دخول
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الإمبراطور | ||||
البرهومي | ||||
hamza28 | ||||
nabil ess | ||||
HèÂrt WhîSpèr | ||||
LAMARQUISE | ||||
karim1980 | ||||
AimeRoo | ||||
Numidia | ||||
عاشقة التحدي |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 20 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 20 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 391 بتاريخ الأربعاء 25 سبتمبر - 13:42
.: عدد زوار المنتدى :.
النبي محمد صلى الله عليه وسلم بين هجمة الأعداء وواجب الأبناء
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
النبي محمد صلى الله عليه وسلم بين هجمة الأعداء وواجب الأبناء
النبي محمد صلى الله عليه وسلم
بين هجمة الأعداء وواجب الابناء
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله تعالى من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .
أما بعد، فإن الرسول محمداً صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين، ورسالته خاتم الرسالات، خرج النبي محمد صلى الله عليه وسلم هادياً من بين ركام الظلام، وغابات الأصنام، خرج من بين القلوب المتصحرة، والعقول المتحجرة، من بين البنت الموؤدة والأحجار المعبودة .
هذا محمد يا أكوان فابتسمي وبشري يابســـات الرَوْح بالدِّيــَـــمِ
وأذّني في ضمير الكون هاتفـــةً تقشّعي يا سجوفَ الظُلْم والظُلَمِ
بطاقة تعريف بالنبي صلى الله عليه وسلم:
لقد عرَّف النبي صلى الله عليه وسلم بنفسه قائلاً: (( أنا محمد، وأنا أحمد، وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر، وأنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدمي، وأنا العاقب، والعاقب الذي ليس بعده نبي ))(1). وفي رواية: (( وقد سمَّاه الله رؤوفاً رحيماً ))(2) وفي رواية أنه وصف نفسه بأنه: (( نبي التوبة ونبي الرحمة ))(3).
وقال عن نفسه أيضاً: (( أنا دعوة أبي إبراهيم، وبشرى عيسى، ورأت أمي حين حملت بي أنه خرج منها نور أضاءت له قصور الشام، واستُرضعت في بني سعد ابن بكر، فبينا أنا في بهمٍ لنا، أتاني رجلان، عليهما ثياب بيض، معهما طست من ذهب مملوء ثلجاً، فأضجعاني فشقا بطني، ثم استخرجا قلبي فشقاه، فأخرجا منه عَلَقةً سوداء، فألقياها، ثم قال أحدهما لصاحبه: زنه بعشرةٍ من أمته، فوزنني بعشرة فوزنتهم، ثم قال: زنه بمائة من أمته، فوزنني بمائةٍ فوزنتهم، ثم قال: زنه بألفٍ من أمته، فوزنني بألف فوزنتهم،فقال: دعه عنك، فلو وزنته بأمته لوزنهم ))(1).
أخلاق النبي محمد صلى الله عليه وسلم:
وصف أخلاقَه، أصحابُهُ وآلُ بيته، فقد روى الترمذي في الشمائل المحمدية(2)، عن الحسين رضي الله عنه أنه قال: سألت أبي عن سيرة النبي صلى الله عليه وسلم في جلسائه ؟ فقال: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم دائم البِشر، سهل الخلق، ليّن الجانب، ليس بفظٍ ولا غليظ، ولا صخَّاب، ولا فحَّاش، ولا عيَّاب، ولا مُشاح . يتغافل عمَّا لا يشتهي، ولا يؤيس منه راجيه، ولا يخيّب فيه، قد ترك نفسه من ثلاث: المراء، والإكثار، وما لا يعنيه .
وترك الناس من ثلاث: كان لا يذم أحداً، ولا يعيبه، ولا يطلب عورته، ولا يتكلم إلا فيما رجا ثوابه .
إذا تكلم أطرق جلساؤه كأنما على رؤوسهم الطير، فإذا سكت تكلموا، لا يتنازعون عنده الحديث، ومن تكلم عنده أنصتوا له حتى يفرغ، يضحك مما يضحكون منه، ويتعجب مما يتعجبون منه، ويصبر للغريب على الجفوة في منطقه ومسألته .
