دخول
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الإمبراطور | ||||
البرهومي | ||||
hamza28 | ||||
nabil ess | ||||
HèÂrt WhîSpèr | ||||
LAMARQUISE | ||||
karim1980 | ||||
AimeRoo | ||||
Numidia | ||||
عاشقة التحدي |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 29 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 29 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 391 بتاريخ الأربعاء 25 سبتمبر - 13:42
.: عدد زوار المنتدى :.
^_^ مستشفى للولادة في اليابان
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رد: ^_^ مستشفى للولادة في اليابان
ياحسرتاه
على مستشفياتنا
على مستشفياتنا
Numidia- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 2752
العمر : 40
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 19/02/2009
رد: ^_^ مستشفى للولادة في اليابان
السلام عليكم مشكور اخي الكريم واليابان من اهم الدول التي ابحث عن سر تقدمه انه شعب يعشق العمل لنخاع كبير وصغير واخي نوميديا لاتتحسر لاننا لم نعمل لو عملنا لوصلنا لكن نحن امة تتقن الكلام واللوم وكثرة النوم .وسر اليابان هو اتقان العمل ويتمثل في "
السبب الأول: تركز قدسية العمل في نفوس الأفراد:
بعض الأفراد ينشئون في أسرة إلى جانبها ثقافة سائدة في أجوائهم، كلاهما تربيان على أهمية العمل وعلى قدسيته، ولذلك ينشأ الإنسان على حب العمل فتنشأ علاقة داخلية بينه وبين عمله، فيمارس العمل كعاشق للعمل وهاوٍ له وراغب فيه. بينما بعض الأشخاص بالعكس من ذلك، إما لسوء تربيته أو لسوء ثقافته، فتراه يمارس العمل كحالة اضطرارية مثل من يشرب الدواء مثلاً، أو كما يعبر القرآن الكريم: ﴿كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى الْمَوْتِ﴾[3] ، يمارس العمل مضطراً ويريد متى يستريح منه كأنه حمل ثقيل محمول على ظهره متى يتخلص منه.
كان العرب في الجاهلية يبعثون أولادهم لكي يتدربوا في الصحراء حتى يعيشوا الخشونة هناك والقسوة فتتربى أجسامهم و أنفسهم وشخصياتهم.
إذن للتربية دور في غرس وزرع قدسية العمل في نفس الإنسان، كما أن الثقافة السائدة في المجتمع لها دور في ذلك، لذا يجب أن نشجع أولادنا وبناتنا على العمل والإنتاج، لأن الإنسان إذا لم يعمل فكيف يستفيد من طاقاته وكفاءاته، فهو كتلة من الكفاءات ومخزون هائل من القدرات لكنها تحتاج إلى اكتشاف وتفعيل. والآخرون تقدموا لأنهم فعلوا طاقاتهم، ففي كل يوم لديهم مخترع جديد، وكل يوم اكتشاف جديد، بينما الواحد منا يعمل بجزء بسيط جداً من قدراته وطاقاته، ولا ندرك مدى الطاقات والقدرات التي أعطانا الله إياها.
نُسِبَ لأمير المؤمنين :
أتحسب أنك جرم صغير **** وفيك انطوى العالم الأكبر
يحكى أن جماعة من الحمقى جلسوا يوماً من الأيام مع بعضهم البعض فتذاكروا فوائد الأعضاء.. لماذا خلق الله لنا عيناً ولساناً وأنفاً.
قالوا: خلق العين لكي نرى بها، واللسان لنتكلم به، والأنف لنتنفس به.
لكن وقفوا عند الأذن: لماذا خلق الله الأذن؟
فلم يتوصلوا إلى نتيجة، فقالوا: لنذهب إلى قاضي البلد نسأله لأنه عالم ويعرف الجواب.
جاؤوا إلى القاضي، فوجدوا الباب مغلقاً، فرأوا خياطاً بالقرب منه، وكان يلف الخيوط حول أذنه أثناء عمله، وعندما رأوه فرحوا وقالوا: لم تعد هناك حاجة لأن نسأل القاضي، عرفنا حكمة خلق الأذن، حتى يلف الإنسان عليها الخيوط إذا أراد أن يخيط شيئاً.
