دخول
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الإمبراطور | ||||
البرهومي | ||||
hamza28 | ||||
nabil ess | ||||
HèÂrt WhîSpèr | ||||
LAMARQUISE | ||||
karim1980 | ||||
AimeRoo | ||||
Numidia | ||||
عاشقة التحدي |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 26 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 26 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 391 بتاريخ الأربعاء 25 سبتمبر - 13:42
.: عدد زوار المنتدى :.
لمادا ينتهي الحب ؟؟؟؟ يكمل موضوع احبك نعم اتزوجك لا""
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لمادا ينتهي الحب ؟؟؟؟ يكمل موضوع احبك نعم اتزوجك لا""
لماذا ينتهي الحب؟
(كما وصلتني ولم أعرف الكاتب)
لماذا ارتفعت معدلات الطلاق؟
هل نعاني من أزمة في الحب؟ هل فقدنا القدرة عليه؟
على الرغم من أن كل أغاني الشباب اليوم تتكلم عن موضوع واحد فقط وهو الحب، إلا ان الإحصائيات الرسمية تبين ارتفاع معدلات الطلاق أكثر من أي وقت مضى.
لماذا ارتفعت معدلات الطلاق لهذه الدرجة بين الشباب؟
للإجابة على هذا السؤال نضع الحب تحت المجهر، ونحاول أن نفهمه بشكل علمي.
السبب الأول: الحب في المرتبة الثالثة!
فعالم النفس الشهير أبراهام ماسلو، رتب (الحاجات الإنسانية) ترتيبا تصاعديا، وهو ما يُسمى: هرم ماسلو
يجب أن يحقق الإنسان بالترتيب:
أولا: حاجاته الجسدية (الأكل والشرب والنوم...)
ثانيا: الإحساس بالأمان
ثالثا: الحب والانتماء
رابعا: الاحترام
خامسا: تحقيق الذات
نلاحظ هنا أن الحب جاء في المرتبة الثالثة. أي يجب أن يحقق الإنسان أولا حاجاته الجسدية والأمان، كي يكون قادرا على الحب والانتماء!
وهنا سؤال مهم:
هل استطاع الشاب المقبل على الزواج أن يحقق أولاً وثانياً بشكل كامل؟
لو تأملنا حياة المقبل على الزواج سنجد خللا في النقطة الثانية تحديدا. لا يوجد شاب عادي يشعر بالأمان بشكل كامل، فالأسعار تزداد، ومشكلة السكن مشكلة حقيقية، ويكفي النظر لسعر أي شقة، ومقارنته بدخل أي شاب ، لمعرفة أن الشعور بالأمان مختل. أعني الأمان المادي والوظيفي واطمئنان الشاب لقدرته على الإنفاق على أسرته وتوفير أبسط حاجاته الخاصة. والكلام هنا عن مجرد السكن!
لو تأملنا أيضا نظرية الإداري ستيفن كوفي في كتابه الشهير العادات السبع للناس الأكثر فعالية، سنجد أنه يطرح تصورا منطقيا جدا: هل يمكن لشخص لم يشبع حاجاته الخاصة، أن تكون له القدرة على العطاء؟
تحقيق الذات درجة عالية من درجات النمو العقلي. فإذا لم يستطع الإنسان أن يحقق ذاته، فلن يستطيع أن يساعد الآخرين لتحقيق ذواتهم! فلا يمكن للمرء أن يعطي، دون أن يمتلك.
السبب الثاني: الدوبامين!
هل كيمياء الحب، تختلف عن كيمياء الزواج؟
علميا هذا صحيح!
ففي مراحل الحب الأولى تزداد نسبة مواد منها الدوبامين dopamine والذي يلعب دورا في الانجذاب العاطفي.
أما في العلاقات طويلة الأمد فالدوبامين ليس كافيا لاستمرار الحب. يعطيك الانجذاب، لكنه ليس ضمانا لاستمرار العلاقة.
أما في الزواج فالموضوع يختلف.
