دخول
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الإمبراطور | ||||
البرهومي | ||||
hamza28 | ||||
nabil ess | ||||
HèÂrt WhîSpèr | ||||
LAMARQUISE | ||||
karim1980 | ||||
AimeRoo | ||||
Numidia | ||||
عاشقة التحدي |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 57 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 57 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 391 بتاريخ الأربعاء 25 سبتمبر - 13:42
.: عدد زوار المنتدى :.
القمة العربية الـ21.. ومعضلة اتخاذ قرار
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
القمة العربية الـ21.. ومعضلة اتخاذ قرار
قمة الدوحة.. هل تأتي بجديد؟
هذه كلمات تأخذ طريقها إلى القراء يوم 28/3/2009، ما بين جلسة افتتاح مؤتمر
وزراء الخارجية العرب في الدوحة تمهيدا للقمة العربية 2009 الحادية
والعشرين، وبين ما يمكن أن يصدر عن حصيلته مساء أو في اليوم التالي،
والأمل كبير أن تكون الحصيلة على نقيض ما تقول به السطور التالية، فهذه
القمة قمة حاسمة ككل قمة سابقة، بمقياس القضايا الساخنة التي تهدد الوجود
العربي، ولا ينبغي أن يكون مصيرها الإخفاق والضعف وانخفاض مستوى ما يصنع
القادة بالمقارنة مع تطلعات الشعوب، كما كان مع معظم القمم السابقة، وكلمة
(معظم) هنا تأتي من باب الاحتياط، رغم إعراب كثير من المتفائلين عن الأمل
في تحقيق شيء ما في قمة الدوحة مما تتطلع إليه الشعوب، وتفرضه الأحداث.
منحدر خطير في السياسات العربية
ربما كان مصدر تفاؤلهم أن
من العسير تصور وجود المزيد في اتجاه المنحدر أمام السياسات العربية، إنما
يشير كثير منهم بحق إلى عدة نقاط تستدعي انتظار نتائج حقيقية على مستوى
القمة، منها:
- أجواء المصالحات العربية - العربية منذ قمة الكويت الاقتصادية.
- خطر "عودة الأساليب الاستعمارية" في التعامل مع السودان يهدد الدول العربية عموما، لا السودان فقط.
- جرائم الحرب الإسرائيلية باتت مكشوفة بدرجة لا يمكن معها الاستمرار على أساليب التعاون والتمرير.
- المشكلات الأخرى من
الصومال إلى العراق ومن موريتانيا إلى جزر القمر خطيرة وملحة، وهي فرصة
تاريخية أخرى لظهور دور عربي مشترك بدلا من المضي في سياسات تعزز التجزئة
الموروثة عن عهد استعماري.
- الأزمة الاقتصادية
والمالية العالمية تصلح لتكون مخرجا من التبعيات الاقتصادية ومدخلا إلى
تكامل اقتصادي ومالي عربي - عربي على الأقل.
ويمكن تعداد المزيد، ولكن هل يمكن التفاؤل حقا على ضوء ما كان من ممارسات سياسية عربية تجاه هذه القضايا وسواها خلال الشهور الماضية؟
على صعيد المصالحات.. لا
يخفي حتى المتفائلون شكوكهم عندما يقولون إن طريق المصالحة في بدايته، ولا
يزال يتطلب المزيد من الجهود والوقت، فلا ينبغي استعجال النتائج!! والسؤال
الذي تطرحه القضايا المذكورة هو: إلى متى؟ هل ستكون مصالحة الابتسامات
والجلسة الودية في الكويت على غرار ما كان من "عناق سعودي - كويتي" في قمة
بيروت قبيل احتلال العراق؟
على صعيد السودان.. الجميع
يعلم ويقول أحيانا إن استهداف شخص الرئيس السوداني هو استهداف للسودان،
وإن استهدافه واستهداف السودان سابقة عدوانية أخرى بعد ما "سبقها" وسبق
تمريره عربيا، كما كان مع عرفات ومن خلاله فلسطين، ومع صدام ومن خلاله
العراق، فإن بقي الموقف العربي إزاءها ضعيفا، فسيصبح السؤال الوحيد
المطروح من بعدها هو: من هو الحاكم العربي التالي الذي سيُستهدف، فيُستهدف
من خلاله بلده والمنطقة العربية؟
رغم ذلك لا يكشف ما ورد في
كلمات افتتاح لقاء وزراء الخارجية عن مجرد وجود "خلاف" بينهم، بل يكشف
مسبقا عن أن حصيلة القمة ستبقى في حدود "تضامن كلامي لا قيمة فاعلة له"،
مع تقديم النصيحة للرئيس السوداني أن "يلين مواقفه"، والمقصود أن يعترف
بمشروعية اعتقاله ثم يرجو ألا يتم تنفيذه!! وتقديم المناشدة للقوى الدولية
أن "تتريث" في التنفيذ!!
