دخول
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الإمبراطور | ||||
البرهومي | ||||
hamza28 | ||||
nabil ess | ||||
HèÂrt WhîSpèr | ||||
LAMARQUISE | ||||
karim1980 | ||||
AimeRoo | ||||
Numidia | ||||
عاشقة التحدي |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 33 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 33 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 391 بتاريخ الأربعاء 25 سبتمبر - 13:42
.: عدد زوار المنتدى :.
تدبر القرآن من أسباب زيادة الإيمان
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تدبر القرآن من أسباب زيادة الإيمان
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
تدبر القرآن من أسباب زيادة الإيمان
فقد ذكرنا في مقال سابق أن الإيمان يزيد وينقص، وأن الزيادة في إيمان
العبد لها أسبابها التي إن أخذ بها العبد ازداد إيمانـًا.
ومن أهم أسباب زيادة الإيمان تلاوة القرآن الكريم بتفكر وتدبر؛ فهذا القرآن هو كتاب هداية،
آياته البينات هي النور الذي يستضيء به العبد فيهتدي للتي هي أقوم:
(إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ) (الإسراء:9).
فبه يخرج العبد من الظلمات إلى النور: (قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ. يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ
رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ) (المائدة:15ـ16).
إنه الشفاء لأمراض الصدور من الشبهات والشهوات: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ
وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ) (يونس:57)، وقال الله -تعالى-:
(وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ) (الإسراء:82)، وقال -سبحانه-:
(قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدىً وَشِفَاءٌ) (فصلت:44).
إنه الروح الذي تحيا به القلوب والأرواح: (وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ
وَلا
الإيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ
عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ) (الشورى:52).
إنه الكتاب الذي أحيا الله به قلوبًا كانت ميتة، وجعلها به في مصاف المؤمنين الصادقين:
(أَوَ مَنْ كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ
لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (الأنعام:122).
إن تدبر القرآن يزيد العبد إيمانـًا ونورًا وبصيرةً؛ فهذا التدبر يعينه على الفهم والعمل بما علم،
وهذا الذي كان عليه الأسلاف -رضي الله عنهم وأرضاهم-، كما قال الحسن البصري -رحمه الله تعالى-:
"إن مَن قبلكم رأوا القرآن رسائل من ربهم، فكانوا يتدبرونها بالليل وينفذونها بالنهار".
وكان يعتب على من جعل همه مجرد القراءة -وإن كان القارئ يؤجر بمجرد قراءته-،
لكن الذي لا شك فيه أن القراءة النافعة للقلب المؤثرة في زيادة الإيمان هي القراءة المتدبرة الخاشعة،
ولهذا يقول الحسن -رحمه الله-: "يا ابن آدم، كيف يرق قلبك وإنما همك في آخر سورتك؟!".
إن الله -تعالى- دعانا إلى تدبر آيات كتابه العزيز، وبيَّن -سبحانه- أن التدبر من أعظم المقاصد،
فقال: (كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الأَلْبَابِ) (ص:29)، وقال:
(أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً) (النساء:82)،
ويقول الله -عز وجل-: (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا) (محمد:24).
وقد استجاب العلماء والصالحون لهذا التوجيه الرباني الكريم، فرأينا منهم عجبًا؛
هذا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بكى وكانت عيناه تذرفان حين قرأ عليه
ابن مسعود -رضي الله عنه- من سورة النساء قوله -تعالى-: (فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ
وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيداً) (النساء:41)، فهل تتوقع أن يكون ذلك من غير تدبر؟
وكان -صلى الله عليه وسلم- يدعو الأمة إلى التدبر وفهم معاني القرآن؛ فحين نزل قوله -تعالى-:
(إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآياتٍ لأُولِي الأَلْبَابِ .
الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ
رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) (آل عمران:190-191)،
قال -صلى الله عليه وسلم-: (ويلٌ لمن قرأها ولم يتفكر فيها) (رواه ابن حبان، وصححه الألباني).
أما أصحابه -رضي الله عنهم- فكان الواحد منهم ربما قام الليلة بآية واحدة يرددها
ويتدبرها فلا يتجاوزها؛ لما فيها من العجائب أو الوعد والوعيد، يقول محمد بن كعب القُرَظِي:
"لأن أقرأ في ليلتي حتى أصبح بـ (إِذَا زُلْزِلَتِ) و(الْقَارِعَةُ) لا أزيد عليهما، وأتردد فيهما وأتفكر؛
أحبُّ إليَّ من أن أَهُذَّ القرآن -أي أقرأه بسرعة-".
