ما يعانيه طلبة برهوم

طلبة بلدية برهوم يشكون انعدام النقل الجامعي جريدة الأحرار
Tuesday, January 26
الموضوع : المحــلي: عبر أزيد من 90 طالبا جامعيا من بلدية برهوم شرق ولاية المسيلة ممن يزاولون الدراسة بجامعة محمد بوضياف بالمسيلة عن استيائهم وامتعاضهم الشديدين من القرارات الاخيرة لإدارة الخدمات الجامعية بالمسيلة القاضية بحرمانهم من النقل الجامعي ونحن في منتصف السنة الجامعية .
وقد وقع هؤلاء الطلبة على عريضة اعتراض حملت الكثير من الأسى حول وضعيتهم الحالية فهم مستفيدون من خدمة النقل الجامعي منذ سنوات إلا أن القرار الأخير لإدارة الخدمات الجامعية ولد التذمر لديهم، حيث أكد ممثلون عنهم أنهم في الوقت الذي كانوا ينتظرون فيه تدعيم خط برهوم – المسيلة بحافلة ثالثة اضافة لحافلتين اشتغلتا في الفترة الماضية صدموا بالقرار الذي وصفوه باللا مسؤول من طرف الجهات الوصية حيث كان من المفترض حسبهم تدعيم الخط لاستيعاب مالا يقل عن 150 طالبا يتنقلون يوميا من والى الجامعة من بلدية برهوم، وقد طالبوا نفس الإدارة بالغاء هذا القرار وهو مالا يخدم حسب الطلبة دائما مصلحتهم وسير دروسهم فيما أكدت الإدارة من جهتها تعويض النقل بالإقامة الجامعية وهو مالم يستسغه المحتجون الذين تجمعوا عدة مرات أمام موقف حافلات النقل الجامعي وعبروا عن غضبهم من الإجراءات الأخيرة مطالبين بتدعيم الخط المذكور بحافلة ثالثة حفاظا على المصلحة العليا للطالب الجامعي بالمسيلة ولتسهيل تحصيله العلمي .
أسيا.ب
جريدة الشروق : 06 - 11 - 2010
احتج ليلة أول أمس طلبة الإقامات الجامعية للذكور والإناث على مستوى القطب الجامعي على الوضعية التي آلت إليها الخدمات مع بداية الدخول الجامعي الجاري، فيما قام طلبة بلدية برهوم بغلق مقر المديرية الولائية للخدمات الجامعية احتجاجا على حرمانهم من النقل الجامعي. وفي السياق ذاته هدد طلبة الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية على مستوى الإقامات الجامعية بجامعة محمد بوضياف بالمسيلة بشل الإقامات الجامعية في حالة لم تسرع إدارة الخدمات الجامعية في التكفل بانشغالات الطلبة في ظل ما وصفوه في بيانهم الذي تسلمت ''الحوار'' نسخة منه بالأوضاع الكارثية التي يتخبط فيها طلبة الإقامات الجامعية خاصة على مستوى الإقامات الجامعية بالقطب الجامعي، حيث تعيش إقامتها انعدام كثير من الخدمات. وذكر بيان المكتب الولائي لطلبة الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية نقص النقل بين الإقامات والقطب الجامعي بالإضافة إلى غلق الباب الرئيس للإقامات على الساعة السادسة مساء وانعدام النوادي والأنترنت والنشاطات الثقافية والرياضية وانعدام التدفئة المركزية في القامة الجامعية نوايوات الأحمدي. ومن النقائص المسجلة عدم احترام دفتر الشروط المتعلق بالإطعام. وأشار البيان إلى وجود أربع إقامات جامعية لازالت ورشات مفتوحة دون استكمال إنجازها. مما أثر على الإقامات الأخرى حيث الاكتظاظ أين وصل في بعض الإقامات إلى عشرة طلبة في الشاليات.

الله يعينكم الاقامات الجامعية في الجزائر كامل نفس الوضعية سواءا ذكور او اناث انا اسكن اقامة في سطيف وكاننا لسنا طالبات الاوضاع مزرية وربي يعينا ونتخرجو ونتهناو من الميزيرية

ان شاء الله ستصبح لهم حياة خالية من الهم

أو لي خلق ما يضيع وربي معاهم

نفس المعاناة رانا نعانيوها في سطيف

كل طلبة جزائر العزة والكرامة نفس المشكل من الشرق الى الغرب ومن الجنوب الى الشمال