دخول
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الإمبراطور | ||||
البرهومي | ||||
hamza28 | ||||
nabil ess | ||||
HèÂrt WhîSpèr | ||||
LAMARQUISE | ||||
karim1980 | ||||
AimeRoo | ||||
Numidia | ||||
عاشقة التحدي |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 125 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 125 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 391 بتاريخ الأربعاء 25 سبتمبر - 13:42
.: عدد زوار المنتدى :.
أنفلونزا الخنازير أول وباء عالمي في القرن الحالي
+6
STAR SET
hamza28
karim1980
البتول
الإمبراطور
تقوى القلوب
10 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أنفلونزا الخنازير أول وباء عالمي في القرن الحالي
إنفلونزا الخنازير:
ما هية إنفلونزا الخنازير:
إنفلونزا الخنازير مرض تنفسي حاد وشديد الإعداء يصيب الخنازير ويسبّبه واحد أو أكثر من فيروسات إنفلونزا الخنازير من النمط A. ويتسم هذا المرض عادة بمعدلات مراضة عالية ومعدلات إماتة منخفضة (1%-4%).
وينتشر الفيروس المسبّب للمرض بين الخنازير عن طريق الرذاذ والمخالطة المباشرة وغير المباشرة والخنازير الحاملة للمرض العديمة الأعراض. ويُسجّل وقوع أوبئة من هذا المرض بين الخنازير على مدار السنة، مع ارتفاع نسبة حدوثها في موسمي الخريف والشتاء في المناطق المعتدلة المناخ. وتميل كثير من البلدان إلى تطعيم أسراب الخنازير ضد هذا المرض بشكل روتيني.
وتنتمي فيروسات إنفلونزا الخنازير في معظم الأحيان، إلى النمط الفرعي H1N1، ولكنّ هناك أنماطاً فيروسية فرعية تدور أيضاً بين الخنازير (مثل الأنماط الفرعية H1N2 و H3N1 و H3N2). ويمكن أن يُصاب الخنازير كذلك بفيروسات إنفلونزا الطيور وفيروسات الإنفلونزا البشرية الموسمية وفيروسات إنفلونزا الخنازير. وكان البعض يعتقد أنّ البشر هم الذين تسبّبوا أصلاً في إدخال النمط الفيروسي H3N2 بين الخنازير.
ويمكن أن يُصاب الخنازير في بعض الأحيان، بأكثر من فيروس في آن واحد، ممّا يمكّن جينات تلك الفيروسات من الاختلاط ببعضها البعض. ويمكن أن يؤدي ذلك الاختلاط إلى نشوء فيروس من فيروسات الإنفلونزا يحتوي على جينات من مصادر مختلفة ويُطلق عليه اسم الفيروس "المتفارز". وعلى الرغم من أنّ فيروسات إنفلونزا الخنازير تمثّل عادة أنواعاً فيروسية مميّزة لا تصيب إلاّ الخنازير، فإنّها تتمكّن، أحياناً، من اختراق الحواجز القائمة بين الأنواع وإصابة البشر.
آثار المرض على صحة البشر:
لقد تم الإبلاغ من حين لآخر عن وقوع وباء وحالات متفرقة من العدوى البشرية بإنفلونزا الخنازير. وتتساوى الأعراض السريرية لهذا المر، عادة مع أعراض الإنفلونزا الموسمية، غير أنّ نطاق الأعراض المُبلغ عنها يتراوح بين عدوى عديمة الأعراض والتهاب رئوي وخيم يؤدي إلى الوفاة.
وقد تم بسبب تشابه السمات السريرية النمطية لإنفلونزا الخنازير التي تصيب البشر مع الإنفلونزا الموسمية وغيرها من أنواع العدوى الحادة التي تصيب مجرى التنفس العلوي، الكشف عن معظم الحالات بمحض الصدفة بفضل أنشطة ترصد الإنفلونزا الموسمية. ومن المحتمل أنّ الحالات المعتدلة أو العديمة الأعراض قد فلتت من عملية الترصد ولم يُكشف عنها؛ وعليه فإنّ الحجم الحقيقي لهذا المرض بين البشر لا يزال مجهولاً.
