دخول
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الإمبراطور | ||||
البرهومي | ||||
hamza28 | ||||
nabil ess | ||||
HèÂrt WhîSpèr | ||||
LAMARQUISE | ||||
karim1980 | ||||
AimeRoo | ||||
Numidia | ||||
عاشقة التحدي |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 18 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 18 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 197 بتاريخ الإثنين 1 أغسطس - 1:01
.: عدد زوار المنتدى :.
بحث حول تربية الحيوانات في الحضر
2 مشترك
برهوم يا حبيبة :: الشهاب للعلوم :: شؤون تعليمية :: البحوث
صفحة 1 من اصل 1
بحث حول تربية الحيوانات في الحضر
تربية الحيوانات في الحضر
لقد أولت الخدمات الحكومية المهتمة بالإنتاج الحيواني في الحضر معظم
إهتمامها للمشاريع التجارية الكبيرة التي تقوم بتربية الأنواع المنتجة
للبيض، أو اللبن، أو اللحم. فغالباً ما تكون المشاريع الفردية الصغيرة
محظورة لأسبابٍ بيئية ولقربها من أماكن السكن. لكن مع تدهور الظروف
الإقتصادية (الغلاء للمنتوجات المستوردة) تزداد أعداد تربية الماشية في
المدن الأفريقية بشكلٍ جيد.
عادة يقوم المربين بتربية أنواع محلية من الحيوانات لقدرتها على التصدي للتغيرات المناخية ومقاومتها الجيدة لبعض الأمراض.
لا يعرف سوى القليل نسبياً عن تربية الحيوانات في الحضر في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
تربية الحيوانات قسم مهم من الزراعة الحضرية وهو متداخل في أنظمة الإنتاج من خلال الحيوانات الجارة، الأمن الغذائي وتدوير المخلفات.
هذا القطاع يؤمن البيض، اللحم والحليب الطازج لسكان المدن ويكون أساسياً في الوجبة الخاصة للرجل، المرأة والأولاد.
تؤمن تربية الحيوانات مردود جيد للعائلات الفقيرة وتساعد على ضمان الغذاء
لها (البروتينات والفيتامينات الضرورية) وروثها يشكل أسمدة عضوية
للمزروعات. فالفقراء يقومون بتربية الحيوانات الصغيرة كالدواجن والأرانب.
يمكن تقسيم تربية الحيوان في الحضر حسب هدف التربية وحسب مكانها محسب أمور أخرى.
تربى الحيوانات في المدن لهدفين:
• إنتاج إحتياجات العائلة مع بيع المتبقي من الإنتاج للجيران ومثلاً عن ذلك تربية حيوانين أو ثلاثة بالقرب من المنزل
• تربية الحيوانات لقصدٍ تجاري من بيع اللحم والبيض والحليب. كما يمكن
تقسيم هذا القسم إلى تاجر صغير لا يلجؤ إلى الإستعانة بالعمال (نحو 15
حيوان) وتاجر كبير يستعين بالعمال (ما فوق 25 حيوان)، وهنا تكثر المشاكل
البيئة.
أما التقسيم حسب المكان فهو على الشكل التالي:
• التربية داخل المنزل: عادة ما توضع الحيوانات التي يتم تربيتها داخل
المسكن داخل مساحات محاطة بأسوار، أو بحوائط، أو داخل أقفاص، أو يتم ربطها
بطريقة أو بأخرى، ويقوم المربين بتوفير الطعام والمياه لها. وقد يسمح
للحيوانات الأكبر منها بالرعي جزءاً من النهار أو في مواسم محددة.
وبالإضافة إلى مالكي المنازل، قد يقوم العاملون في المدارس والمستشفيات
بتربية الحيوانات.
• التربية خارج المنزل: عادة ما تكون الحيوانات التي تربى خارج المنزل من
الحيوانات الرعوية، كالخراف، والماعز، والخنازير، والماشية، والجاموس،
والحمير والتي إما تساق في شكل قطيع أو تربط أو تترك لترعى بحرية في
الأرض، بموافقة مالك الأرض أو بدونها. يبدو هذا النوع من التربية في أغلب
الأحيان نشاط للجماعات المنخفضة الدخل التي لا تملك الأرض.