على صعيد فلسطين والجرائم
الإسرائيلية.. كان أول ما رصدناه على درب القمم العربية منذ العدوان
الإسرائيلي على غزة هو العمل رسميا وعلنا على طعن فريق من القمة لفريق آخر
في الظهر كي يُمنع النصاب عن قمة الدوحة لتمردها -ولو جزئيا وبمستويات
محدودة- على الانحياز الغربي ضد الحق الفلسطيني، ولتغييبها -شكليا أو
فعليا- للخطر الإيراني الذي يعتبره الفريق الأول الخطر الأكبر من الخطر
الإسرائيلي على وجود "الأمة"!!
ثم كان استباق قمة
"المصالحات" في الكويت بقمة شرم الشيخ مع دول أوروبية، ليدور الحديث عن
"حصار غزة" أكثر من الحديث عن "فك الحصار".. ثم ليصبح هو "التمهيد"
للتعامل مع أهل غزة وأهل فلسطين منذ ذلك الحين حتى الآن ما بين مقصلة
"الاعتراف" ومجزرة "إعادة الإعمار"!! والسؤال: ألا يُظهر هذا "الحرص"
الرسمي العربي على احتجاز قضية فلسطين في قفص غربي وصهيوأمريكي أن القمة
العربية لن توصل إلى "توحيد الحرص العربي" على تحرك في صالح القضية بدلا
من طريق تصفيتها؟
هل من مفاجآت؟
إن الدول العربية "الكبيرة"
كما توصف، أو المحورية في التنافس على زعامة مجموعة دول عربية لا ترقى
علاقاتها إلى مستوى "مجموعة" ناهيك عن اتحاد وتكتل، عندما تتعامل على هذه
الشاكلة مع القضايا الأشد إلحاحا في الوقت الحاضر من سواها لاعتبارات
عديدة، كقضيتي فلسطين والسودان، لن ترتفع بنفسها ولن ترتفع قامتها
السياسية إلى مستوى مسئولياتها "الكبيرة والقيادية والمحورية" في التعامل
مع قضايا أخرى، هي أيضا بالغة الأهمية وإن أصبح ما يجري على ساحتي فلسطين
والسودان، أو ما يُصنع بهما بمشاركة عربية، من وسائل لفت الأنظار عنها،
مثل قضايا احتلال العراق وانتحار الصومال.
ناهيك عن مخاطر جسيمة كامنة
في الأوضاع الداخلية المحتقنة في معظم البلدان العربية، تحت عنوان التوريث
كما في مصر أو ليبيا، وتحجيم المعارضة أو تجريمها كما في الجزائر أو
سوريا، وحصار التغيير بانقلاب عسكري أو استبداد سياسي كما في موريتانيا
واليمن، والارتباط الحكومي بإرادة قوى استعمارية قديمة وحديثة كما في
جيبوتي والبحرين، وتأبيد العبث بحقوق الإنسان كما في المغرب وتونس.
