دخول
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الإمبراطور | ||||
البرهومي | ||||
hamza28 | ||||
nabil ess | ||||
HèÂrt WhîSpèr | ||||
LAMARQUISE | ||||
karim1980 | ||||
AimeRoo | ||||
Numidia | ||||
عاشقة التحدي |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 47 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 47 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 391 بتاريخ الأربعاء 25 سبتمبر - 13:42
.: عدد زوار المنتدى :.
الطفل والرسوم المتحركة
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الطفل والرسوم المتحركة
الرسوم المتحركة الوافدة تقدم للأطفال قيمًا غريبة عن مبادئ الإسلام، وتعظم فيهم العنف والذاتية، وتقتل فيهم القدوة .
لا تراعى أفلام الكرتون المستوردة نفسية الطفل العربى، فتكسبه شخصية مهتزة ممزقة بين الخيال والواقع,الأسرة الذكية تخلق طفلاً ناقدًا يتحلى برؤية منضبطة للسلوك والحكم على الإعلام الوافد، والتعامل معه بصورة انتقائية واعية,الرعاية والتوافق الأسرى، وتنويع مصادر المعلومات والأنشطة، وصحبة الأبناء أهم مفاتيح التصدى لخطر الرسوم المتحركة الوافدة.
دراسة استطلاعية:كما أثبتت دراسة استطلاعية أن نسبة 30% من أطفال أحد أكبر المدن الإسلامية من حيث عدد السكان (مدينة كراتشى الباكستانية)، يقضون أمام شاشات التليفزيون وقتًا ضعف الوقت الذى يقضونه فى مدارسهم، فعندما يكمل الطفل دراسته الثانوية يكون قد قضى 22 ألف ساعة من وقته أمام شاشة التليفزيون، و11 ألف ساعة فقط فى غرف الدراسة، كما بينت الدراسة أن الرسوم المتحركة تمثل نسبة 88% مما يشاهده الأطفال.
وبالتالى توجد حاجة لدراسة أثر فضائيات الرسوم المتحركة على الأطفال، نظرًا لأن قطاعًا كبيرًا - من الآباء والأمهات - لا ينتبه لخطورة أثرها على الأطفال، ويلجأ إلى شغل أوقات الصغار بها هربًا من عُرى الفضائيات الأخرى، فضلاً عن أن الأطفال يتفاعلون مع مادتها، ويحرصون على متابعتها، لدرجة أنها تعد من أهم وسائل التثقيف للطفل، مقارنة بالوسائل الأخرى، فثلاثون دقيقة من الرسوم المتحركة تساوى فى أثرها قراءة آلاف الكتب؛ لأن هذه البرامج والأفلام تلعب دورًا ملحوظًا فى صياغة شخصية ونفسية الطفل المولعة بالمحاكاة التى يعتمد عليها كثيرًا فى تعلمه.
ضياع القدوة:
وإذا كانت أفلام الكرتون تعطى الطفل فرصة الاستمتاع بطفولته، وتفتح مواهبه، وتنسج علاقاته بالعالم حوله، فإن هناك الكثير من الرسوم المتحركة لا يتفق والعقيدة الإسلامية؛ حيث فكرة القوة الخارقة والقدرات المستحيلة لدى سوبرمان، أو ميكى ماوس القادم من السماء لخدمة المظلومين، أو الأخطاء الواضحة مثل السجود لغير الله، مثلما حدث فى الفيلم الكرتونى «الأسد الملك»، عندما قامت كل الحيوانات بالسجود لـ «سمبا» عند ولادته، وقام بعدها القرد بعرض «سمبا» على ضوء الشمس، وكأنه يستمد قوته منها، كما ظهر «الخنزير» فى هذا الفيلم كحيوان طيب رقيق القلب قام بتربية سمبا واحتوائه بعد قتل أبيه.
