دخول
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الإمبراطور | ||||
البرهومي | ||||
hamza28 | ||||
nabil ess | ||||
HèÂrt WhîSpèr | ||||
LAMARQUISE | ||||
karim1980 | ||||
AimeRoo | ||||
Numidia | ||||
عاشقة التحدي |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 16 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 16 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 391 بتاريخ الأربعاء 25 سبتمبر - 13:42
.: عدد زوار المنتدى :.
محتال وزوجته (قصة ممتعة)
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
محتال وزوجته (قصة ممتعة)
بسم الله الرحمن الرحيم
قرر المحتال وزوجته ان يدخلا مدينة ليمارسا أعمال النصب
و الاحتيال على أهل المدينة
في اليوم الأول : اشترى المحتال حمـــارا وملأ فمه بليرات من الذهب
رغما عنه، وأخذه إلى حيث تزدحم الأقدام في السوق .
لمح الحمـــار مراهقة في السوق فنهق .
فتساقطت النقود من فمه ... فتجمع الناس حول المحتال
الذي اخبرهم ان الحمــار كلما نهق تتساقط النقود من فمه.
بدون تفكيرا بدأت المفاوضات حول بيع الحمــار
اشتراه كبير التجار بمبلغ كبير .
لكنه اكتشف بعد ساعات بأنه وقع ضحية عملية نصب غبية .
فانطلق فورا إلى بيت المحتال وطرقوا الباب.
قالت زوجته انه غير موجود
لكنها سترســـل الكلب وسوف يحضره فــــــورا .
فعلا أطلقت الكلب الذي كان محبوسا
فهـــرب لا يلوي على شيء،
لكن زوجها عاد بعد قلي ل وبرفقته كلب يشبه تماما الكلب الذي هرب.
طبعا، نسوا لماذا جاؤوا وفاوضوه على شراء الكلب ،
واشتراه احدهم بمبلغ كبير طبعا .،
ثم ذهب إلى البيت وأوصى زوجته ان تلقه ليحضره بعد ذلك .
فأطلقت الزوجة الكلب لكنهم لم يروه بعد ذلك .
عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مرة أخرى .
فانطلقوا إلى بيت المحتال ودخلوا عنوة ....
فلــم يجــدوا سوى زوجته ، فجلسوا ينتظرونه .
ولما جاء نظر إليهم ثم إلى زوجته ، وقــــال لها:
لمـــاذا لم تقو مي بواجبـــات الضيافة لهـــؤلاء الأكـــارم؟؟
فقالت الزوجة : إنهم ضيوفك فقم بواجبهم أنت.
فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخــرج من جيبه سكينا مزيفا
من ذلك النوع الذي يدخل فيه النصل بالمقبض
وطعنها في الصدر حيث كان هناك بالونا مليئا بالصبغة الحمراء،
فتظاهرت بالموت.
صار الرجال يلومونه على هذا التهور فقال لهم :
لا تقلقوا ... فقد قتلتها أكثر من مرة وأستطيع أعادتها للحياة.
وفورا اخرج مزمارا من جيبه وبدأ يعزف،
فقامت الزوجة على الفور أكثر حيوية ونشاطا،
وانطلقت لتصنع القهوة للرجال المدهوشين.
نسى الرجال لماذا جاءوا ،
وصاروا يفاوضونه على المزمار حتى اشتروه بمبلغ كبير،
وعاد الذي فاز به وطعن زوجته وصار يعزف فوقها ساعات فلم تصو،
وفي الصباح سأله التجار عما حصل معه فخاف ان يقول لهم انه قتل زوجته
فادعى ان المزمار يعمل وانه تمكن من إعادة إحياء زوجته،
فاستعاره التجار منه .... وقتل كل منهم زوجته بالتالي .
طفح الكيل مع التجار ، فذهبوا إلى بيته
ووضعوه في كيس وأخذوه ليلقوه بالبحر.