ليت ما يصدر عن مؤتمر وزراء
الخارجية التمهيدي في الدوحة، وليت ما يصدر عن القمة العربية نفسها، يقضي
على "تشاؤم" هذا القلم قضاء مبرما!!
ليت المسئولين على مستوى
القمة يفاجئون العرب والمسلمين بجديد.. بما يتجاوز ممارساتهم للصراع
السياسي بأساليب ووسائل منظورة وفعالة وخطيرة.. ويتجاوز المصالحات الودية
بابتسامات وكلمات وتصريحات ولقاءات فحسب!!
(ليت).. ولا يصنع التمني
شيئا، لا سيما على مستوى القمة، ولكن (لو) فاجأت قمة الدوحة 2009
(المتشائمين والمتفائلين) وارتفعت إلى مستوى التمنيات والآمال الشعبية،
فآنذاك سينتظر العرب والمسلمون انعقاد القمم بفارغ الصبر، وسيعايشون بين
كل قمة وأخرى تنفيذ ما تصنع من قرارات لتغيير حقيقي، وآنذاك تتلاقى إرادة
الشعوب والأنظمة، ويحمي بعضها بعضا من الأخطار الخارجية وتتعاون على إزالة
الأسباب الموضوعية للقصور والضعف الداخلية..
آنذاك ترتبط آمال الأمة
بمؤتمرات القمة، وإلى ذلك الحين ستبقى هذه الآمال مرتبطة بجيل المستقبل
وما يصنع على أرض الواقع، عبر المقاومة والصمود والبذل والتضحية، وعبر
تلاقي جهود المخلصين من وراء الحدود والقيود على طريق النهوض والبناء.
هذه كلمات تأخذ طريقها إلى القراء يوم 28/3/2009، ما بين جلسة افتتاح مؤتمر
وزراء الخارجية العرب في الدوحة تمهيدا للقمة العربية 2009 الحادية
والعشرين، وبين ما يمكن أن يصدر عن حصيلته مساء أو في اليوم التالي،
والأمل كبير أن تكون الحصيلة على نقيض ما تقول به السطور التالية، فهذه
القمة قمة حاسمة ككل قمة سابقة، بمقياس القضايا الساخنة التي تهدد الوجود
العربي، ولا ينبغي أن يكون مصيرها الإخفاق والضعف وانخفاض مستوى ما يصنع
القادة بالمقارنة مع تطلعات الشعوب، كما كان مع معظم القمم السابقة، وكلمة
(معظم) هنا تأتي من باب الاحتياط، رغم إعراب كثير من المتفائلين عن الأمل
في تحقيق شيء ما في قمة الدوحة مما تتطلع إليه الشعوب، وتفرضه الأحداث.
منحدر خطير في السياسات العربية
ربما كان مصدر تفاؤلهم أن
من العسير تصور وجود المزيد في اتجاه المنحدر أمام السياسات العربية، إنما
يشير كثير منهم بحق إلى عدة نقاط تستدعي انتظار نتائج حقيقية على مستوى
القمة، منها:
- أجواء المصالحات العربية - العربية منذ قمة الكويت الاقتصادية.
- خطر "عودة الأساليب الاستعمارية" في التعامل مع السودان يهدد الدول العربية عموما، لا السودان فقط.
- جرائم الحرب الإسرائيلية باتت مكشوفة بدرجة لا يمكن معها الاستمرار على أساليب التعاون والتمرير.
- المشكلات الأخرى من
الصومال إلى العراق ومن موريتانيا إلى جزر القمر خطيرة وملحة، وهي فرصة
تاريخية أخرى لظهور دور عربي مشترك بدلا من المضي في سياسات تعزز التجزئة
الموروثة عن عهد استعماري.
- الأزمة الاقتصادية
والمالية العالمية تصلح لتكون مخرجا من التبعيات الاقتصادية ومدخلا إلى
تكامل اقتصادي ومالي عربي - عربي على الأقل.
