دخول
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الإمبراطور | ||||
البرهومي | ||||
hamza28 | ||||
nabil ess | ||||
HèÂrt WhîSpèr | ||||
LAMARQUISE | ||||
karim1980 | ||||
AimeRoo | ||||
Numidia | ||||
عاشقة التحدي |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 169 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 169 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 391 بتاريخ الأربعاء 25 سبتمبر - 13:42
.: عدد زوار المنتدى :.
عمى الألوان
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عمى الألوان
عمى الألوان هو عدم القدرة على التمييز بين بعض الألوان أو كلها التي يمكن أن يميزها الآخرون. هو مرض وراثي في غالب الأحيان، لكن ممكن أن يحصل بسبب خلل في العين أو العصب البصري أو الدماغ أو بسبب التعرض لبعض المواد الكيمياوية. قام العالم الكيميائي الإنكليزي جون دالتون " John Dalton" بنشر موضوع عن عمى الالوان بعدما اكتشف بأنه يعاني منه، وبسبب أعمال دالتون في هذا المجال فتسمى هذه الحالة بالدالتٌزم " Daltonism" ومع أن هذا الاسم يطلق الآن على حالة واحدة فقط وهي " deuteranopia " - وهي عَمَى الأَخْضَرِ و الأَحْمَر -
الصفة السائدة
يوثر عمى الالوان على عدد لا بأس به من الناس ، مع ذلك تختلف النسبة بين الجماعات. يحصل لثمانية من المئة من الذكور و0.4 بالمئة بين الاناث . تزداد نسبة حصول عمى الالوان وبما فيه الحالات الاقل احتمالاً في المجتمعات المعزولة ومع التحديد في نوعية الجينات .
اسباب حصول عمى الالوان
هناك انواع عديدة من عمى الالوان . ان العمى الذي سببه وراثي هو الأكثر شيوعاً ، ولكن ممكن ان يكون سبب العمى خللا بالشبكية أو العصب البصري أو في مناطق الدماغ .
تصنيف عمى الالوان
تحتوي شبكية عين الانسان على نوعين من الخلايا الحساسة للضوء:
* الخلايا النبوتية ( العصوية ) نبابيت Rods ( فعالة في الضوء الخافت)
* الخلايا المخروطية اقماعCones ( فعالة في ضوء النهار الاعتيادي).
هناك ثلاث أنواع من الخلايا المخروطية(الاقماع ) وكل منها تحتوي على صبغة معينة وتعمل الخلايا المخروطية عندما تمتص الصبغات الضوءالساقط على الاجسام و المنعكس إلى شبكيةالعين تعمل على تحويله إلى اشارات كهربائية تعبر إلى المخ عن طريق العصب البصري و الذي يترجمها إلى ما نراه من حولنا بالالوان. يختلف امتصاص ألوان الطيف بواسطة الصبغات، فاحدى تلك الصبغات هي حساسة جداً للالوان ذات الطول الموجي القصير (تمتص الضوء الازرق و تميزه )والأخرى حساسة للطول الموجي المتوسط (تمتص الضوء الاخضر و تميزه )والثالثة حساسة جداً للاطوال الموجية الطويلة (تمتص اللون الاصفر و تميزه ) ومن المهم أن نلاحظ أن قابلية الامتصاص الطيفي لهذه الاجزاء الثلاثة تغطي معظم الضوء المرئي، لذلك من الخطأ أن نسميها مستقبلات اللون " الازرق" و "الاخضر" و " الاحمر" بيربيلاي لأن مستقبل اللون الأحمر تكون حساسيته ضمن اللون الأصفر. إن الانواع المختلفة من عمى الالوان تحصل بسبب خلل بوظيفة بعض أو كل نظام المخاريط في الشبكية. ومعظم أسباب عمى الألوان عند الإنسان هو الخلل بمنطقة امتصاص الاطوال المتوسطة والطويلة لألوان الطيف الشمسي مما يسبب عدم تمييز اللون الأحمر والأصفر والأخضر عن بعضها البعض ، تسمى هذه الحالة "عمى اللون الاحمر والاخضر" ولكن الاسم لاينطبق على الخلل الحاصل. الأنواع الأخرى من عمى الالوان تعتبر أقل حدوثاً، منها عدم القدرة على التمييز بين اللون الازرق والأصفر و الحالة الأندر من بينهم هم عدم القدرة على التمييز بين الألوان جميعها حيث الشخص لايميز اللون الرمادي واللون الأسود والابيض في الافلام والصور.
التشخيص
أحد صور اختبار إيشيهارا للألوان.
يعتمد اختبار إيشيهارا للألوان على مجموعة من الصورة تحوي بقع ملونة فيها، وهو الفحص المستخدم بشكل كبير في تشخيص أخطاء رؤية اللون الأخضر-الأحمر. تحتوي الصورة عادة على واحد أو أكثر من الأرقام العربية ملون بلون مختلف عن باقي أجزاء الصورة، ويكون من الممكن مشاهدته من قبل شخص نظره سليم، ولكن ليس من قبل الأشخاص المصابين بعمى الألوان.
إلا أن هناك انتقادات لاختبار إيسيهارا على أنه يحتوي أرقاما، قد لا يستطيع الأطفال الصغار قراءتها الذين لم يكونوا قد تعلموا قراءة الأرقام بعد.