في دراسة مثيرة في جامعة كاليفورنيا - سان فرانسيسكو، وجدوا أن الأزواج الذين يتميزون بعلاقة زوجية طيبة، لوحظ ارتفاع نسبة هرمون الأوكسيتوسين oxytocin في أجسادهم. إنها مادة مختلفة تماما عن الأولى.
ما الذي يعنيه هذا؟
يعني ببساطة، أن كيمياء الحب (بأشواقه ولوعته) مختلفة عن كيمياء الزواج ( العلاقات المستمرة طويلة الأمد).
هذا الكلام مهم جداً. فنظرة البعض للزواج خاطئة من الأساس. البعض يبني فكرة الزواج على الانجذاب العاطفي فقط على اعتبار أنه الحب، وهو ما تؤكده كل الأغاني العاطفية والدراما بشكل متكرر. وحين يكبر الشاب وفي ذهنه هذه الفكرة عن الزواج، سيكتشف أن مادة الدوبامين ستنتهي سريعا وتزول نشوة الحب ولابد من الأوكسيتوسين كي تتحمل العلاقات طويلة الأمد. لم أكن أعتقد أن الموضوع سيصل إلى هذا الحد: أنت طالق!
مراحل الحب
يبدو أن المشكلة الحقيقية تكمن في فهمنا لكلمة الحب هذه.
إذا لم يكن الحب هو (اللوعة والشوق والوله..)، فما هو الحب إذن؟
لو تأملنا أي علاقة مثالية، سنجد انها تمر بثلاثة مراحل:
المرحلة الأولى: الانبهار
إنها مرحلة الدوبامين! ففي هذه المرحلة تكون القصة في بدايتها. لم يلبث سهم الكيوبيد أن ينغرس في القلبين البريئين.
تتميز هذه المرحة بالتالي: ترى الشخص الذي تحبه وكأنه (كامل) ولا نقص فيه. ظريف وخفيف الظل، وتكون سعيدا وأنت معه. تشعر أنه مختلف عن كل من قابلتهم في حياتك. باختصار: ستشعر أنه (كامل).
هذه المرحلة هي التي أنتجت كل قصائد الحب والأغاني في التاريخ الإنساني. وهي المرحلة الوحيدة التي تركز عليها وسائل الإعلام والدراما الرومانسية. لأنها أروع ما في العلاقات الإنسانية.
لكن هناك شيء مهم جدا: احذر كل الحذر، من قرار الارتباط في هذه المرحلة!
المرحلة التانية: الاكتشاف
هي مرحلة أن يتعرف كل منهما على الآخر.
بمرور الوقت ستكتشف أن هذا الشخص الذي تحبه ليس كاملا كما كنت تظن! هناك عيوب هنا وهناك، وأشياء لم تكن تعرفها! بل أشياء تضايقك فعلا!
هل هذا طبيعي؟
الإجابة: طبيعي تماما! وحين تجد أن هذا يحدث في علاقتك الجادة فاعلم أنك تسير في الطريق الصحيح.
في هذه المرحلة تختفي الصورة المزيفة التي كنت تراها في مرحلة الانبهار. سترى الشخص على طبيعته وفي هذا الوقت يمكنك أن تقرر.
المرحلة الثالثة: مرحلة التعايش
و هي مرحلة الأوكسيتوسين!
في هذه المرحلة يصل الطرفان إلى معرفة كاملة بعيوب بعضهما بعضاً. يعرفون ما هي العيوب ويتكيفون معها، ويستطيعون التعايش معها.
هذه المرحلة هي أصعب مرحلة في العلاقات. لأنها تتضمن الوسيلة لحل الخلافات التي تنشب. وكيفية تعامل كل طرف مع عيوب الآخر.
هذه المرحلة إن تجاوزها الطرفان بنجاح، تعني أقصى درجات الحب التي من الممكن أن تصل إليها العلاقة.
لكن لماذا؟
الحب في مرحلة الانبهار طبيعي، لأنك لا ترى عيوبا. لكن وصولك إلى مرحلة التعايش فهذا يعني أنك عرفت شخصا وأدركت عيوبه وظللت مصرا على الحياة معه رغم كل شيء!
هذا هو الحب.
العلاقة الناجحة هي العلاقة التي تحافظ على اتزانها في جميع هذه المراحل.