ويمكن التقسيم حسب كثافة الإنتاج، أساليب التربية (رعي أو تغذية داخل الحظائر) أو حسب حيازة الأرض.
يقوم بتربية الحيوانات الأسر ذات الدخل المرتفع والأسر ذات الدخل المرتفع.
وبالمقارنة هذه التربية تلعب دوراً أكبر بكثير عند الفقراء في توفير
الغذاء، الدخل والأمن. ويصعب على منخفضي الدخل الحصول على الرعاية
البيطرية للحيوان، ولا يمكنهم شراء سوى القليل من العلف، وينبشون القمامة
لتوفير الغذاء للحيوان. غالباً ما تقوم النساء الفقراء بالمرور على البيوت
لشراء نخالة الحبوب لتأمين غذاء للحيوان مما يساعد أيضا على تدوير
المخلفات.
في الأسواق الحضرية، وعلى جانب الطريق، نجد حزم من الحشائش المقصوصة،
والأوراق الناتخة عن تعرية الأشجار، وغيرها من مخلفات المحاصيل معروضة
للبيع من قبل المزارعين. هذا يدل أيضاً على توفير فرص عمل لمن يقومون بجمع
هذه المخلفات.
حسنات تربية الحيوانات في الحضر:
تشمل فوائد تربية الحيوانات في الحضر أكثر كفاءة لإستغلال الأراضي، توفير
فرص عمل حتى في المجالات التي تسبق الإنتاج نفسه أو تليه، تقليل نفقات
النقل، تقليل النفقات الخاصة بصيانة الأراضي (السماد العضوي)، توفير طعام
طازج ومنخفض التكلفة لسكان الحضر.
ومن الحسنات الأساسية لتربية الحيوان في الحضر عملية تدوير المخلفات. بهذه
العملية نقوم بتحويل عوامل مضرة للبيئية ومكلفة للتخلص منها إلى مورداً
لإطعام الحيوانات. تحول النفايات العضوية للمنازل والمصانع إلى أعلافاً
عالية الجودة. يعمد أيضاً مزارعو الحضر إلى إنتاج الأعلاف المروية بالمياه
العادمة، وقد ثبت أن زيادة الوزن الأسبوعية للحيوانات لا تختلف بين أعلاف
مروية بالمياه العادمة وبالمياه العذبة. ويمكن تربية الأسماك بالمياه
العادمة بعد تنقيتها بدرجة أقل مما هو الحال بالنسبة للإستهلاك الآدمى
المباشر.
وفي الإتجاه نفسه، بعد تدوير المخلفات تصبح المخلفات الناتجة عن الحيوان
مصدراً مهماً وقيماً للزراعة لإحتوائه على العناصر الأساسية للنموّ.
بهذه الأعمال نكون قد أعدنا تدوير المخلفات المنزلية من نفايات ومياه صرف صحي والمخلفات الحيوانية، وكل هذا له صداه البيئي الإيجابي.
مشاكل تربية الحيوانات في الحضر:
من أهم المشاكل لتربية الحيوان في الحضر هي المشاكل الصحية تليها المشاكل
البيئية. إن قرب الإنسان من الحيوان كالتربية داخل المنزل تعرضه للإصابة
بالإمراض التي تنتقل من الحيوان إليه. من هذه الأمراض نحدد السل والطاعون
وإنفلونزا الدجاج. هذه الأمراض مميتة وهناك إمكانية كبيرة للإصابة بها.
ومن المشاكل البيئية التأثير على التنوع الحيوي من جرآء الرعي الجائر
وتلوث المياه والتربة من النيترات الذي يتراكم في المزارع الكبيرة ويتسرب
إلى داخل الأرض مسبباً التلوث. بالإضافة إلى أن التخلص من فرشات الحيوان
بطريقة غير ملائمة بيئياً يشكل الكثير من المخاطر. كما من المهم ذكر
التلوث الناتج عن الصوت والرائحة للمحيط المجاور.