ساروا حتى تعبوا فجلسوا للـــراحة فنــاموا.
صار المحتال يصرخ من داخل الكيس ، فجاءه راعي غنم
وسأله عن سبب وجوده داخل كيس و هؤلاء نيام
فقال له بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار في الإمارة
لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري.
طبعا ... أقتنع صاحبنا الراعي بالحلول مكانه في الكيس
طمعا بالزواج من ابنه تاجر التجار، فدخل مكانه بينما
اخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينة .
ولما نهض التجار ذهبوا والقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة مرتاحين.
لكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه ثلاث مئة رأس من الغنم . فسألوه
فأخبرهم بأنهم لما القوه بالبحر خرجت حورية وتلقته وأعطته ذهبا وغنما
وأوصلته للشاطيء ......
وأخبرته بأنهم لو رموه بمكان ابعد عن لشاطيء
لأنقذته اختها الأكثر ثراء التي كانت ستنقذه وتعطيه آلاف الرؤوس من الغنم ..
وهي تفعل ذلك مع الجميع ...
كان المحتال يحدثهم وأهل المدينة يستمعون
فانطلق الجميع إلى البحر والقوا بأنفسهم فيه(عليهم العوض) ....
صارت المدينة بأكملها ملكا للمحتال ....
قرر المحتال وزوجته ان يدخلا مدينة ليمارسا أعمال النصب
و الاحتيال على أهل المدينة
في اليوم الأول : اشترى المحتال حمـــارا وملأ فمه بليرات من الذهب
رغما عنه، وأخذه إلى حيث تزدحم الأقدام في السوق .
لمح الحمـــار مراهقة في السوق فنهق .
فتساقطت النقود من فمه ... فتجمع الناس حول المحتال
الذي اخبرهم ان الحمــار كلما نهق تتساقط النقود من فمه.
بدون تفكيرا بدأت المفاوضات حول بيع الحمــار
اشتراه كبير التجار بمبلغ كبير .
لكنه اكتشف بعد ساعات بأنه وقع ضحية عملية نصب غبية .
فانطلق فورا إلى بيت المحتال وطرقوا الباب.
قالت زوجته انه غير موجود
لكنها سترســـل الكلب وسوف يحضره فــــــورا .
فعلا أطلقت الكلب الذي كان محبوسا
فهـــرب لا يلوي على شيء،
لكن زوجها عاد بعد قلي ل وبرفقته كلب يشبه تماما الكلب الذي هرب.
طبعا، نسوا لماذا جاؤوا وفاوضوه على شراء الكلب ،
واشتراه احدهم بمبلغ كبير طبعا .،
ثم ذهب إلى البيت وأوصى زوجته ان تلقه ليحضره بعد ذلك .
فأطلقت الزوجة الكلب لكنهم لم يروه بعد ذلك .
عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مرة أخرى .
فانطلقوا إلى بيت المحتال ودخلوا عنوة ....
فلــم يجــدوا سوى زوجته ، فجلسوا ينتظرونه .
ولما جاء نظر إليهم ثم إلى زوجته ، وقــــال لها:
لمـــاذا لم تقو مي بواجبـــات الضيافة لهـــؤلاء الأكـــارم؟؟
فقالت الزوجة : إنهم ضيوفك فقم بواجبهم أنت.
فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخــرج من جيبه سكينا مزيفا
من ذلك النوع الذي يدخل فيه النصل بالمقبض
وطعنها في الصدر حيث كان هناك بالونا مليئا بالصبغة الحمراء،
فتظاهرت بالموت.
صار الرجال يلومونه على هذا التهور فقال لهم :
لا تقلقوا ... فقد قتلتها أكثر من مرة وأستطيع أعادتها للحياة.
وفورا اخرج مزمارا من جيبه وبدأ يعزف،
فقامت الزوجة على الفور أكثر حيوية ونشاطا،
وانطلقت لتصنع القهوة للرجال المدهوشين.