بعد أن نصل لمرحلة التعايش لا بأس من أن نستحث مرحلة الانبهار من حين لآخر. نزور ذات الأماكن التي كنا فيها في بداية تعارفنا، كلمة رقيقة، لمسة حانية، هدية بسيطة.
هذه هي العلاقة المثالية، وليست مرحلة الانبهار فقط كما توهمك الدراما.
يقع في هذا الشرك ملايين من الناس. حين يجدون أن علاقتهم قد نضجت أخيرا وانتقلت إلى المرحلة التالية. يعدون هذا إخفاقاً لأن مشاعرهم قد تغيرت دون أن يفهموا السبب.
و يكون هذا سبباً في إفساد علاقة رائعة.
هذا هو الحب الحقيقي.
فهل هذا ما يبحث عنه الشباب حقا؟والله المستعان .
(كما وصلتني ولم أعرف الكاتب)
لماذا ارتفعت معدلات الطلاق؟
هل نعاني من أزمة في الحب؟ هل فقدنا القدرة عليه؟
على الرغم من أن كل أغاني الشباب اليوم تتكلم عن موضوع واحد فقط وهو الحب، إلا ان الإحصائيات الرسمية تبين ارتفاع معدلات الطلاق أكثر من أي وقت مضى.
لماذا ارتفعت معدلات الطلاق لهذه الدرجة بين الشباب؟
للإجابة على هذا السؤال نضع الحب تحت المجهر، ونحاول أن نفهمه بشكل علمي.
السبب الأول: الحب في المرتبة الثالثة!
فعالم النفس الشهير أبراهام ماسلو، رتب (الحاجات الإنسانية) ترتيبا تصاعديا، وهو ما يُسمى: هرم ماسلو
يجب أن يحقق الإنسان بالترتيب:
أولا: حاجاته الجسدية (الأكل والشرب والنوم...)
ثانيا: الإحساس بالأمان
ثالثا: الحب والانتماء
رابعا: الاحترام
خامسا: تحقيق الذات
نلاحظ هنا أن الحب جاء في المرتبة الثالثة. أي يجب أن يحقق الإنسان أولا حاجاته الجسدية والأمان، كي يكون قادرا على الحب والانتماء!
وهنا سؤال مهم:
هل استطاع الشاب المقبل على الزواج أن يحقق أولاً وثانياً بشكل كامل؟
لو تأملنا حياة المقبل على الزواج سنجد خللا في النقطة الثانية تحديدا. لا يوجد شاب عادي يشعر بالأمان بشكل كامل، فالأسعار تزداد، ومشكلة السكن مشكلة حقيقية، ويكفي النظر لسعر أي شقة، ومقارنته بدخل أي شاب ، لمعرفة أن الشعور بالأمان مختل. أعني الأمان المادي والوظيفي واطمئنان الشاب لقدرته على الإنفاق على أسرته وتوفير أبسط حاجاته الخاصة. والكلام هنا عن مجرد السكن!
لو تأملنا أيضا نظرية الإداري ستيفن كوفي في كتابه الشهير العادات السبع للناس الأكثر فعالية، سنجد أنه يطرح تصورا منطقيا جدا: هل يمكن لشخص لم يشبع حاجاته الخاصة، أن تكون له القدرة على العطاء؟
تحقيق الذات درجة عالية من درجات النمو العقلي. فإذا لم يستطع الإنسان أن يحقق ذاته، فلن يستطيع أن يساعد الآخرين لتحقيق ذواتهم! فلا يمكن للمرء أن يعطي، دون أن يمتلك.
السبب الثاني: الدوبامين!
هل كيمياء الحب، تختلف عن كيمياء الزواج؟
علميا هذا صحيح!
ففي مراحل الحب الأولى تزداد نسبة مواد منها الدوبامين dopamine والذي يلعب دورا في الانجذاب العاطفي.
أما في العلاقات طويلة الأمد فالدوبامين ليس كافيا لاستمرار الحب. يعطيك الانجذاب، لكنه ليس ضمانا لاستمرار العلاقة.
أما في الزواج فالموضوع يختلف.