كما تعمل هذه الأفلام على تحريف القدوة، وذلك بإحلال الأبطال الأسطوريين محل القدوة، بدلاً من الأئمة المصلحين والقادة الفاتحين، فتجد الأطفال يقلدون الرجل الخارق Super man، والرجل الوطواط Bat man، والرجل العنكبوت Spider man، ونحو ذلك من الشخصيات الوهمية التى لا وجود لها، فتضيع القدوة فى خضم القوة الخيالية المجردة من أى بعد إيمانى.
إن هذه الأفلام تكتفى من حواس الطفل بالسمع والرؤية، ولا يعمل على شحذ هذه الحواس، وترقيتها عند الطفل، وتؤدى أيضًا إلى الإضرار بالصحة، وتقليص درجة التفاعل بين أفراد الأسرة، فمن المعلوم أن الجلوس لفترات طويلة، ومواصلة النظر لشاشة التلفاز لهما أضرارهما على صحة الطفل، وأن أفراد الأسرة كثيرًا ما ينغمسون فى برامج التليفزيون المخصصة للتسلية لدرجة أنهم يتوقفون عن التخاطب معًا.
وتعمل بعض الأفلام والمسلسلات المستوردة على بعث المخاوف فى نفوس الأطفال، وتكسبهم القيم غير الملائمة للطفل العربى، ولا تساعد على تعديل سلوكه، كما أنها لا تراعى الخصائص النفسية للأطفال.
الدور التربوي:
وبناء عليه، يبرز الدور التربوى للأسرة من خلال تثقيف الأطفال وتعليمهم القيم الإسلامية بما يجعلهم يكتسبون موقفًا مبنيًا على تقييم ناقد لوسائل الإعلام من وجهة نظر إسلامية، فإذا قدم الآباء قواعد السلوك الإسلامى المنضبط، وأوضحوا للأطفال أن الجرائم والعنف والحياة الخيالية أمور غير مرغوب فيها، فإن الأطفال يكبرون وهم يحملون مواقف إيجابية، ويتحلون بنفسية تحميهم من الآثار السالبة لوسائل الإعلام، وبذلك فإن أفضل السبل لإبطال تأثير التليفزيون هو قيام الآباء والمعلمين بتثقيف الأطفال وتهذيبهم، وأيضًا إنتاج بديل عربى مبنى على الخصوصية الثقافية، ويتميز بكفاءة إبداعية عالية مثل الإنتاج غير العربى.
ومن الأبعاد المطلوبة فى الدور التربوى للأسرة تقليل مدة مشاهدة الأطفال للرسوم المتحركة، إلى معدل متوسطه ثلاث ساعات أسبوعيًا، وهذه الفترة المتوسطة تعلم الطفل كيف يختار بين البدائل الموجودة، وتعلمه الاتزان والتخطيط، وكيفية الاستفادة من الأوقات. كما أنها - إذا أحسن الاختيار - تدفع عنه سلبيات التلفاز والرسوم المتحركة المذكورة آنفًا.
البحث عن البديل الملائم :
وترى الدراسات المتخصصة أن مواجهة التأثيرات السلبية لمضامين أفلام الرسوم المتحركة من المفترض ألا يتوقف عند استعادة الدور التربوى للأسرة ، وإنما تتمثل فى إيجاد البدائل التى تعمق الثقافة الإسلامية أيضًا، وذلك بإنشاء ودعم شركات إنتاج الرسوم المتحركة التى تخدم الثقافة الإسلامية، وتراعى مقوماتها، ولا تصادم غرائز الطفل، بل توجهها وجهتها الصحيحة.
وتطالب دراسة المجلس العربى للطفولة والتنمية فى هذا السياق بتفعيل دور مؤسسة الإنتاج البرامجى المشترك لدول الخليج العربية، عبر تزويدها بالدعم المالى والبرامج المقترحة، وتبادل الخبراء والفنيين بين التليفزيونات العربية فى مجال الإنتاج للطفل، وطرح مسابقات فى مجال الإبداع البرامجى للطفل العربى.
كما توصى المسؤولين فى أجهزة الإعلام العربى بتوخى الحذر فى انتقاء البرامج الأجنبية، بحيث لا تقدم للأطفال نماذج يحتذونها تتعارض مع تنشئتهم وفق الأهداف التى يرتضيها المجتمع، مع استبعاد تلك البرامج التى تعمد إلى إثارة نوازع الجنس، أو العدوان، أو تسبب الفزع، أو تبرز العنف بما يتنافى مع القيم الإنسانية.