وكان يقول لأصحابه: (( إذا رأيتم طالب حاجةٍ فأرفدوه )) . [ أي فأعينوه ] لا يقبل الثناء إلا من مكافئ، ولا يقطع على أحدٍ حديثه حتى يجوز [ أي يجاوز الحق ويتعداه ] فيقطعه بنهي أو قيام)(3).
وقال جابر رضي الله عنه: ( ما سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً قط فقال: لا )(4). وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: (( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس بالخير، وكان أجود ما يكون في رمضان حتى ينسلخ، فيأتيه جبريل فيعرض عليه القرآن، فإذا لقيه جبريل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود بالخير من الريح المرسلة ))(1).
وصفه خادمه أنس رضي الله عنه فقال: (خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين، فما قال لي أُفٍ قط، وما قال لي لشيءٍ صنعته: لِمَ صنعته، ولا لشيءٍ تركته: لِمَ تركته، وكان من أحسن الناس خُلُقاً، ولا مسست خزاً ولا حريراً ولا شيئاً ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا شممت مسكاً قط ولا عطراً كان أطيب من عرق النبي صلى الله عليه وسلم )(2).
ووصفته زوجته عائشة رضي الله عنها قالت: (( لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم فاحشاً ولا متفحشاً ولا صخّاباً في الأسواق، ولا يجزي بالسيئة، ولكن يعفو ويصفح ))(3).
وقالت: (( ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده شيئاً قط إلا أن يجاهد في سبيل الله، ولا ضرب خادماً ولا امرأة ))(4).
موقف الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من الأنبياء السابقين:
جرت عادة الزعماء والرؤساء ــ في الغالب ــ أنهم يحطون من قدر بعضهم، ويتناول بعضهم الآخر بالتنقيص بدافع الغيرة والحسد، أما الأنبياء فقد اصطفاهم الله سبحانه وطهرهم من هذه الآفات، فقد كان نبينا صلى الله عليه وسلم يثني على إخوانه المرسلين ــ رسل الأمم الأخرى ــ فيقول عن عيسى عليه السلام: (( أنا أولى الناس بابن مريم، والأنبياء أولاد علاّت، ليس بيني وبينه نبي ))(5).
وفي رواية: (( أنا أولى الناس بعيسى بن مريم في الدنيا والآخرة، والأنبياء إخوة لعلاّت، أمهاتهم شتى ودينهم واحد ))(6).
موقف الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من أهل الكتاب:
حاول النبي محمد صلى الله عليه وسلم أن يقرِّب أهل الكتاب ويستميلهم، ليفهمهم أنه صادر من المصدر نفسه الذي صدر منه عيسى عليه السلام، فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال:
(( كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب موافقة أهل الكتاب، فيما لم يؤمر فيه، وكان أهل الكتاب يسدلون أشعارهم، وكان المشركون يفرقون رؤوسهم، فسدل النبي صلى الله عليه وسلم ناصيته ثم فرق بعد ))(1).
وقد أكد القرآن على أن أقرب الناس للمؤمنين برسالة محمد صلى الله عليه وسلم، الذين قالوا إنا نصارى، وهم من كانوا ــ حقاً ــ على دين عيسى عليه السلام، قال تعالى: ( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهباناً وأنهم لا يستكبرون * وإذا سمعوا ما إنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق يقولون ربنا آمنا فاكتبنا مع الشاهدين ) [لمائدة: 82 ــ83 ] .
المسلمون يؤمنون بجميع الأنبياء والمرسلين:
والمسلمون يؤمنون بجميع الأنبياء والمرسلين، ويعظمونهم، قال تعالى:( آمن الرسول بما أُنزل إليه من ربه والمؤمنون كلٌ آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير ) [ البقرة: 285] .
يتبع
بين هجمة الأعداء وواجب الابناء
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله تعالى من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .
أما بعد، فإن الرسول محمداً صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين، ورسالته خاتم الرسالات، خرج النبي محمد صلى الله عليه وسلم هادياً من بين ركام الظلام، وغابات الأصنام، خرج من بين القلوب المتصحرة، والعقول المتحجرة، من بين البنت الموؤدة والأحجار المعبودة .