وإذا قرأ العبد القرآن بتدبر ازداد إيمانـًا، وفاز بالعديد من الثمرات التي ذكر
الإمام ابن القيم -رحمه الله- شيئًا منها حين قال:
"فليس شيء أنفع للعبد في معاشه ومعاده وأقرب إلى نجاته من تدبر القرآن، وإطالة التأمل،
وجمع الفكر على معاني آياته؛ فإنها تطلع العبد على معالم الخير والشر بحذافيرهما، وعلى طرقاتهما
وأسبابهما وغاياتهما وثمراتهما ومآل أهلهما، وتَتُلُّ في يده -تضع- مفاتيح كنوز السعادة والعلوم النافعة،
وتثبت قواعد الإيمان في قلبه، وتحضره بين الأمم، وتريه أيام الله فيهم، وتبصره مواقع العبر،
وتشهده عدل الله وفضله، وتعرفه ذاته وأسماءه وصفاته وأفعاله، وما يحبه وما يبغضه، وصراطه الموصل إليه،
وما لسالكيه بعد الوصول والقدوم عليه، وقواطع الطريق وآفاتها، وتعرفه النفس وصفاتها، ومفسدات الأعمال
ومصححاتها، وتعرفه طريق أهل الجنة وأهل النار وأعمالهم، وأحوالهم وسيماهم، ومراتب أهل السعادة
وأهل الشقاوة، وأقسام الخلق واجتماعهم فيما يجتمعون فيه وافتراقهم فيما يفترقون فيه.
نسأل الله -تعالى- أن يرزقنا تدبر كتابه، وأن يزيدنا إيمانـًا.
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
تدبر القرآن من أسباب زيادة الإيمان
فقد ذكرنا في مقال سابق أن الإيمان يزيد وينقص، وأن الزيادة في إيمان
العبد لها أسبابها التي إن أخذ بها العبد ازداد إيمانـًا.
ومن أهم أسباب زيادة الإيمان تلاوة القرآن الكريم بتفكر وتدبر؛ فهذا القرآن هو كتاب هداية،
آياته البينات هي النور الذي يستضيء به العبد فيهتدي للتي هي أقوم:
(إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ) (الإسراء:9).
فبه يخرج العبد من الظلمات إلى النور: (قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ. يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ
رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ) (المائدة:15ـ16).
إنه الشفاء لأمراض الصدور من الشبهات والشهوات: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ
وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ) (يونس:57)، وقال الله -تعالى-:
(وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ) (الإسراء:82)، وقال -سبحانه-:
(قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدىً وَشِفَاءٌ) (فصلت:44).
إنه الروح الذي تحيا به القلوب والأرواح: (وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ
وَلا
الإيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ
عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ) (الشورى:52).
إنه الكتاب الذي أحيا الله به قلوبًا كانت ميتة، وجعلها به في مصاف المؤمنين الصادقين:
(أَوَ مَنْ كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ
لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (الأنعام:122).
إن تدبر القرآن يزيد العبد إيمانـًا ونورًا وبصيرةً؛ فهذا التدبر يعينه على الفهم والعمل بما علم،
وهذا الذي كان عليه الأسلاف -رضي الله عنهم وأرضاهم-، كما قال الحسن البصري -رحمه الله تعالى-:
"إن مَن قبلكم رأوا القرآن رسائل من ربهم، فكانوا يتدبرونها بالليل وينفذونها بالنهار".
وكان يعتب على من جعل همه مجرد القراءة -وإن كان القارئ يؤجر بمجرد قراءته-،
لكن الذي لا شك فيه أن القراءة النافعة للقلب المؤثرة في زيادة الإيمان هي القراءة المتدبرة الخاشعة،
ولهذا يقول الحسن -رحمه الله-: "يا ابن آدم، كيف يرق قلبك وإنما همك في آخر سورتك؟!".
إن الله -تعالى- دعانا إلى تدبر آيات كتابه العزيز، وبيَّن -سبحانه- أن التدبر من أعظم المقاصد،
فقال: (كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الأَلْبَابِ) (ص:29)، وقال:
(أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً) (النساء:82)،
ويقول الله -عز وجل-: (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا) (محمد:24).
وقد استجاب العلماء والصالحون لهذا التوجيه الرباني الكريم، فرأينا منهم عجبًا؛
هذا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بكى وكانت عيناه تذرفان حين قرأ عليه
ابن مسعود -رضي الله عنه- من سورة النساء قوله -تعالى-: (فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ
وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيداً) (النساء:41)، فهل تتوقع أن يكون ذلك من غير تدبر؟
وكان -صلى الله عليه وسلم- يدعو الأمة إلى التدبر وفهم معاني القرآن؛ فحين نزل قوله -تعالى-:
(إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآياتٍ لأُولِي الأَلْبَابِ .
الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ
رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) (آل عمران:190-191)،
قال -صلى الله عليه وسلم-: (ويلٌ لمن قرأها ولم يتفكر فيها) (رواه ابن حبان، وصححه الألباني).
أما أصحابه -رضي الله عنهم- فكان الواحد منهم ربما قام الليلة بآية واحدة يرددها
ويتدبرها فلا يتجاوزها؛ لما فيها من العجائب أو الوعد والوعيد، يقول محمد بن كعب القُرَظِي:
"لأن أقرأ في ليلتي حتى أصبح بـ (إِذَا زُلْزِلَتِ) و(الْقَارِعَةُ) لا أزيد عليهما، وأتردد فيهما وأتفكر؛
أحبُّ إليَّ من أن أَهُذَّ القرآن -أي أقرأه بسرعة-".
وإذا قرأ العبد القرآن بتدبر ازداد إيمانـًا، وفاز بالعديد من الثمرات التي ذكر
الإمام ابن القيم -رحمه الله- شيئًا منها حين قال:
"فليس شيء أنفع للعبد في معاشه ومعاده وأقرب إلى نجاته من تدبر القرآن، وإطالة التأمل،
وجمع الفكر على معاني آياته؛ فإنها تطلع العبد على معالم الخير والشر بحذافيرهما، وعلى طرقاتهما
وأسبابهما وغاياتهما وثمراتهما ومآل أهلهما، وتَتُلُّ في يده -تضع- مفاتيح كنوز السعادة والعلوم النافعة،
وتثبت قواعد الإيمان في قلبه، وتحضره بين الأمم، وتريه أيام الله فيهم، وتبصره مواقع العبر،
وتشهده عدل الله وفضله، وتعرفه ذاته وأسماءه وصفاته وأفعاله، وما يحبه وما يبغضه، وصراطه الموصل إليه،
وما لسالكيه بعد الوصول والقدوم عليه، وقواطع الطريق وآفاتها، وتعرفه النفس وصفاتها، ومفسدات الأعمال
ومصححاتها، وتعرفه طريق أهل الجنة وأهل النار وأعمالهم، وأحوالهم وسيماهم، ومراتب أهل السعادة
وأهل الشقاوة، وأقسام الخلق واجتماعهم فيما يجتمعون فيه وافتراقهم فيما يفترقون فيه.
نسأل الله -تعالى- أن يرزقنا تدبر كتابه، وأن يزيدنا إيمانـًا.
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
كتبه/ ماهر السيد
المصدر: موقع السلف
PaInCeSs- شهاب
- عدد الرسائل : 116
العمر : 29
أعلام الدول :
تاريخ التسجيل : 10/04/2010
nabil ess- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 4672
العمر : 39
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 28/12/2008
رد: تدبر القرآن من أسباب زيادة الإيمان
شكرا على مرورك
PaInCeSs- شهاب
- عدد الرسائل : 116
العمر : 29
أعلام الدول :
تاريخ التسجيل : 10/04/2010
مواضيع مماثلة
» القرآن الكريم .. تدبر وعمل
» ظاهرة هجران أهل الإيمان لتلاوة القرآن
» أدعية القرآن الكريم مرتبة حسب ترتيب الآيات في القرآن
» لا تحفظي القرآن بل [ اجعلي القرآن يحفظك ]
» زيادة نمو شعر الجسم
» ظاهرة هجران أهل الإيمان لتلاوة القرآن
» أدعية القرآن الكريم مرتبة حسب ترتيب الآيات في القرآن
» لا تحفظي القرآن بل [ اجعلي القرآن يحفظك ]
» زيادة نمو شعر الجسم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس - 13:52 من طرف قطوش ادريس
» أكبر معدل في ش ت م 19.88تحصلت عليه وصال تباني من عين الخضراء-مسيلة.
الأربعاء 29 يونيو - 16:28 من طرف البرهومي
» الجائزة الثانية على مستوى الولاية لتلميذ برهومي
الأربعاء 25 نوفمبر - 12:18 من طرف امل
» هل من مرحب
الجمعة 17 يوليو - 1:22 من طرف Numidia
» عيد سعيد للجمييييع
الجمعة 17 يوليو - 1:19 من طرف Numidia
» افتراضي ظهور قناة الارث النبوي على Eutelsat 7 West A @ 7° West
الجمعة 17 يوليو - 1:14 من طرف Numidia
» اقبل قبل فوات الاوان
السبت 5 يوليو - 14:33 من طرف شهاب2008
» موضوع مهم ...
السبت 5 يوليو - 14:30 من طرف شهاب2008
» حوار هادف بين البنات و الشباب****هام للمشاركة........... ارجو التفاعل
الثلاثاء 13 مايو - 19:38 من طرف خالد المرفدي