وتدعو الدراسة إلى ضرورة إيلاء عناية خاصة لبرامج الأطفال فى الأقطار العربية، خاصة فى ظل إعلام متنوع يبث عبر الأقمار الصناعية فى كل بقاع العالم إنتاجًا إعلاميًا من إفراز ثقافات متعددة الغلبة فيها للأقوى فى الإبداع والنشر والتوزيع.
ومن رأي أن الرسوم المتحركة مصدر متعة للأطفال...ولكن علي الأسرة فقط انتقاء النوعية المناسبة للمعتقد الإسلامي....وفي الحقيقة الرسوم المتحركة ليست حكرا فقط علي الأطفال ...حتى الكبار يستمتعون بقضاء وقت شيق بمتابعة بعض منها...الكابتن ماجد.... سلام دنك....سالي...صاحب الظل الطويل...السنافر.....كل هذه الأفلام الكرتونية عالق في ذهني الي حد الساعة... تقبلوا مني......... البتول
نسأل الله أن يحفظ أبنائنا ......و يجعلهم قرة أعين لنا و للمسلمين .....و الحمد لله رب العالمين
لا تراعى أفلام الكرتون المستوردة نفسية الطفل العربى، فتكسبه شخصية مهتزة ممزقة بين الخيال والواقع,الأسرة الذكية تخلق طفلاً ناقدًا يتحلى برؤية منضبطة للسلوك والحكم على الإعلام الوافد، والتعامل معه بصورة انتقائية واعية,الرعاية والتوافق الأسرى، وتنويع مصادر المعلومات والأنشطة، وصحبة الأبناء أهم مفاتيح التصدى لخطر الرسوم المتحركة الوافدة.
دراسة استطلاعية:كما أثبتت دراسة استطلاعية أن نسبة 30% من أطفال أحد أكبر المدن الإسلامية من حيث عدد السكان (مدينة كراتشى الباكستانية)، يقضون أمام شاشات التليفزيون وقتًا ضعف الوقت الذى يقضونه فى مدارسهم، فعندما يكمل الطفل دراسته الثانوية يكون قد قضى 22 ألف ساعة من وقته أمام شاشة التليفزيون، و11 ألف ساعة فقط فى غرف الدراسة، كما بينت الدراسة أن الرسوم المتحركة تمثل نسبة 88% مما يشاهده الأطفال.
وبالتالى توجد حاجة لدراسة أثر فضائيات الرسوم المتحركة على الأطفال، نظرًا لأن قطاعًا كبيرًا - من الآباء والأمهات - لا ينتبه لخطورة أثرها على الأطفال، ويلجأ إلى شغل أوقات الصغار بها هربًا من عُرى الفضائيات الأخرى، فضلاً عن أن الأطفال يتفاعلون مع مادتها، ويحرصون على متابعتها، لدرجة أنها تعد من أهم وسائل التثقيف للطفل، مقارنة بالوسائل الأخرى، فثلاثون دقيقة من الرسوم المتحركة تساوى فى أثرها قراءة آلاف الكتب؛ لأن هذه البرامج والأفلام تلعب دورًا ملحوظًا فى صياغة شخصية ونفسية الطفل المولعة بالمحاكاة التى يعتمد عليها كثيرًا فى تعلمه.
ضياع القدوة:
وإذا كانت أفلام الكرتون تعطى الطفل فرصة الاستمتاع بطفولته، وتفتح مواهبه، وتنسج علاقاته بالعالم حوله، فإن هناك الكثير من الرسوم المتحركة لا يتفق والعقيدة الإسلامية؛ حيث فكرة القوة الخارقة والقدرات المستحيلة لدى سوبرمان، أو ميكى ماوس القادم من السماء لخدمة المظلومين، أو الأخطاء الواضحة مثل السجود لغير الله، مثلما حدث فى الفيلم الكرتونى «الأسد الملك»، عندما قامت كل الحيوانات بالسجود لـ «سمبا» عند ولادته، وقام بعدها القرد بعرض «سمبا» على ضوء الشمس، وكأنه يستمد قوته منها، كما ظهر «الخنزير» فى هذا الفيلم كحيوان طيب رقيق القلب قام بتربية سمبا واحتوائه بعد قتل أبيه.