فقد قصروا فائدة الأذن على هذا الفائدة الهامشية، وكثير منا لا يستفيدون من طاقاتهم إلا استفادة ثانوية هامشية.
وإذا راجعنا التعاليم الإسلامية نرى أن الإسلام يربي أبناءه على حب العمل، وعلى الرغبة فيه، فالإنسان أصلاً إنما جاء إلى الدنيا من أجل أن يعمل وأي لحظة تمر عليه من دون عمل فهي لحظة ضائعة سيندم عليها في حياته كما سيندم عليها يوم القيامة؛ لذلك تجدون القرآن الكريم حينما يتحدث عن المؤمنين يقرن دائماً الإيمان بالعمل الصالح ﴿وَالْعَصْرِ إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ﴾[4] إذا لم يوجد عمل فالإيمان النظري المجرد لا فائدة فيه ولا قيمة له: ﴿إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ﴾ لا تجد آية في القرآن تتحدث عن الإيمان إلا وتقرنه بالعمل الصالح.
ويقول أمير المؤمنين علي بن أبي طالب : « العمل شعار المؤمن ».
وفي كلمة أخرى لأمير المؤمنين علي ابن أبي طالب يقول:« في كل وقت عمل ».
لا يوجد وقت من الأوقات تعيشه في فراغ أو ضياع، بل في كل وقت له عمل مناسب له.
قال الله العظيم في كتابه الحكيم: ﴿الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ﴾
وهدا مشكلنا نحن العرب لم نؤمن بل اسلمنا بالوراثة .ولم نفقه حقيقة لمادا خلقنا لدا يجب ان نعيد حسابتنا في تفكيرنا حتى نصل الى ما وصلو اليه ومعدرة عن الاطالة لكن اليابان من الدول المميزة عندي .والسلام عليكم واستغفر الله لي ولكم فاستغفروه.ودمتم في رعاية الله وحفظه .
السبب الأول: تركز قدسية العمل في نفوس الأفراد:
بعض الأفراد ينشئون في أسرة إلى جانبها ثقافة سائدة في أجوائهم، كلاهما تربيان على أهمية العمل وعلى قدسيته، ولذلك ينشأ الإنسان على حب العمل فتنشأ علاقة داخلية بينه وبين عمله، فيمارس العمل كعاشق للعمل وهاوٍ له وراغب فيه. بينما بعض الأشخاص بالعكس من ذلك، إما لسوء تربيته أو لسوء ثقافته، فتراه يمارس العمل كحالة اضطرارية مثل من يشرب الدواء مثلاً، أو كما يعبر القرآن الكريم: ﴿كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى الْمَوْتِ﴾[3] ، يمارس العمل مضطراً ويريد متى يستريح منه كأنه حمل ثقيل محمول على ظهره متى يتخلص منه.
كان العرب في الجاهلية يبعثون أولادهم لكي يتدربوا في الصحراء حتى يعيشوا الخشونة هناك والقسوة فتتربى أجسامهم و أنفسهم وشخصياتهم.
إذن للتربية دور في غرس وزرع قدسية العمل في نفس الإنسان، كما أن الثقافة السائدة في المجتمع لها دور في ذلك، لذا يجب أن نشجع أولادنا وبناتنا على العمل والإنتاج، لأن الإنسان إذا لم يعمل فكيف يستفيد من طاقاته وكفاءاته، فهو كتلة من الكفاءات ومخزون هائل من القدرات لكنها تحتاج إلى اكتشاف وتفعيل. والآخرون تقدموا لأنهم فعلوا طاقاتهم، ففي كل يوم لديهم مخترع جديد، وكل يوم اكتشاف جديد، بينما الواحد منا يعمل بجزء بسيط جداً من قدراته وطاقاته، ولا ندرك مدى الطاقات والقدرات التي أعطانا الله إياها.
نُسِبَ لأمير المؤمنين :
أتحسب أنك جرم صغير **** وفيك انطوى العالم الأكبر
يحكى أن جماعة من الحمقى جلسوا يوماً من الأيام مع بعضهم البعض فتذاكروا فوائد الأعضاء.. لماذا خلق الله لنا عيناً ولساناً وأنفاً.
