دخول
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الإمبراطور | ||||
البرهومي | ||||
hamza28 | ||||
nabil ess | ||||
HèÂrt WhîSpèr | ||||
LAMARQUISE | ||||
karim1980 | ||||
AimeRoo | ||||
Numidia | ||||
عاشقة التحدي |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 69 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 69 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 391 بتاريخ الأربعاء 25 سبتمبر - 13:42
.: عدد زوار المنتدى :.
المرأة ترث أقل من الرجل لماذا يا ترى؟
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المرأة ترث أقل من الرجل لماذا يا ترى؟
لقد جاء الإسلام بمبادئ عظيمة بشأن حقوق المرأة وكرامتها، في مقدمتها مساواتها الكاملة بالرجل في الانسانية. قال تعالى: “يَا أَيهَا الناسُ اتقُواْ رَبكُمُ الذِي خَلَقَكُم من نفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَث مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء”.. ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: “إنما النساء شقائق الرجال”.
وقد أمر الله عز وجل بإكرام المرأة والإحسان إليها، أماً وزوجة وبنتاً وأختاً وقريبة، قال تعالى: “وَوَصيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ”.. وجعل الإسلام لها حقوقا كحقوق الرجل، قال تعالى: “وَلَهُن مِثْلُ الذِي عَلَيْهِن بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرجَالِ عَلَيْهِن دَرَجَةٌ”.
ولم يفرق الإسلام بين أهلية الرجال وأهلية النساء في شتى أنواع التصرفات المالية كالبيع والشراء والإجارة.. وغيرها، وقرر الإسلام حق التعليم، والاختيار عند الزواج، والرؤية عند الخطوبة، وحق العمل، وحق المشاركة في المجال السياسي، وفي الشورى، وحق المشاركة في الجهاد.. ونحو ذلك، وما يثار من تشكيك في وضع المرأة المسلمة انما يهدف إلى ضرب استقرار المجتمع.
الشائع بين المستشرقين وأتباعهم أن الإسلام ظلم المرأة واستهان بها حين جعل ميراثها نصف ميراث الرجل، والحقيقة أن الإسلام لم يجعل ميراث المرأة نصف ميراث الرجل كقاعدة عامة في الميراث، فالمرأة أحيانا تأخذ نصف حصة الرجل.. قال تعالى: “يُوصِيكُمُ اللّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذكَرِ مِثْلُ حَظ الأُنثَيَيْنِ”.. وتأخذ أحيانا قدرا مساويا لحصة الرجل.. قال تعالى: “وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النصْفُ وَلأَبَوَيْهِ لِكُل وَاحِدٍ منْهُمَا السدُسُ مِما تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ”.. فالآية الكريمة تسوي في الميراث بين الرجل والمرأة “الأبوين”، وتعطى كلاً منهما السدس في هذه الحالة.
وتأخذ المرأة أحيانا أكثر من الرجل، كما لو توفي شخص وترك بنتاً وأحد أبويه، فعندئذ يأخذ أحد الأبوين الربع، وتأخذ البنت ثلاثة أرباع، فالجد “رجل” يستحق الربع، وتستحق حفيدته “البنت” ثلاثة أرباع الميراث، وهكذا يتضح أن نقص ميراث المرأة في بعض الحالات، لا يعود لكونها امرأة، بل لاعتبارات تخص العدالة الاجتماعية، ودرجة القربى، وعدالة التوزيع.المتعمق في تعاليم الإسلام وتشريعاته وأحكامه، يدرك أن هذا الدين جاء ليضمن للبشرية سعادة الدنيا والآخرة، إذا سارت على نهجه، وقامت بتطبيقه في مناحي حياتها، لأنه جاء رحمة للعالمين، وقد جربت الإنسانية جميع النظم والقوانين الوضعية فلم تفلح، وبقيت تعاني مشكلات عديدة على مختلف الصعد وفي جميع المجالات الدينية، والاجتماعية والسياسية والاقتصادية.. وغيرها.
إن الإسلام هو الذي أقر حقوق الإنسان سواء كان هذا الإنسان رجلا أو امرأة، ومن دون تفريق أو تمييز، وإن تفنيد الشبهات التي تثار حول الإسلام لا يعني أن الإسلام موضوع في قفص الاتهام، ويراد الدفاع عنه، وإنما من أجل إبراز الحقيقة، ودحر الباطل، وإسدال الستار عليه، كما أن الهدف من ذلك أيضا أن ترى البشرية عظمة الإسلام فتراجع حساباتها بتفكر وتأمل مبتعدة عن السراب والخيال والتحامل، وعندها تنعم البشرية، وتعيش في ظل عدالة الإسلام وأحكامه، والأمل كبير في تحقيق ذلك.
وأختم بقولي إن المرأة لا تحتاج الى المادة كالرجل ,فهي زوجة عند زوجها , وأم عند أبنها,وأخت عند أخاها,وأبتة عند أبيها ,مكفوله دائما وأبد بإذن الله.
وقد أمر الله عز وجل بإكرام المرأة والإحسان إليها، أماً وزوجة وبنتاً وأختاً وقريبة، قال تعالى: “وَوَصيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ”.. وجعل الإسلام لها حقوقا كحقوق الرجل، قال تعالى: “وَلَهُن مِثْلُ الذِي عَلَيْهِن بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرجَالِ عَلَيْهِن دَرَجَةٌ”.
ولم يفرق الإسلام بين أهلية الرجال وأهلية النساء في شتى أنواع التصرفات المالية كالبيع والشراء والإجارة.. وغيرها، وقرر الإسلام حق التعليم، والاختيار عند الزواج، والرؤية عند الخطوبة، وحق العمل، وحق المشاركة في المجال السياسي، وفي الشورى، وحق المشاركة في الجهاد.. ونحو ذلك، وما يثار من تشكيك في وضع المرأة المسلمة انما يهدف إلى ضرب استقرار المجتمع.