كما تعمل هذه الأفلام على تحريف القدوة، وذلك بإحلال الأبطال الأسطوريين محل القدوة، بدلاً من الأئمة المصلحين والقادة الفاتحين، فتجد الأطفال يقلدون الرجل الخارق Super man، والرجل الوطواط Bat man، والرجل العنكبوت Spider man، ونحو ذلك من الشخصيات الوهمية التى لا وجود لها، فتضيع القدوة فى خضم القوة الخيالية المجردة من أى بعد إيمانى.
إن هذه الأفلام تكتفى من حواس الطفل بالسمع والرؤية، ولا يعمل على شحذ هذه الحواس، وترقيتها عند الطفل، وتؤدى أيضًا إلى الإضرار بالصحة، وتقليص درجة التفاعل بين أفراد الأسرة، فمن المعلوم أن الجلوس لفترات طويلة، ومواصلة النظر لشاشة التلفاز لهما أضرارهما على صحة الطفل، وأن أفراد الأسرة كثيرًا ما ينغمسون فى برامج التليفزيون المخصصة للتسلية لدرجة أنهم يتوقفون عن التخاطب معًا.
وتعمل بعض الأفلام والمسلسلات المستوردة على بعث المخاوف فى نفوس الأطفال، وتكسبهم القيم غير الملائمة للطفل العربى، ولا تساعد على تعديل سلوكه، كما أنها لا تراعى الخصائص النفسية للأطفال.
الدور التربوي:
وبناء عليه، يبرز الدور التربوى للأسرة من خلال تثقيف الأطفال وتعليمهم القيم الإسلامية بما يجعلهم يكتسبون موقفًا مبنيًا على تقييم ناقد لوسائل الإعلام من وجهة نظر إسلامية، فإذا قدم الآباء قواعد السلوك الإسلامى المنضبط، وأوضحوا للأطفال أن الجرائم والعنف والحياة الخيالية أمور غير مرغوب فيها، فإن الأطفال يكبرون وهم يحملون مواقف إيجابية، ويتحلون بنفسية تحميهم من الآثار السالبة لوسائل الإعلام، وبذلك فإن أفضل السبل لإبطال تأثير التليفزيون هو قيام الآباء والمعلمين بتثقيف الأطفال وتهذيبهم، وأيضًا إنتاج بديل عربى مبنى على الخصوصية الثقافية، ويتميز بكفاءة إبداعية عالية مثل الإنتاج غير العربى.
ومن الأبعاد المطلوبة فى الدور التربوى للأسرة تقليل مدة مشاهدة الأطفال للرسوم المتحركة، إلى معدل متوسطه ثلاث ساعات أسبوعيًا، وهذه الفترة المتوسطة تعلم الطفل كيف يختار بين البدائل الموجودة، وتعلمه الاتزان والتخطيط، وكيفية الاستفادة من الأوقات. كما أنها - إذا أحسن الاختيار - تدفع عنه سلبيات التلفاز والرسوم المتحركة المذكورة آنفًا.
البحث عن البديل الملائم :
وترى الدراسات المتخصصة أن مواجهة التأثيرات السلبية لمضامين أفلام الرسوم المتحركة من المفترض ألا يتوقف عند استعادة الدور التربوى للأسرة ، وإنما تتمثل فى إيجاد البدائل التى تعمق الثقافة الإسلامية أيضًا، وذلك بإنشاء ودعم شركات إنتاج الرسوم المتحركة التى تخدم الثقافة الإسلامية، وتراعى مقوماتها، ولا تصادم غرائز الطفل، بل توجهها وجهتها الصحيحة.