وقد تتسبب الحيوانات بحوادث سير على الطرقات.
ومن المشكلات الكبيرة عدم توفر الأعلاف وعدم إستقرار المعروض منها وإرتفاع معدلات نفوق الحيوانات.
ولا يمكننا أن ننسى المشاكل الناتجة عن السياسات الحكومية والتي تمنع في بعض الأحيان تربية الحيوانات في المدن.
العمل لحل المشاكل:
أولا على السلطات الإعتراف بتربية الحيوان في الحضر وتقديم خدمات الإرشاد
الزراعي للتعامل مع مخاطر تربية الحيوان على الصحة البشرية والجودة البيئة.
كما يجب وضع نظم تربية الحيوانات في الحضر مع مراعات للأسس البيئية (الضجيج والرائحة).
يمكن للحكومة تأمين بيطرين متخصصين لمساعدة المربين والحد من الإصابات.
يجب أيضاً تمويل الأبحاث للحد من المشاكل والإستفادة القصوى من الحسنات.
على المُزارع المربي أن يكون أكثر وعياً لتوقي الأمراض الناتجة عن الحيوان والإستعانة بالبيطري المختص.
وللحد من التأثيرات على التنوع الحيوي من جرآء الرعي الجائر يمكن إستبدال
أنظمة الرعي والتخطيط كتوقيط الرعي وتحديد مدة الرعي في مكان معين.
على المزارعون بالمعالجة الصحيحة للبقايا الحيوانية وإستعمالها كأسمدة
عضوية لمنع تكدسها بكثرة مما يؤدي إلى التسرب (أي تلوث المياه والتربة).
لقد أولت الخدمات الحكومية المهتمة بالإنتاج الحيواني في الحضر معظم
إهتمامها للمشاريع التجارية الكبيرة التي تقوم بتربية الأنواع المنتجة
للبيض، أو اللبن، أو اللحم. فغالباً ما تكون المشاريع الفردية الصغيرة
محظورة لأسبابٍ بيئية ولقربها من أماكن السكن. لكن مع تدهور الظروف
الإقتصادية (الغلاء للمنتوجات المستوردة) تزداد أعداد تربية الماشية في
المدن الأفريقية بشكلٍ جيد.
عادة يقوم المربين بتربية أنواع محلية من الحيوانات لقدرتها على التصدي للتغيرات المناخية ومقاومتها الجيدة لبعض الأمراض.
لا يعرف سوى القليل نسبياً عن تربية الحيوانات في الحضر في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
تربية الحيوانات قسم مهم من الزراعة الحضرية وهو متداخل في أنظمة الإنتاج من خلال الحيوانات الجارة، الأمن الغذائي وتدوير المخلفات.
هذا القطاع يؤمن البيض، اللحم والحليب الطازج لسكان المدن ويكون أساسياً في الوجبة الخاصة للرجل، المرأة والأولاد.
تؤمن تربية الحيوانات مردود جيد للعائلات الفقيرة وتساعد على ضمان الغذاء
لها (البروتينات والفيتامينات الضرورية) وروثها يشكل أسمدة عضوية
للمزروعات. فالفقراء يقومون بتربية الحيوانات الصغيرة كالدواجن والأرانب.
يمكن تقسيم تربية الحيوان في الحضر حسب هدف التربية وحسب مكانها محسب أمور أخرى.
تربى الحيوانات في المدن لهدفين:
• إنتاج إحتياجات العائلة مع بيع المتبقي من الإنتاج للجيران ومثلاً عن ذلك تربية حيوانين أو ثلاثة بالقرب من المنزل
• تربية الحيوانات لقصدٍ تجاري من بيع اللحم والبيض والحليب. كما يمكن
تقسيم هذا القسم إلى تاجر صغير لا يلجؤ إلى الإستعانة بالعمال (نحو 15
حيوان) وتاجر كبير يستعين بالعمال (ما فوق 25 حيوان)، وهنا تكثر المشاكل
البيئة.