ويمكن تعداد المزيد، ولكن هل يمكن التفاؤل حقا على ضوء ما كان من ممارسات سياسية عربية تجاه هذه القضايا وسواها خلال الشهور الماضية؟
على صعيد المصالحات.. لا
يخفي حتى المتفائلون شكوكهم عندما يقولون إن طريق المصالحة في بدايته، ولا
يزال يتطلب المزيد من الجهود والوقت، فلا ينبغي استعجال النتائج!! والسؤال
الذي تطرحه القضايا المذكورة هو: إلى متى؟ هل ستكون مصالحة الابتسامات
والجلسة الودية في الكويت على غرار ما كان من "عناق سعودي - كويتي" في قمة
بيروت قبيل احتلال العراق؟
على صعيد السودان.. الجميع
يعلم ويقول أحيانا إن استهداف شخص الرئيس السوداني هو استهداف للسودان،
وإن استهدافه واستهداف السودان سابقة عدوانية أخرى بعد ما "سبقها" وسبق
تمريره عربيا، كما كان مع عرفات ومن خلاله فلسطين، ومع صدام ومن خلاله
العراق، فإن بقي الموقف العربي إزاءها ضعيفا، فسيصبح السؤال الوحيد
المطروح من بعدها هو: من هو الحاكم العربي التالي الذي سيُستهدف، فيُستهدف
من خلاله بلده والمنطقة العربية؟
رغم ذلك لا يكشف ما ورد في
كلمات افتتاح لقاء وزراء الخارجية عن مجرد وجود "خلاف" بينهم، بل يكشف
مسبقا عن أن حصيلة القمة ستبقى في حدود "تضامن كلامي لا قيمة فاعلة له"،
مع تقديم النصيحة للرئيس السوداني أن "يلين مواقفه"، والمقصود أن يعترف
بمشروعية اعتقاله ثم يرجو ألا يتم تنفيذه!! وتقديم المناشدة للقوى الدولية
أن "تتريث" في التنفيذ!!
على صعيد فلسطين والجرائم
الإسرائيلية.. كان أول ما رصدناه على درب القمم العربية منذ العدوان
الإسرائيلي على غزة هو العمل رسميا وعلنا على طعن فريق من القمة لفريق آخر
في الظهر كي يُمنع النصاب عن قمة الدوحة لتمردها -ولو جزئيا وبمستويات
محدودة- على الانحياز الغربي ضد الحق الفلسطيني، ولتغييبها -شكليا أو
فعليا- للخطر الإيراني الذي يعتبره الفريق الأول الخطر الأكبر من الخطر
الإسرائيلي على وجود "الأمة"!!
ثم كان استباق قمة
"المصالحات" في الكويت بقمة شرم الشيخ مع دول أوروبية، ليدور الحديث عن
"حصار غزة" أكثر من الحديث عن "فك الحصار".. ثم ليصبح هو "التمهيد"
للتعامل مع أهل غزة وأهل فلسطين منذ ذلك الحين حتى الآن ما بين مقصلة
"الاعتراف" ومجزرة "إعادة الإعمار"!! والسؤال: ألا يُظهر هذا "الحرص"
الرسمي العربي على احتجاز قضية فلسطين في قفص غربي وصهيوأمريكي أن القمة
العربية لن توصل إلى "توحيد الحرص العربي" على تحرك في صالح القضية بدلا
من طريق تصفيتها؟
هل من مفاجآت؟
إن الدول العربية "الكبيرة"
كما توصف، أو المحورية في التنافس على زعامة مجموعة دول عربية لا ترقى
علاقاتها إلى مستوى "مجموعة" ناهيك عن اتحاد وتكتل، عندما تتعامل على هذه
الشاكلة مع القضايا الأشد إلحاحا في الوقت الحاضر من سواها لاعتبارات
عديدة، كقضيتي فلسطين والسودان، لن ترتفع بنفسها ولن ترتفع قامتها
السياسية إلى مستوى مسئولياتها "الكبيرة والقيادية والمحورية" في التعامل
مع قضايا أخرى، هي أيضا بالغة الأهمية وإن أصبح ما يجري على ساحتي فلسطين
والسودان، أو ما يُصنع بهما بمشاركة عربية، من وسائل لفت الأنظار عنها،
مثل قضايا احتلال العراق وانتحار الصومال.