العلاج
لايوجد علاج لعمى الألوان ولكن هناك عدسات لاصقة ممكن أن تحسن التمييز بين الالوان
الصفة السائدة
يوثر عمى الالوان على عدد لا بأس به من الناس ، مع ذلك تختلف النسبة بين الجماعات. يحصل لثمانية من المئة من الذكور و0.4 بالمئة بين الاناث . تزداد نسبة حصول عمى الالوان وبما فيه الحالات الاقل احتمالاً في المجتمعات المعزولة ومع التحديد في نوعية الجينات .
اسباب حصول عمى الالوان
هناك انواع عديدة من عمى الالوان . ان العمى الذي سببه وراثي هو الأكثر شيوعاً ، ولكن ممكن ان يكون سبب العمى خللا بالشبكية أو العصب البصري أو في مناطق الدماغ .
تصنيف عمى الالوان
تحتوي شبكية عين الانسان على نوعين من الخلايا الحساسة للضوء:
* الخلايا النبوتية ( العصوية ) نبابيت Rods ( فعالة في الضوء الخافت)
* الخلايا المخروطية اقماعCones ( فعالة في ضوء النهار الاعتيادي).
هناك ثلاث أنواع من الخلايا المخروطية(الاقماع ) وكل منها تحتوي على صبغة معينة وتعمل الخلايا المخروطية عندما تمتص الصبغات الضوءالساقط على الاجسام و المنعكس إلى شبكيةالعين تعمل على تحويله إلى اشارات كهربائية تعبر إلى المخ عن طريق العصب البصري و الذي يترجمها إلى ما نراه من حولنا بالالوان. يختلف امتصاص ألوان الطيف بواسطة الصبغات، فاحدى تلك الصبغات هي حساسة جداً للالوان ذات الطول الموجي القصير (تمتص الضوء الازرق و تميزه )والأخرى حساسة للطول الموجي المتوسط (تمتص الضوء الاخضر و تميزه )والثالثة حساسة جداً للاطوال الموجية الطويلة (تمتص اللون الاصفر و تميزه ) ومن المهم أن نلاحظ أن قابلية الامتصاص الطيفي لهذه الاجزاء الثلاثة تغطي معظم الضوء المرئي، لذلك من الخطأ أن نسميها مستقبلات اللون " الازرق" و "الاخضر" و " الاحمر" بيربيلاي لأن مستقبل اللون الأحمر تكون حساسيته ضمن اللون الأصفر. إن الانواع المختلفة من عمى الالوان تحصل بسبب خلل بوظيفة بعض أو كل نظام المخاريط في الشبكية. ومعظم أسباب عمى الألوان عند الإنسان هو الخلل بمنطقة امتصاص الاطوال المتوسطة والطويلة لألوان الطيف الشمسي مما يسبب عدم تمييز اللون الأحمر والأصفر والأخضر عن بعضها البعض ، تسمى هذه الحالة "عمى اللون الاحمر والاخضر" ولكن الاسم لاينطبق على الخلل الحاصل. الأنواع الأخرى من عمى الالوان تعتبر أقل حدوثاً، منها عدم القدرة على التمييز بين اللون الازرق والأصفر و الحالة الأندر من بينهم هم عدم القدرة على التمييز بين الألوان جميعها حيث الشخص لايميز اللون الرمادي واللون الأسود والابيض في الافلام والصور.
التشخيص
أحد صور اختبار إيشيهارا للألوان.
يعتمد اختبار إيشيهارا للألوان على مجموعة من الصورة تحوي بقع ملونة فيها، وهو الفحص المستخدم بشكل كبير في تشخيص أخطاء رؤية اللون الأخضر-الأحمر. تحتوي الصورة عادة على واحد أو أكثر من الأرقام العربية ملون بلون مختلف عن باقي أجزاء الصورة، ويكون من الممكن مشاهدته من قبل شخص نظره سليم، ولكن ليس من قبل الأشخاص المصابين بعمى الألوان.
إلا أن هناك انتقادات لاختبار إيسيهارا على أنه يحتوي أرقاما، قد لا يستطيع الأطفال الصغار قراءتها الذين لم يكونوا قد تعلموا قراءة الأرقام بعد.
العلاج
لايوجد علاج لعمى الألوان ولكن هناك عدسات لاصقة ممكن أن تحسن التمييز بين الالوان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس - 13:52 من طرف قطوش ادريس
» أكبر معدل في ش ت م 19.88تحصلت عليه وصال تباني من عين الخضراء-مسيلة.
الأربعاء 29 يونيو - 16:28 من طرف البرهومي
» الجائزة الثانية على مستوى الولاية لتلميذ برهومي
الأربعاء 25 نوفمبر - 12:18 من طرف امل
» هل من مرحب
الجمعة 17 يوليو - 1:22 من طرف Numidia
» عيد سعيد للجمييييع
الجمعة 17 يوليو - 1:19 من طرف Numidia
» افتراضي ظهور قناة الارث النبوي على Eutelsat 7 West A @ 7° West
الجمعة 17 يوليو - 1:14 من طرف Numidia
» اقبل قبل فوات الاوان
السبت 5 يوليو - 14:33 من طرف شهاب2008
» موضوع مهم ...
السبت 5 يوليو - 14:30 من طرف شهاب2008
» حوار هادف بين البنات و الشباب****هام للمشاركة........... ارجو التفاعل
الثلاثاء 13 مايو - 19:38 من طرف خالد المرفدي