مخاطر الوباء:
من الأرجح أن لا يكون لدى معظم الناس، ولاسيما أولئك الذين لا يتعاملون مع الخنازير بانتظام، أيّة مناعة ضد فيروسات إنفلونزا الخنازير يمكنها وقايتهم من العدوى. وإذا تمكّن فيروس إنفلونزا الخنازير من الإنتقال بين البشر بفعالية، فسيصبح قادراً على إحداث وباء. ومن الصعب التنبؤ بالآثار التي قد تخلّفها وباء من هذا القبيل. ذلك أنّ آثارها تعتمد على الفيروس ومستوى المناعة الموجودة لدى الناس والحماية الشاملة التي تضمنها الأجسام المضادة المكتسبة من العدوى بالإنفلونزا الموسمية.
لقاح لحماية البشر من إنفلونزا الخنازير:
لا يوجد أيّ لقاح يحتوي على فيروس إنفلونزا الخنازير الراهن الذي يصيب البشر,ولا يُعرف ما إذا كانت اللقاحات المتوافرة حالياً لمكافحة الإنفلونزا الموسمية قادرة على توفير حماية ضد هذا المرض, ذلك أنّ فيروسات الإنفلونزا تتغيّر بسرعة فائقة, ومن الأهمية بمكان استحداث لقاح ضد السلالة الفيروسية التي تدور حالياً من أجل توفير أعلى مستوى ممكن من الحماية للأشخاص المُطعّمين. وعليه لا بد لمنظمة الصحة العالمية من الحصول على أكبر عدد ممكن من الفيروسات للتمكّن من اختيار أنسب فيروس لاستحداث لقاح مرشح.
الأدوية المتوافرة لعلاج المرض:
تمتلك بعض البلدان أدوية مضادة للفيروسات لمكافحة الإنفلونزا الموسمية وتلك الأدوية قادرة على توقي ذلك المرض وعلاجه بفعالية. وتنقسم تلك الأدوية إلى فئتين اثنتين هما:
1)- الأدمانتان (الأمانتادين والريمانتادين).
2) -مثبّطات نورامينيداز الإنفلونزا (الأوسيلتاميفير والزاناميفير).
والجدير بالذكر أنّ معظم حالات إنفلونزا الخنازير التي أُبلغ عنها سابقاً شُفيت تماماً من المرض دون أيّة رعاية طبية ودون أدوية مضادة للفيروسات.
وتطوّر بعض فيروسات الإنفلونزا مقاومة إزاء الأدوية المضادة للفيروسات، ممّا يحدّ من نجاعة الوقاية الكيميائية والعلاج. وقد تبيّن أنّ فيروسات إنفلونزا الخنازير التي تم عزلها من الحالات البشرية التي وقعت في الولايات المتحدة الأمريكية مؤخراً أبدت حسّاسية حيال الأوسيلتاميفير والزاناميفير ولكنّها أظهرت مقاومة تجاه الأمانتادين والريمانتادين.
حماية نفس من اكتساب إنفلونزا الخنازير من أناس مصابين بالعدوى :
إنّ حالات إنفلونزا الخنازير التي سُجلت في الماضي بين البشر كانت معتدلة عموماً، ولكن من المعروف أنّ تلك العدوى تسبّبت في وقوع مرض وخيم مثل الالتهاب الرئوي, غير أنّ السمات السريرية التي تطبع الأوبئة التي ظهرت في الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك مختلفة عن ما سُجل من قبل, ولم يظهر على أيّة حالة من الحالات المؤكّدة في الولايات المتحدة الشكل المرضي الوخيم وقد شُفي المصابون من المرض دون أيّة رعاية طبية. أمّا في المكسيك فإنّ التقارير تشير إلى أنّ بعض المرضى أُصيبوا بالشكل المرضي الوخيم
ما هية إنفلونزا الخنازير:
إنفلونزا الخنازير مرض تنفسي حاد وشديد الإعداء يصيب الخنازير ويسبّبه واحد أو أكثر من فيروسات إنفلونزا الخنازير من النمط A. ويتسم هذا المرض عادة بمعدلات مراضة عالية ومعدلات إماتة منخفضة (1%-4%).