ناهيك عن مخاطر جسيمة كامنة
في الأوضاع الداخلية المحتقنة في معظم البلدان العربية، تحت عنوان التوريث
كما في مصر أو ليبيا، وتحجيم المعارضة أو تجريمها كما في الجزائر أو
سوريا، وحصار التغيير بانقلاب عسكري أو استبداد سياسي كما في موريتانيا
واليمن، والارتباط الحكومي بإرادة قوى استعمارية قديمة وحديثة كما في
جيبوتي والبحرين، وتأبيد العبث بحقوق الإنسان كما في المغرب وتونس.
ليت ما يصدر عن مؤتمر وزراء
الخارجية التمهيدي في الدوحة، وليت ما يصدر عن القمة العربية نفسها، يقضي
على "تشاؤم" هذا القلم قضاء مبرما!!
ليت المسئولين على مستوى
القمة يفاجئون العرب والمسلمين بجديد.. بما يتجاوز ممارساتهم للصراع
السياسي بأساليب ووسائل منظورة وفعالة وخطيرة.. ويتجاوز المصالحات الودية
بابتسامات وكلمات وتصريحات ولقاءات فحسب!!
(ليت).. ولا يصنع التمني
شيئا، لا سيما على مستوى القمة، ولكن (لو) فاجأت قمة الدوحة 2009
(المتشائمين والمتفائلين) وارتفعت إلى مستوى التمنيات والآمال الشعبية،
فآنذاك سينتظر العرب والمسلمون انعقاد القمم بفارغ الصبر، وسيعايشون بين
كل قمة وأخرى تنفيذ ما تصنع من قرارات لتغيير حقيقي، وآنذاك تتلاقى إرادة
الشعوب والأنظمة، ويحمي بعضها بعضا من الأخطار الخارجية وتتعاون على إزالة
الأسباب الموضوعية للقصور والضعف الداخلية..
آنذاك ترتبط آمال الأمة
بمؤتمرات القمة، وإلى ذلك الحين ستبقى هذه الآمال مرتبطة بجيل المستقبل
وما يصنع على أرض الواقع، عبر المقاومة والصمود والبذل والتضحية، وعبر
تلاقي جهود المخلصين من وراء الحدود والقيود على طريق النهوض والبناء.
رد: القمة العربية الـ21.. ومعضلة اتخاذ قرار
النتائج لا أظنها صحيحة ونافعة
kheiro21- شهاب ثاقب
- عدد الرسائل : 277
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 12/10/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس - 13:52 من طرف قطوش ادريس
» أكبر معدل في ش ت م 19.88تحصلت عليه وصال تباني من عين الخضراء-مسيلة.
الأربعاء 29 يونيو - 16:28 من طرف البرهومي
» الجائزة الثانية على مستوى الولاية لتلميذ برهومي
الأربعاء 25 نوفمبر - 12:18 من طرف امل
» هل من مرحب
الجمعة 17 يوليو - 1:22 من طرف Numidia
» عيد سعيد للجمييييع
الجمعة 17 يوليو - 1:19 من طرف Numidia
» افتراضي ظهور قناة الارث النبوي على Eutelsat 7 West A @ 7° West
الجمعة 17 يوليو - 1:14 من طرف Numidia
» اقبل قبل فوات الاوان
السبت 5 يوليو - 14:33 من طرف شهاب2008
» موضوع مهم ...
السبت 5 يوليو - 14:30 من طرف شهاب2008
» حوار هادف بين البنات و الشباب****هام للمشاركة........... ارجو التفاعل
الثلاثاء 13 مايو - 19:38 من طرف خالد المرفدي