أما التقسيم حسب المكان فهو على الشكل التالي:
• التربية داخل المنزل: عادة ما توضع الحيوانات التي يتم تربيتها داخل
المسكن داخل مساحات محاطة بأسوار، أو بحوائط، أو داخل أقفاص، أو يتم ربطها
بطريقة أو بأخرى، ويقوم المربين بتوفير الطعام والمياه لها. وقد يسمح
للحيوانات الأكبر منها بالرعي جزءاً من النهار أو في مواسم محددة.
وبالإضافة إلى مالكي المنازل، قد يقوم العاملون في المدارس والمستشفيات
بتربية الحيوانات.
• التربية خارج المنزل: عادة ما تكون الحيوانات التي تربى خارج المنزل من
الحيوانات الرعوية، كالخراف، والماعز، والخنازير، والماشية، والجاموس،
والحمير والتي إما تساق في شكل قطيع أو تربط أو تترك لترعى بحرية في
الأرض، بموافقة مالك الأرض أو بدونها. يبدو هذا النوع من التربية في أغلب
الأحيان نشاط للجماعات المنخفضة الدخل التي لا تملك الأرض.
ويمكن التقسيم حسب كثافة الإنتاج، أساليب التربية (رعي أو تغذية داخل الحظائر) أو حسب حيازة الأرض.
يقوم بتربية الحيوانات الأسر ذات الدخل المرتفع والأسر ذات الدخل المرتفع.
وبالمقارنة هذه التربية تلعب دوراً أكبر بكثير عند الفقراء في توفير
الغذاء، الدخل والأمن. ويصعب على منخفضي الدخل الحصول على الرعاية
البيطرية للحيوان، ولا يمكنهم شراء سوى القليل من العلف، وينبشون القمامة
لتوفير الغذاء للحيوان. غالباً ما تقوم النساء الفقراء بالمرور على البيوت
لشراء نخالة الحبوب لتأمين غذاء للحيوان مما يساعد أيضا على تدوير
المخلفات.
في الأسواق الحضرية، وعلى جانب الطريق، نجد حزم من الحشائش المقصوصة،
والأوراق الناتخة عن تعرية الأشجار، وغيرها من مخلفات المحاصيل معروضة
للبيع من قبل المزارعين. هذا يدل أيضاً على توفير فرص عمل لمن يقومون بجمع
هذه المخلفات.
حسنات تربية الحيوانات في الحضر:
تشمل فوائد تربية الحيوانات في الحضر أكثر كفاءة لإستغلال الأراضي، توفير
فرص عمل حتى في المجالات التي تسبق الإنتاج نفسه أو تليه، تقليل نفقات
النقل، تقليل النفقات الخاصة بصيانة الأراضي (السماد العضوي)، توفير طعام
طازج ومنخفض التكلفة لسكان الحضر.
ومن الحسنات الأساسية لتربية الحيوان في الحضر عملية تدوير المخلفات. بهذه
العملية نقوم بتحويل عوامل مضرة للبيئية ومكلفة للتخلص منها إلى مورداً
لإطعام الحيوانات. تحول النفايات العضوية للمنازل والمصانع إلى أعلافاً
عالية الجودة. يعمد أيضاً مزارعو الحضر إلى إنتاج الأعلاف المروية بالمياه
العادمة، وقد ثبت أن زيادة الوزن الأسبوعية للحيوانات لا تختلف بين أعلاف
مروية بالمياه العادمة وبالمياه العذبة. ويمكن تربية الأسماك بالمياه
العادمة بعد تنقيتها بدرجة أقل مما هو الحال بالنسبة للإستهلاك الآدمى
المباشر.
وفي الإتجاه نفسه، بعد تدوير المخلفات تصبح المخلفات الناتجة عن الحيوان
مصدراً مهماً وقيماً للزراعة لإحتوائه على العناصر الأساسية للنموّ.