وينتشر الفيروس المسبّب للمرض بين الخنازير عن طريق الرذاذ والمخالطة المباشرة وغير المباشرة والخنازير الحاملة للمرض العديمة الأعراض. ويُسجّل وقوع أوبئة من هذا المرض بين الخنازير على مدار السنة، مع ارتفاع نسبة حدوثها في موسمي الخريف والشتاء في المناطق المعتدلة المناخ. وتميل كثير من البلدان إلى تطعيم أسراب الخنازير ضد هذا المرض بشكل روتيني.
وتنتمي فيروسات إنفلونزا الخنازير في معظم الأحيان، إلى النمط الفرعي H1N1، ولكنّ هناك أنماطاً فيروسية فرعية تدور أيضاً بين الخنازير (مثل الأنماط الفرعية H1N2 و H3N1 و H3N2). ويمكن أن يُصاب الخنازير كذلك بفيروسات إنفلونزا الطيور وفيروسات الإنفلونزا البشرية الموسمية وفيروسات إنفلونزا الخنازير. وكان البعض يعتقد أنّ البشر هم الذين تسبّبوا أصلاً في إدخال النمط الفيروسي H3N2 بين الخنازير.
ويمكن أن يُصاب الخنازير في بعض الأحيان، بأكثر من فيروس في آن واحد، ممّا يمكّن جينات تلك الفيروسات من الاختلاط ببعضها البعض. ويمكن أن يؤدي ذلك الاختلاط إلى نشوء فيروس من فيروسات الإنفلونزا يحتوي على جينات من مصادر مختلفة ويُطلق عليه اسم الفيروس "المتفارز". وعلى الرغم من أنّ فيروسات إنفلونزا الخنازير تمثّل عادة أنواعاً فيروسية مميّزة لا تصيب إلاّ الخنازير، فإنّها تتمكّن، أحياناً، من اختراق الحواجز القائمة بين الأنواع وإصابة البشر.
آثار المرض على صحة البشر:
لقد تم الإبلاغ من حين لآخر عن وقوع وباء وحالات متفرقة من العدوى البشرية بإنفلونزا الخنازير. وتتساوى الأعراض السريرية لهذا المر، عادة مع أعراض الإنفلونزا الموسمية، غير أنّ نطاق الأعراض المُبلغ عنها يتراوح بين عدوى عديمة الأعراض والتهاب رئوي وخيم يؤدي إلى الوفاة.
وقد تم بسبب تشابه السمات السريرية النمطية لإنفلونزا الخنازير التي تصيب البشر مع الإنفلونزا الموسمية وغيرها من أنواع العدوى الحادة التي تصيب مجرى التنفس العلوي، الكشف عن معظم الحالات بمحض الصدفة بفضل أنشطة ترصد الإنفلونزا الموسمية. ومن المحتمل أنّ الحالات المعتدلة أو العديمة الأعراض قد فلتت من عملية الترصد ولم يُكشف عنها؛ وعليه فإنّ الحجم الحقيقي لهذا المرض بين البشر لا يزال مجهولاً.