هذا محمد يا أكوان فابتسمي وبشري يابســـات الرَوْح بالدِّيــَـــمِ
وأذّني في ضمير الكون هاتفـــةً تقشّعي يا سجوفَ الظُلْم والظُلَمِ
بطاقة تعريف بالنبي صلى الله عليه وسلم:
لقد عرَّف النبي صلى الله عليه وسلم بنفسه قائلاً: (( أنا محمد، وأنا أحمد، وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر، وأنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدمي، وأنا العاقب، والعاقب الذي ليس بعده نبي ))(1). وفي رواية: (( وقد سمَّاه الله رؤوفاً رحيماً ))(2) وفي رواية أنه وصف نفسه بأنه: (( نبي التوبة ونبي الرحمة ))(3).
وقال عن نفسه أيضاً: (( أنا دعوة أبي إبراهيم، وبشرى عيسى، ورأت أمي حين حملت بي أنه خرج منها نور أضاءت له قصور الشام، واستُرضعت في بني سعد ابن بكر، فبينا أنا في بهمٍ لنا، أتاني رجلان، عليهما ثياب بيض، معهما طست من ذهب مملوء ثلجاً، فأضجعاني فشقا بطني، ثم استخرجا قلبي فشقاه، فأخرجا منه عَلَقةً سوداء، فألقياها، ثم قال أحدهما لصاحبه: زنه بعشرةٍ من أمته، فوزنني بعشرة فوزنتهم، ثم قال: زنه بمائة من أمته، فوزنني بمائةٍ فوزنتهم، ثم قال: زنه بألفٍ من أمته، فوزنني بألف فوزنتهم،فقال: دعه عنك، فلو وزنته بأمته لوزنهم ))(1).
أخلاق النبي محمد صلى الله عليه وسلم:
وصف أخلاقَه، أصحابُهُ وآلُ بيته، فقد روى الترمذي في الشمائل المحمدية(2)، عن الحسين رضي الله عنه أنه قال: سألت أبي عن سيرة النبي صلى الله عليه وسلم في جلسائه ؟ فقال: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم دائم البِشر، سهل الخلق، ليّن الجانب، ليس بفظٍ ولا غليظ، ولا صخَّاب، ولا فحَّاش، ولا عيَّاب، ولا مُشاح . يتغافل عمَّا لا يشتهي، ولا يؤيس منه راجيه، ولا يخيّب فيه، قد ترك نفسه من ثلاث: المراء، والإكثار، وما لا يعنيه .
وترك الناس من ثلاث: كان لا يذم أحداً، ولا يعيبه، ولا يطلب عورته، ولا يتكلم إلا فيما رجا ثوابه .
إذا تكلم أطرق جلساؤه كأنما على رؤوسهم الطير، فإذا سكت تكلموا، لا يتنازعون عنده الحديث، ومن تكلم عنده أنصتوا له حتى يفرغ، يضحك مما يضحكون منه، ويتعجب مما يتعجبون منه، ويصبر للغريب على الجفوة في منطقه ومسألته .
وكان يقول لأصحابه: (( إذا رأيتم طالب حاجةٍ فأرفدوه )) . [ أي فأعينوه ] لا يقبل الثناء إلا من مكافئ، ولا يقطع على أحدٍ حديثه حتى يجوز [ أي يجاوز الحق ويتعداه ] فيقطعه بنهي أو قيام)(3).
وقال جابر رضي الله عنه: ( ما سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً قط فقال: لا )(4). وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: (( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس بالخير، وكان أجود ما يكون في رمضان حتى ينسلخ، فيأتيه جبريل فيعرض عليه القرآن، فإذا لقيه جبريل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود بالخير من الريح المرسلة ))(1).
وصفه خادمه أنس رضي الله عنه فقال: (خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين، فما قال لي أُفٍ قط، وما قال لي لشيءٍ صنعته: لِمَ صنعته، ولا لشيءٍ تركته: لِمَ تركته، وكان من أحسن الناس خُلُقاً، ولا مسست خزاً ولا حريراً ولا شيئاً ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا شممت مسكاً قط ولا عطراً كان أطيب من عرق النبي صلى الله عليه وسلم )(2).
ووصفته زوجته عائشة رضي الله عنها قالت: (( لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم فاحشاً ولا متفحشاً ولا صخّاباً في الأسواق، ولا يجزي بالسيئة، ولكن يعفو ويصفح ))(3).