في دراسة مثيرة في جامعة كاليفورنيا - سان فرانسيسكو، وجدوا أن الأزواج الذين يتميزون بعلاقة زوجية طيبة، لوحظ ارتفاع نسبة هرمون الأوكسيتوسين oxytocin في أجسادهم. إنها مادة مختلفة تماما عن الأولى.
ما الذي يعنيه هذا؟
يعني ببساطة، أن كيمياء الحب (بأشواقه ولوعته) مختلفة عن كيمياء الزواج ( العلاقات المستمرة طويلة الأمد).
هذا الكلام مهم جداً. فنظرة البعض للزواج خاطئة من الأساس. البعض يبني فكرة الزواج على الانجذاب العاطفي فقط على اعتبار أنه الحب، وهو ما تؤكده كل الأغاني العاطفية والدراما بشكل متكرر. وحين يكبر الشاب وفي ذهنه هذه الفكرة عن الزواج، سيكتشف أن مادة الدوبامين ستنتهي سريعا وتزول نشوة الحب ولابد من الأوكسيتوسين كي تتحمل العلاقات طويلة الأمد. لم أكن أعتقد أن الموضوع سيصل إلى هذا الحد: أنت طالق!
مراحل الحب
يبدو أن المشكلة الحقيقية تكمن في فهمنا لكلمة الحب هذه.
إذا لم يكن الحب هو (اللوعة والشوق والوله..)، فما هو الحب إذن؟
لو تأملنا أي علاقة مثالية، سنجد انها تمر بثلاثة مراحل:
المرحلة الأولى: الانبهار
إنها مرحلة الدوبامين! ففي هذه المرحلة تكون القصة في بدايتها. لم يلبث سهم الكيوبيد أن ينغرس في القلبين البريئين.
تتميز هذه المرحة بالتالي: ترى الشخص الذي تحبه وكأنه (كامل) ولا نقص فيه. ظريف وخفيف الظل، وتكون سعيدا وأنت معه. تشعر أنه مختلف عن كل من قابلتهم في حياتك. باختصار: ستشعر أنه (كامل).
هذه المرحلة هي التي أنتجت كل قصائد الحب والأغاني في التاريخ الإنساني. وهي المرحلة الوحيدة التي تركز عليها وسائل الإعلام والدراما الرومانسية. لأنها أروع ما في العلاقات الإنسانية.
لكن هناك شيء مهم جدا: احذر كل الحذر، من قرار الارتباط في هذه المرحلة!
المرحلة التانية: الاكتشاف
هي مرحلة أن يتعرف كل منهما على الآخر.
بمرور الوقت ستكتشف أن هذا الشخص الذي تحبه ليس كاملا كما كنت تظن! هناك عيوب هنا وهناك، وأشياء لم تكن تعرفها! بل أشياء تضايقك فعلا!
هل هذا طبيعي؟
الإجابة: طبيعي تماما! وحين تجد أن هذا يحدث في علاقتك الجادة فاعلم أنك تسير في الطريق الصحيح.
في هذه المرحلة تختفي الصورة المزيفة التي كنت تراها في مرحلة الانبهار. سترى الشخص على طبيعته وفي هذا الوقت يمكنك أن تقرر.
المرحلة الثالثة: مرحلة التعايش
و هي مرحلة الأوكسيتوسين!
في هذه المرحلة يصل الطرفان إلى معرفة كاملة بعيوب بعضهما بعضاً. يعرفون ما هي العيوب ويتكيفون معها، ويستطيعون التعايش معها.
هذه المرحلة هي أصعب مرحلة في العلاقات. لأنها تتضمن الوسيلة لحل الخلافات التي تنشب. وكيفية تعامل كل طرف مع عيوب الآخر.
هذه المرحلة إن تجاوزها الطرفان بنجاح، تعني أقصى درجات الحب التي من الممكن أن تصل إليها العلاقة.
لكن لماذا؟
الحب في مرحلة الانبهار طبيعي، لأنك لا ترى عيوبا. لكن وصولك إلى مرحلة التعايش فهذا يعني أنك عرفت شخصا وأدركت عيوبه وظللت مصرا على الحياة معه رغم كل شيء!