نسى الرجال لماذا جاءوا ،
وصاروا يفاوضونه على المزمار حتى اشتروه بمبلغ كبير،
وعاد الذي فاز به وطعن زوجته وصار يعزف فوقها ساعات فلم تصو،
وفي الصباح سأله التجار عما حصل معه فخاف ان يقول لهم انه قتل زوجته
فادعى ان المزمار يعمل وانه تمكن من إعادة إحياء زوجته،
فاستعاره التجار منه .... وقتل كل منهم زوجته بالتالي .
طفح الكيل مع التجار ، فذهبوا إلى بيته
ووضعوه في كيس وأخذوه ليلقوه بالبحر.
ساروا حتى تعبوا فجلسوا للـــراحة فنــاموا.
صار المحتال يصرخ من داخل الكيس ، فجاءه راعي غنم
وسأله عن سبب وجوده داخل كيس و هؤلاء نيام
فقال له بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار في الإمارة
لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري.
طبعا ... أقتنع صاحبنا الراعي بالحلول مكانه في الكيس
طمعا بالزواج من ابنه تاجر التجار، فدخل مكانه بينما
اخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينة .
ولما نهض التجار ذهبوا والقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة مرتاحين.
لكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه ثلاث مئة رأس من الغنم . فسألوه
فأخبرهم بأنهم لما القوه بالبحر خرجت حورية وتلقته وأعطته ذهبا وغنما
وأوصلته للشاطيء ......
وأخبرته بأنهم لو رموه بمكان ابعد عن لشاطيء
لأنقذته اختها الأكثر ثراء التي كانت ستنقذه وتعطيه آلاف الرؤوس من الغنم ..
وهي تفعل ذلك مع الجميع ...
كان المحتال يحدثهم وأهل المدينة يستمعون
فانطلق الجميع إلى البحر والقوا بأنفسهم فيه(عليهم العوض) ....
صارت المدينة بأكملها ملكا للمحتال ....
رد: محتال وزوجته (قصة ممتعة)
الطمع يفسد الطبع
قصة هايلة
قصة هايلة
إبداع- مشرف القسم العام وقسم الأنترنيت
- عدد الرسائل : 631
العمر : 40
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 12/10/2008
مواضيع مماثلة
» لعبة الهوكي الرائعة ممتعة جدا للصغار و الكبار
» رسوم متحركة سهلة و ممتعة تتعلم من خلالها الفرنسية
» بعض من خدع قوقل العب لعبة باكمان في قوقل ممتعة
» رسوم متحركة سهلة و ممتعة تتعلم من خلالها الفرنسية
» بعض من خدع قوقل العب لعبة باكمان في قوقل ممتعة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس - 13:52 من طرف قطوش ادريس
» أكبر معدل في ش ت م 19.88تحصلت عليه وصال تباني من عين الخضراء-مسيلة.
الأربعاء 29 يونيو - 16:28 من طرف البرهومي
» الجائزة الثانية على مستوى الولاية لتلميذ برهومي
الأربعاء 25 نوفمبر - 12:18 من طرف امل
» هل من مرحب
الجمعة 17 يوليو - 1:22 من طرف Numidia
» عيد سعيد للجمييييع
الجمعة 17 يوليو - 1:19 من طرف Numidia
» افتراضي ظهور قناة الارث النبوي على Eutelsat 7 West A @ 7° West
الجمعة 17 يوليو - 1:14 من طرف Numidia
» اقبل قبل فوات الاوان
السبت 5 يوليو - 14:33 من طرف شهاب2008
» موضوع مهم ...
السبت 5 يوليو - 14:30 من طرف شهاب2008
» حوار هادف بين البنات و الشباب****هام للمشاركة........... ارجو التفاعل
الثلاثاء 13 مايو - 19:38 من طرف خالد المرفدي