مخاطر الوباء:
من الأرجح أن لا يكون لدى معظم الناس، ولاسيما أولئك الذين لا يتعاملون مع الخنازير بانتظام، أيّة مناعة ضد فيروسات إنفلونزا الخنازير يمكنها وقايتهم من العدوى. وإذا تمكّن فيروس إنفلونزا الخنازير من الإنتقال بين البشر بفعالية، فسيصبح قادراً على إحداث وباء. ومن الصعب التنبؤ بالآثار التي قد تخلّفها وباء من هذا القبيل. ذلك أنّ آثارها تعتمد على الفيروس ومستوى المناعة الموجودة لدى الناس والحماية الشاملة التي تضمنها الأجسام المضادة المكتسبة من العدوى بالإنفلونزا الموسمية.
لقاح لحماية البشر من إنفلونزا الخنازير:
لا يوجد أيّ لقاح يحتوي على فيروس إنفلونزا الخنازير الراهن الذي يصيب البشر,ولا يُعرف ما إذا كانت اللقاحات المتوافرة حالياً لمكافحة الإنفلونزا الموسمية قادرة على توفير حماية ضد هذا المرض, ذلك أنّ فيروسات الإنفلونزا تتغيّر بسرعة فائقة, ومن الأهمية بمكان استحداث لقاح ضد السلالة الفيروسية التي تدور حالياً من أجل توفير أعلى مستوى ممكن من الحماية للأشخاص المُطعّمين. وعليه لا بد لمنظمة الصحة العالمية من الحصول على أكبر عدد ممكن من الفيروسات للتمكّن من اختيار أنسب فيروس لاستحداث لقاح مرشح.
الأدوية المتوافرة لعلاج المرض:
تمتلك بعض البلدان أدوية مضادة للفيروسات لمكافحة الإنفلونزا الموسمية وتلك الأدوية قادرة على توقي ذلك المرض وعلاجه بفعالية. وتنقسم تلك الأدوية إلى فئتين اثنتين هما:
1)- الأدمانتان (الأمانتادين والريمانتادين).
2) -مثبّطات نورامينيداز الإنفلونزا (الأوسيلتاميفير والزاناميفير).
والجدير بالذكر أنّ معظم حالات إنفلونزا الخنازير التي أُبلغ عنها سابقاً شُفيت تماماً من المرض دون أيّة رعاية طبية ودون أدوية مضادة للفيروسات.
وتطوّر بعض فيروسات الإنفلونزا مقاومة إزاء الأدوية المضادة للفيروسات، ممّا يحدّ من نجاعة الوقاية الكيميائية والعلاج. وقد تبيّن أنّ فيروسات إنفلونزا الخنازير التي تم عزلها من الحالات البشرية التي وقعت في الولايات المتحدة الأمريكية مؤخراً أبدت حسّاسية حيال الأوسيلتاميفير والزاناميفير ولكنّها أظهرت مقاومة تجاه الأمانتادين والريمانتادين.
حماية نفس من اكتساب إنفلونزا الخنازير من أناس مصابين بالعدوى :
إنّ حالات إنفلونزا الخنازير التي سُجلت في الماضي بين البشر كانت معتدلة عموماً، ولكن من المعروف أنّ تلك العدوى تسبّبت في وقوع مرض وخيم مثل الالتهاب الرئوي, غير أنّ السمات السريرية التي تطبع الأوبئة التي ظهرت في الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك مختلفة عن ما سُجل من قبل, ولم يظهر على أيّة حالة من الحالات المؤكّدة في الولايات المتحدة الشكل المرضي الوخيم وقد شُفي المصابون من المرض دون أيّة رعاية طبية. أمّا في المكسيك فإنّ التقارير تشير إلى أنّ بعض المرضى أُصيبوا بالشكل المرضي الوخيم
منقول و معدل
تقوى القلوب- شهاب ثاقب
- عدد الرسائل : 256
العمر : 43
أعلام الدول :
تاريخ التسجيل : 01/07/2009
رد: أنفلونزا الخنازير أول وباء عالمي في القرن الحالي
عفنا الله وإياكم....جزاك الله عنا خير تقوى .....تقبلي مروري...........البتول
البتول- مشرفة قسم الأسرة وحواء
- عدد الرسائل : 1457