قالوا: خلق العين لكي نرى بها، واللسان لنتكلم به، والأنف لنتنفس به.
لكن وقفوا عند الأذن: لماذا خلق الله الأذن؟
فلم يتوصلوا إلى نتيجة، فقالوا: لنذهب إلى قاضي البلد نسأله لأنه عالم ويعرف الجواب.
جاؤوا إلى القاضي، فوجدوا الباب مغلقاً، فرأوا خياطاً بالقرب منه، وكان يلف الخيوط حول أذنه أثناء عمله، وعندما رأوه فرحوا وقالوا: لم تعد هناك حاجة لأن نسأل القاضي، عرفنا حكمة خلق الأذن، حتى يلف الإنسان عليها الخيوط إذا أراد أن يخيط شيئاً.
فقد قصروا فائدة الأذن على هذا الفائدة الهامشية، وكثير منا لا يستفيدون من طاقاتهم إلا استفادة ثانوية هامشية.
وإذا راجعنا التعاليم الإسلامية نرى أن الإسلام يربي أبناءه على حب العمل، وعلى الرغبة فيه، فالإنسان أصلاً إنما جاء إلى الدنيا من أجل أن يعمل وأي لحظة تمر عليه من دون عمل فهي لحظة ضائعة سيندم عليها في حياته كما سيندم عليها يوم القيامة؛ لذلك تجدون القرآن الكريم حينما يتحدث عن المؤمنين يقرن دائماً الإيمان بالعمل الصالح ﴿وَالْعَصْرِ إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ﴾[4] إذا لم يوجد عمل فالإيمان النظري المجرد لا فائدة فيه ولا قيمة له: ﴿إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ﴾ لا تجد آية في القرآن تتحدث عن الإيمان إلا وتقرنه بالعمل الصالح.
ويقول أمير المؤمنين علي بن أبي طالب : « العمل شعار المؤمن ».
وفي كلمة أخرى لأمير المؤمنين علي ابن أبي طالب يقول:« في كل وقت عمل ».
لا يوجد وقت من الأوقات تعيشه في فراغ أو ضياع، بل في كل وقت له عمل مناسب له.
قال الله العظيم في كتابه الحكيم: ﴿الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ﴾
وهدا مشكلنا نحن العرب لم نؤمن بل اسلمنا بالوراثة .ولم نفقه حقيقة لمادا خلقنا لدا يجب ان نعيد حسابتنا في تفكيرنا حتى نصل الى ما وصلو اليه ومعدرة عن الاطالة لكن اليابان من الدول المميزة عندي .والسلام عليكم واستغفر الله لي ولكم فاستغفروه.ودمتم في رعاية الله وحفظه .
1954مريم- شهاب ثاقب
- عدد الرسائل : 259
العمر : 46
أعلام الدول :
تاريخ التسجيل : 26/10/2009
nabil ess- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 4672
العمر : 39
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 28/12/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس - 13:52 من طرف قطوش ادريس
» أكبر معدل في ش ت م 19.88تحصلت عليه وصال تباني من عين الخضراء-مسيلة.
الأربعاء 29 يونيو - 16:28 من طرف البرهومي
» الجائزة الثانية على مستوى الولاية لتلميذ برهومي
الأربعاء 25 نوفمبر - 12:18 من طرف امل
» هل من مرحب
الجمعة 17 يوليو - 1:22 من طرف Numidia
» عيد سعيد للجمييييع
الجمعة 17 يوليو - 1:19 من طرف Numidia
» افتراضي ظهور قناة الارث النبوي على Eutelsat 7 West A @ 7° West
الجمعة 17 يوليو - 1:14 من طرف Numidia
» اقبل قبل فوات الاوان
السبت 5 يوليو - 14:33 من طرف شهاب2008
» موضوع مهم ...
السبت 5 يوليو - 14:30 من طرف شهاب2008
» حوار هادف بين البنات و الشباب****هام للمشاركة........... ارجو التفاعل
الثلاثاء 13 مايو - 19:38 من طرف خالد المرفدي