وتطالب دراسة المجلس العربى للطفولة والتنمية فى هذا السياق بتفعيل دور مؤسسة الإنتاج البرامجى المشترك لدول الخليج العربية، عبر تزويدها بالدعم المالى والبرامج المقترحة، وتبادل الخبراء والفنيين بين التليفزيونات العربية فى مجال الإنتاج للطفل، وطرح مسابقات فى مجال الإبداع البرامجى للطفل العربى.
كما توصى المسؤولين فى أجهزة الإعلام العربى بتوخى الحذر فى انتقاء البرامج الأجنبية، بحيث لا تقدم للأطفال نماذج يحتذونها تتعارض مع تنشئتهم وفق الأهداف التى يرتضيها المجتمع، مع استبعاد تلك البرامج التى تعمد إلى إثارة نوازع الجنس، أو العدوان، أو تسبب الفزع، أو تبرز العنف بما يتنافى مع القيم الإنسانية.
وتدعو الدراسة إلى ضرورة إيلاء عناية خاصة لبرامج الأطفال فى الأقطار العربية، خاصة فى ظل إعلام متنوع يبث عبر الأقمار الصناعية فى كل بقاع العالم إنتاجًا إعلاميًا من إفراز ثقافات متعددة الغلبة فيها للأقوى فى الإبداع والنشر والتوزيع.
ومن رأي أن الرسوم المتحركة مصدر متعة للأطفال...ولكن علي الأسرة فقط انتقاء النوعية المناسبة للمعتقد الإسلامي....وفي الحقيقة الرسوم المتحركة ليست حكرا فقط علي الأطفال ...حتى الكبار يستمتعون بقضاء وقت شيق بمتابعة بعض منها...الكابتن ماجد.... سلام دنك....سالي...صاحب الظل الطويل...السنافر.....كل هذه الأفلام الكرتونية عالق في ذهني الي حد الساعة... تقبلوا مني......... البتول
نسأل الله أن يحفظ أبنائنا ......و يجعلهم قرة أعين لنا و للمسلمين .....و الحمد لله رب العالمين
البتول- مشرفة قسم الأسرة وحواء
- عدد الرسائل : 1457
العمر : 40
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 31/10/2008
رد: الطفل والرسوم المتحركة
جزاك الله خيرا على الافادة ......................شكررررررررررررررررا
برشلونة- شهاب جديد
- عدد الرسائل : 32
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 04/11/2008
رد: الطفل والرسوم المتحركة
نسأل الله أن يحفظ أبنائنا ......و يجعلهم قرة أعين لنا و للمسلمين .....و الحمد لله رب العالمين
ابناؤنا امانة في اعناقنا
مشكورة اختي البتول
ابناؤنا امانة في اعناقنا
مشكورة اختي البتول
ايوان- مشرف القسم الديني وقسم الألعاب الإلكترونية
- عدد الرسائل : 1550
العمر : 34
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 12/10/2008
AimeRoo- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 2960
العمر : 31
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 07/01/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس - 13:52 من طرف قطوش ادريس
» أكبر معدل في ش ت م 19.88تحصلت عليه وصال تباني من عين الخضراء-مسيلة.
الأربعاء 29 يونيو - 16:28 من طرف البرهومي
» الجائزة الثانية على مستوى الولاية لتلميذ برهومي
الأربعاء 25 نوفمبر - 12:18 من طرف امل
» هل من مرحب
الجمعة 17 يوليو - 1:22 من طرف Numidia
» عيد سعيد للجمييييع
الجمعة 17 يوليو - 1:19 من طرف Numidia
» افتراضي ظهور قناة الارث النبوي على Eutelsat 7 West A @ 7° West
الجمعة 17 يوليو - 1:14 من طرف Numidia
» اقبل قبل فوات الاوان
السبت 5 يوليو - 14:33 من طرف شهاب2008
» موضوع مهم ...
السبت 5 يوليو - 14:30 من طرف شهاب2008
» حوار هادف بين البنات و الشباب****هام للمشاركة........... ارجو التفاعل
الثلاثاء 13 مايو - 19:38 من طرف خالد المرفدي