العمر : 40
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 31/10/2008
STAR SET- شهاب ساطع
- عدد الرسائل : 626
العمر : 31
أعلام الدول :
تاريخ التسجيل : 10/12/2009
AimeRoo- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 2960
العمر : 31
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 07/01/2009
Numidia- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 2752
العمر : 40
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 19/02/2009
رد: أنفلونزا الخنازير أول وباء عالمي في القرن الحالي
راهم اكتشفو انفلونزا الماعز
وراهي لاحقة ناع الكلاب و القطط؟
الله يسترنا
امين
قولو امين
وراهي لاحقة ناع الكلاب و القطط؟
الله يسترنا
امين
قولو امين
Toni Ja- شهاب ساطع
- عدد الرسائل : 658
العمر : 34
أعلام الدول :
تاريخ التسجيل : 13/10/2009
رد: أنفلونزا الخنازير أول وباء عالمي في القرن الحالي
بارك الله فيك أستادتنا على هدا الموضوع المهم جدا والدي يغفل عليه الكثير.أريد أن أضيف أن هدا الداء يحتوي على مجموعة من مولدات الضد في العنصر الواحد مما يتطلب توفير مجموعة من المضادات الحيوية من طرف الجسم وفي ان واحد,ما يسبب عجز كبير للجسم
حمداوي- شهاب جديد
- عدد الرسائل : 34
العمر : 39
تاريخ التسجيل : 09/12/2008
رد: أنفلونزا الخنازير أول وباء عالمي في القرن الحالي
حمداوي كتب:بارك الله فيك أستادتنا على هدا الموضوع المهم جدا والدي يغفل عليه الكثير.أريد أن أضيف أن هدا الداء يحتوي على مجموعة من مولدات الضد في العنصر الواحد مما يتطلب توفير مجموعة من المضادات الحيوية من طرف الجسم وفي ان واحد,ما يسبب عجز كبير للجسم
مشكور على المعلومات والاظافات
مواضيع مماثلة
» أنفلونزا الخنازير
» أنفلونزا الخنازير (أكرمكم الله)
» صورة لفيروس أنفلونزا الخنازير
» 01/01/2010 . . . آخــــر أخـــبـــــار أنفلونزا الخنازير في الجزائر.....
» 13/01/2010 . . . آخــــر أخـــبـــــار أنفلونزا الخنازير في الجزائر.....
» أنفلونزا الخنازير (أكرمكم الله)
» صورة لفيروس أنفلونزا الخنازير
» 01/01/2010 . . . آخــــر أخـــبـــــار أنفلونزا الخنازير في الجزائر.....
» 13/01/2010 . . . آخــــر أخـــبـــــار أنفلونزا الخنازير في الجزائر.....
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس - 13:52 من طرف قطوش ادريس
» أكبر معدل في ش ت م 19.88تحصلت عليه وصال تباني من عين الخضراء-مسيلة.
الأربعاء 29 يونيو - 16:28 من طرف البرهومي
» الجائزة الثانية على مستوى الولاية لتلميذ برهومي
الأربعاء 25 نوفمبر - 12:18 من طرف امل
» هل من مرحب
الجمعة 17 يوليو - 1:22 من طرف Numidia
» عيد سعيد للجمييييع
الجمعة 17 يوليو - 1:19 من طرف Numidia
» افتراضي ظهور قناة الارث النبوي على Eutelsat 7 West A @ 7° West
الجمعة 17 يوليو - 1:14 من طرف Numidia
» اقبل قبل فوات الاوان
السبت 5 يوليو - 14:33 من طرف شهاب2008
» موضوع مهم ...
السبت 5 يوليو - 14:30 من طرف شهاب2008
» حوار هادف بين البنات و الشباب****هام للمشاركة........... ارجو التفاعل
الثلاثاء 13 مايو - 19:38 من طرف خالد المرفدي