الشائع بين المستشرقين وأتباعهم أن الإسلام ظلم المرأة واستهان بها حين جعل ميراثها نصف ميراث الرجل، والحقيقة أن الإسلام لم يجعل ميراث المرأة نصف ميراث الرجل كقاعدة عامة في الميراث، فالمرأة أحيانا تأخذ نصف حصة الرجل.. قال تعالى: “يُوصِيكُمُ اللّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذكَرِ مِثْلُ حَظ الأُنثَيَيْنِ”.. وتأخذ أحيانا قدرا مساويا لحصة الرجل.. قال تعالى: “وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النصْفُ وَلأَبَوَيْهِ لِكُل وَاحِدٍ منْهُمَا السدُسُ مِما تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ”.. فالآية الكريمة تسوي في الميراث بين الرجل والمرأة “الأبوين”، وتعطى كلاً منهما السدس في هذه الحالة.
وتأخذ المرأة أحيانا أكثر من الرجل، كما لو توفي شخص وترك بنتاً وأحد أبويه، فعندئذ يأخذ أحد الأبوين الربع، وتأخذ البنت ثلاثة أرباع، فالجد “رجل” يستحق الربع، وتستحق حفيدته “البنت” ثلاثة أرباع الميراث، وهكذا يتضح أن نقص ميراث المرأة في بعض الحالات، لا يعود لكونها امرأة، بل لاعتبارات تخص العدالة الاجتماعية، ودرجة القربى، وعدالة التوزيع.المتعمق في تعاليم الإسلام وتشريعاته وأحكامه، يدرك أن هذا الدين جاء ليضمن للبشرية سعادة الدنيا والآخرة، إذا سارت على نهجه، وقامت بتطبيقه في مناحي حياتها، لأنه جاء رحمة للعالمين، وقد جربت الإنسانية جميع النظم والقوانين الوضعية فلم تفلح، وبقيت تعاني مشكلات عديدة على مختلف الصعد وفي جميع المجالات الدينية، والاجتماعية والسياسية والاقتصادية.. وغيرها.
إن الإسلام هو الذي أقر حقوق الإنسان سواء كان هذا الإنسان رجلا أو امرأة، ومن دون تفريق أو تمييز، وإن تفنيد الشبهات التي تثار حول الإسلام لا يعني أن الإسلام موضوع في قفص الاتهام، ويراد الدفاع عنه، وإنما من أجل إبراز الحقيقة، ودحر الباطل، وإسدال الستار عليه، كما أن الهدف من ذلك أيضا أن ترى البشرية عظمة الإسلام فتراجع حساباتها بتفكر وتأمل مبتعدة عن السراب والخيال والتحامل، وعندها تنعم البشرية، وتعيش في ظل عدالة الإسلام وأحكامه، والأمل كبير في تحقيق ذلك.
وأختم بقولي إن المرأة لا تحتاج الى المادة كالرجل ,فهي زوجة عند زوجها , وأم عند أبنها,وأخت عند أخاها,وأبتة عند أبيها ,مكفوله دائما وأبد بإذن الله.
البتول- مشرفة قسم الأسرة وحواء
- عدد الرسائل : 1457
العمر : 40
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 31/10/2008
هشهوووووش- مبتدئ
- عدد الرسائل : 77
العمر : 39
تاريخ التسجيل : 04/11/2008
فيصل28- مشرف قسم التلفزيون والهواتف النقالة
- عدد الرسائل : 532
العمر : 43
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 12/10/2008
فيصل28- مشرف قسم التلفزيون والهواتف النقالة
- عدد الرسائل : 532
العمر : 43
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 12/10/2008
رد: المرأة ترث أقل من الرجل لماذا يا ترى؟
بارك الله فيك
المنصوري- شهاب ثاقب
- عدد الرسائل : 285
العمر : 46
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 18/11/2008
مواضيع مماثلة
» كيف يحب الرجل.................وكيق تحب المرأة...
» قالوا عن الرجل و المرأة
» هل تعلم ان الرجل اجمل من المرأة ؟
» دموع المرأة،،،،،،،،.وحنان الرجل
» حيرة المرأة وغموض الرجل
» قالوا عن الرجل و المرأة
» هل تعلم ان الرجل اجمل من المرأة ؟
» دموع المرأة،،،،،،،،.وحنان الرجل
» حيرة المرأة وغموض الرجل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس - 13:52 من طرف قطوش ادريس
» أكبر معدل في ش ت م 19.88تحصلت عليه وصال تباني من عين الخضراء-مسيلة.
الأربعاء 29 يونيو - 16:28 من طرف البرهومي
» الجائزة الثانية على مستوى الولاية لتلميذ برهومي
الأربعاء 25 نوفمبر - 12:18 من طرف امل
» هل من مرحب
الجمعة 17 يوليو - 1:22 من طرف Numidia
» عيد سعيد للجمييييع
الجمعة 17 يوليو - 1:19 من طرف Numidia
» افتراضي ظهور قناة الارث النبوي على Eutelsat 7 West A @ 7° West
الجمعة 17 يوليو - 1:14 من طرف Numidia
» اقبل قبل فوات الاوان
السبت 5 يوليو - 14:33 من طرف شهاب2008
» موضوع مهم ...
السبت 5 يوليو - 14:30 من طرف شهاب2008
» حوار هادف بين البنات و الشباب****هام للمشاركة........... ارجو التفاعل
الثلاثاء 13 مايو - 19:38 من طرف خالد المرفدي