وقالت: (( ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده شيئاً قط إلا أن يجاهد في سبيل الله، ولا ضرب خادماً ولا امرأة ))(4).
موقف الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من الأنبياء السابقين:
جرت عادة الزعماء والرؤساء ــ في الغالب ــ أنهم يحطون من قدر بعضهم، ويتناول بعضهم الآخر بالتنقيص بدافع الغيرة والحسد، أما الأنبياء فقد اصطفاهم الله سبحانه وطهرهم من هذه الآفات، فقد كان نبينا صلى الله عليه وسلم يثني على إخوانه المرسلين ــ رسل الأمم الأخرى ــ فيقول عن عيسى عليه السلام: (( أنا أولى الناس بابن مريم، والأنبياء أولاد علاّت، ليس بيني وبينه نبي ))(5).
وفي رواية: (( أنا أولى الناس بعيسى بن مريم في الدنيا والآخرة، والأنبياء إخوة لعلاّت، أمهاتهم شتى ودينهم واحد ))(6).
موقف الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من أهل الكتاب:
حاول النبي محمد صلى الله عليه وسلم أن يقرِّب أهل الكتاب ويستميلهم، ليفهمهم أنه صادر من المصدر نفسه الذي صدر منه عيسى عليه السلام، فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال:
(( كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب موافقة أهل الكتاب، فيما لم يؤمر فيه، وكان أهل الكتاب يسدلون أشعارهم، وكان المشركون يفرقون رؤوسهم، فسدل النبي صلى الله عليه وسلم ناصيته ثم فرق بعد ))(1).
وقد أكد القرآن على أن أقرب الناس للمؤمنين برسالة محمد صلى الله عليه وسلم، الذين قالوا إنا نصارى، وهم من كانوا ــ حقاً ــ على دين عيسى عليه السلام، قال تعالى: ( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهباناً وأنهم لا يستكبرون * وإذا سمعوا ما إنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق يقولون ربنا آمنا فاكتبنا مع الشاهدين ) [لمائدة: 82 ــ83 ] .
المسلمون يؤمنون بجميع الأنبياء والمرسلين:
والمسلمون يؤمنون بجميع الأنبياء والمرسلين، ويعظمونهم، قال تعالى:( آمن الرسول بما أُنزل إليه من ربه والمؤمنون كلٌ آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير ) [ البقرة: 285] .
يتبع
forzasolo- شهاب جديد
- عدد الرسائل : 21
العمر : 46
تاريخ التسجيل : 11/12/2008
مواضيع مماثلة
» من اروع القصص التي ابكت النبي (محمد صلى الله عليه وسلم )
» وصف النبي صلى الله عليه وسلم
» مكانة النبي صلى الله عليه وسلم
» سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
» النبي صلى الله عليه وسلم يُضاحك أصحابه..
» وصف النبي صلى الله عليه وسلم
» مكانة النبي صلى الله عليه وسلم
» سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
» النبي صلى الله عليه وسلم يُضاحك أصحابه..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس - 13:52 من طرف قطوش ادريس
» أكبر معدل في ش ت م 19.88تحصلت عليه وصال تباني من عين الخضراء-مسيلة.
الأربعاء 29 يونيو - 16:28 من طرف البرهومي
» الجائزة الثانية على مستوى الولاية لتلميذ برهومي
الأربعاء 25 نوفمبر - 12:18 من طرف امل
» هل من مرحب
الجمعة 17 يوليو - 1:22 من طرف Numidia
» عيد سعيد للجمييييع
الجمعة 17 يوليو - 1:19 من طرف Numidia
» افتراضي ظهور قناة الارث النبوي على Eutelsat 7 West A @ 7° West
الجمعة 17 يوليو - 1:14 من طرف Numidia
» اقبل قبل فوات الاوان
السبت 5 يوليو - 14:33 من طرف شهاب2008
» موضوع مهم ...
السبت 5 يوليو - 14:30 من طرف شهاب2008
» حوار هادف بين البنات و الشباب****هام للمشاركة........... ارجو التفاعل
الثلاثاء 13 مايو - 19:38 من طرف خالد المرفدي