين مكوكبها؟(تعني أين خالقها)
ولله در القائل:
وإذا خـلـوت بــريبــة فـي ظلمـــة والنفس داعية إلى الطغيان
فاستحيي من نظر الإله وقل لها إن الذي خلق الظلام يـراني
ثانيًا: الحياء من الملائكة
قال بعض الصحابة: إن معكم مَن لا يفارقكم، فاستحيوا منهم، وأكرموهم.
وقد نبه سبحانه على هذا المعنى بقوله: (وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ * كِرَاماً كَاتِبِينَ * يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ) [الانفطار:10- 12].
قال
ابن القيم رحمه الله:[ أي استحيوا من هؤلاء الحافظين الكرام، وأكرموهم،
وأجلُّوهم أن يروا منكم ما تستحيون أن يراكم عليه مَنْ هو مثلكم،
والملائكة تتأذى مما يتأذى منه بنو آدم، فإذا كان ابن آدم يتأذى ممن يفجر
ويعصي بين يديه، وإن كان قد يعمل مثل عمله، فما الظن بإيذاء الملائكة
الكرام الكاتبين؟! ]
وكان أحدهم إذا خلا يقول: أهلاً بملائكة ربي.. لا أعدمكم اليوم خيرًا، خذوا على بركة الله.. ثم يذكر الله.
ثالثًا: الحياء من الناس:
عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: لا خير فيمن لا يستحي من الناس.
وقال مجاهد: لو أن المسلم لم يصب من أخيه إلا أن حياءه منه يمنعه من المعاصي لكفاه.
وقد نصب النبي صلى الله عليه وسلم هذا الحياء حكمًا على أفعال المرء وجعله ضابطًا وميزانًا، فقال: "ما كرهت أن يراه الناس فلا تفعله إذا خلوت".
رابعًا: الاستحياء من النفس
من
استحيا من الناس ولم يستحِ من نفسه، فنفسه أخس عنده من غيره، فحق الإنسان
إذا هم بقبيح أن يتصور أحدًا من نفسه كأنه يراه، ويكون هذا الحياء بالعفة
وصيانة الخلوات وحُسن السريرة.
فإذا كبرت عند العبد نفسه فسيكون استحياؤه منها أعظم من استحيائه من غيره.
قال بعض السلف: من عمل في السر عملاً يستحيي منه في العلانية فليس لنفسه عنده قدر.
إن الحياء تمام الكرم، وموطن الرضا، وممهِّد الثناء، وموفِّر العقل، ومعظم القدر:
إني لأستر ما ذو العقــل ساتــــره.. ... ..من حاجةٍ وأُميتُ السر كتمانًا
وحاجة دون أخرى قد سمحتُ بها.. ... ..جعلتها للتي أخفيتُ عنــــوانًا
إني كأنــــي أرى مَن لا حيــــاء له.. ... ..ولا أمانة وسط القـــوم عريانًا
رزقنا الله وإياكم كمال الحياء والخشية وختم لنا ولكم بخير ..نصيحة إليك لعلك تتنسم
كلمة هداية من قول ربنا وسنة نبينا و أطايب قول سلفنا...
فلا تنس مصيرك ودينك و مآلك...وتتبع الشيطان فتخسر...فلا شيء يستحق ان تبيع آخرتك على وهم
والله غالب على أمره..
عاشقة التحدي- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 2465
العمر : 32
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 06/03/2009
رد: رسالة للاعضاء
الله الله كلام كبير
بارك الله فيك على المجهود المبذول
كتبها الله في ميزان حسناتك
شكرااااااااااا
بارك الله فيك على المجهود المبذول
كتبها الله في ميزان حسناتك
شكرااااااااااا
البتول- مشرفة قسم الأسرة وحواء
- عدد الرسائل : 1457
العمر : 40
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 31/10/2008
AimeRoo- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 2960
العمر : 31
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 07/01/2009
nabil ess- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 4672
العمر : 39
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 28/12/2008
رد: رسالة للاعضاء
بارك الله فيك
شكرا على الموضوع الهادف
شكرا على الموضوع الهادف
LAMARQUISE- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 3280
العمر : 34
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 10/12/2008
اكرم98- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 2138
العمر : 31
أعلام الدول :
تاريخ التسجيل : 13/09/2009
مواضيع مماثلة
» ...رسالة حب من نوع خاص جدا...
» رسالة الى الدنيا.
» رسالة الى معلم
» رسالة من معاق
» رسالة زوج لزوجته..
» رسالة الى الدنيا.
» رسالة الى معلم
» رسالة من معاق
» رسالة زوج لزوجته..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس - 13:52 من طرف قطوش ادريس
» أكبر معدل في ش ت م 19.88تحصلت عليه وصال تباني من عين الخضراء-مسيلة.
الأربعاء 29 يونيو - 16:28 من طرف البرهومي
» الجائزة الثانية على مستوى الولاية لتلميذ برهومي
الأربعاء 25 نوفمبر - 12:18 من طرف امل
» هل من مرحب
الجمعة 17 يوليو - 1:22 من طرف Numidia
» عيد سعيد للجمييييع
الجمعة 17 يوليو - 1:19 من طرف Numidia
» افتراضي ظهور قناة الارث النبوي على Eutelsat 7 West A @ 7° West
الجمعة 17 يوليو - 1:14 من طرف Numidia
» اقبل قبل فوات الاوان
السبت 5 يوليو - 14:33 من طرف شهاب2008
» موضوع مهم ...
السبت 5 يوليو - 14:30 من طرف شهاب2008
» حوار هادف بين البنات و الشباب****هام للمشاركة........... ارجو التفاعل
الثلاثاء 13 مايو - 19:38 من طرف خالد المرفدي