هذا هو الحب.
العلاقة الناجحة هي العلاقة التي تحافظ على اتزانها في جميع هذه المراحل.
بعد أن نصل لمرحلة التعايش لا بأس من أن نستحث مرحلة الانبهار من حين لآخر. نزور ذات الأماكن التي كنا فيها في بداية تعارفنا، كلمة رقيقة، لمسة حانية، هدية بسيطة.
هذه هي العلاقة المثالية، وليست مرحلة الانبهار فقط كما توهمك الدراما.
يقع في هذا الشرك ملايين من الناس. حين يجدون أن علاقتهم قد نضجت أخيرا وانتقلت إلى المرحلة التالية. يعدون هذا إخفاقاً لأن مشاعرهم قد تغيرت دون أن يفهموا السبب.
و يكون هذا سبباً في إفساد علاقة رائعة.
هذا هو الحب الحقيقي.
فهل هذا ما يبحث عنه الشباب حقا؟والله المستعان .
1954مريم- شهاب ثاقب
- عدد الرسائل : 259
العمر : 46
أعلام الدول :
تاريخ التسجيل : 26/10/2009
STAR SET- شهاب ساطع
- عدد الرسائل : 626
العمر : 31
أعلام الدول :
تاريخ التسجيل : 10/12/2009
رد: لمادا ينتهي الحب ؟؟؟؟ يكمل موضوع احبك نعم اتزوجك لا""
مشككككككككككككككككككككووووووووووووووووووووووووووووووورة اختي
HèÂrt WhîSpèr- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 3691
العمر : 31
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 28/12/2009
رد: لمادا ينتهي الحب ؟؟؟؟ يكمل موضوع احبك نعم اتزوجك لا""
شكرا على الموضوع الهام
LAMARQUISE- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 3280
العمر : 34
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 10/12/2008
HèÂrt WhîSpèr- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 3691
العمر : 31
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 28/12/2009
مواضيع مماثلة
» اعظم درس في الحب كيف كان الرسول"ص"يلقن الصحابة دروس الحب ؟
» أقوى موضوع عن بر الوالدين تجده إن شاء الله "هيا نبر آبائنا " "
» أنشودة "يا دار الحب" جديــــــــدة و قمـــــــــة في الروعـــــة mp3 et vidéo
» '" هذا هو نوع الحب الذي أريده فى حياتي "'
» صاحب رائعتي"مملكة الخواتم" و"ماتريكس" يتولى إنتاج "رسول السلام"
» أقوى موضوع عن بر الوالدين تجده إن شاء الله "هيا نبر آبائنا " "
» أنشودة "يا دار الحب" جديــــــــدة و قمـــــــــة في الروعـــــة mp3 et vidéo
» '" هذا هو نوع الحب الذي أريده فى حياتي "'
» صاحب رائعتي"مملكة الخواتم" و"ماتريكس" يتولى إنتاج "رسول السلام"
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس - 13:52 من طرف قطوش ادريس
» أكبر معدل في ش ت م 19.88تحصلت عليه وصال تباني من عين الخضراء-مسيلة.
الأربعاء 29 يونيو - 16:28 من طرف البرهومي
» الجائزة الثانية على مستوى الولاية لتلميذ برهومي
الأربعاء 25 نوفمبر - 12:18 من طرف امل
» هل من مرحب
الجمعة 17 يوليو - 1:22 من طرف Numidia
» عيد سعيد للجمييييع
الجمعة 17 يوليو - 1:19 من طرف Numidia
» افتراضي ظهور قناة الارث النبوي على Eutelsat 7 West A @ 7° West
الجمعة 17 يوليو - 1:14 من طرف Numidia
» اقبل قبل فوات الاوان
السبت 5 يوليو - 14:33 من طرف شهاب2008
» موضوع مهم ...
السبت 5 يوليو - 14:30 من طرف شهاب2008
» حوار هادف بين البنات و الشباب****هام للمشاركة........... ارجو التفاعل
الثلاثاء 13 مايو - 19:38 من طرف خالد المرفدي