بهذه الأعمال نكون قد أعدنا تدوير المخلفات المنزلية من نفايات ومياه صرف صحي والمخلفات الحيوانية، وكل هذا له صداه البيئي الإيجابي.
مشاكل تربية الحيوانات في الحضر:
من أهم المشاكل لتربية الحيوان في الحضر هي المشاكل الصحية تليها المشاكل
البيئية. إن قرب الإنسان من الحيوان كالتربية داخل المنزل تعرضه للإصابة
بالإمراض التي تنتقل من الحيوان إليه. من هذه الأمراض نحدد السل والطاعون
وإنفلونزا الدجاج. هذه الأمراض مميتة وهناك إمكانية كبيرة للإصابة بها.
ومن المشاكل البيئية التأثير على التنوع الحيوي من جرآء الرعي الجائر
وتلوث المياه والتربة من النيترات الذي يتراكم في المزارع الكبيرة ويتسرب
إلى داخل الأرض مسبباً التلوث. بالإضافة إلى أن التخلص من فرشات الحيوان
بطريقة غير ملائمة بيئياً يشكل الكثير من المخاطر. كما من المهم ذكر
التلوث الناتج عن الصوت والرائحة للمحيط المجاور.
وقد تتسبب الحيوانات بحوادث سير على الطرقات.
ومن المشكلات الكبيرة عدم توفر الأعلاف وعدم إستقرار المعروض منها وإرتفاع معدلات نفوق الحيوانات.
ولا يمكننا أن ننسى المشاكل الناتجة عن السياسات الحكومية والتي تمنع في بعض الأحيان تربية الحيوانات في المدن.
العمل لحل المشاكل:
أولا على السلطات الإعتراف بتربية الحيوان في الحضر وتقديم خدمات الإرشاد
الزراعي للتعامل مع مخاطر تربية الحيوان على الصحة البشرية والجودة البيئة.
كما يجب وضع نظم تربية الحيوانات في الحضر مع مراعات للأسس البيئية (الضجيج والرائحة).
يمكن للحكومة تأمين بيطرين متخصصين لمساعدة المربين والحد من الإصابات.
يجب أيضاً تمويل الأبحاث للحد من المشاكل والإستفادة القصوى من الحسنات.
على المُزارع المربي أن يكون أكثر وعياً لتوقي الأمراض الناتجة عن الحيوان والإستعانة بالبيطري المختص.
وللحد من التأثيرات على التنوع الحيوي من جرآء الرعي الجائر يمكن إستبدال
أنظمة الرعي والتخطيط كتوقيط الرعي وتحديد مدة الرعي في مكان معين.
على المزارعون بالمعالجة الصحيحة للبقايا الحيوانية وإستعمالها كأسمدة
عضوية لمنع تكدسها بكثرة مما يؤدي إلى التسرب (أي تلوث المياه والتربة).
برهوم يا حبيبة :: الشهاب للعلوم :: شؤون تعليمية :: البحوث
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس - 13:52 من طرف قطوش ادريس
» أكبر معدل في ش ت م 19.88تحصلت عليه وصال تباني من عين الخضراء-مسيلة.
الأربعاء 29 يونيو - 16:28 من طرف البرهومي
» الجائزة الثانية على مستوى الولاية لتلميذ برهومي
الأربعاء 25 نوفمبر - 12:18 من طرف امل
» هل من مرحب
الجمعة 17 يوليو - 1:22 من طرف Numidia
» عيد سعيد للجمييييع
الجمعة 17 يوليو - 1:19 من طرف Numidia
» افتراضي ظهور قناة الارث النبوي على Eutelsat 7 West A @ 7° West
الجمعة 17 يوليو - 1:14 من طرف Numidia
» اقبل قبل فوات الاوان
السبت 5 يوليو - 14:33 من طرف شهاب2008
» موضوع مهم ...
السبت 5 يوليو - 14:30 من طرف شهاب2008
» حوار هادف بين البنات و الشباب****هام للمشاركة........... ارجو التفاعل
الثلاثاء 13 مايو - 19:38 من طرف خالد المرفدي