برهوم يا حبيبة
مرحبا بك عزيزي الزائر.
إن كنت مسجلا فشرفنا بالدخول.
وإن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
معنا في منتدى الشهاب البرهومي
وشكرا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

برهوم يا حبيبة
مرحبا بك عزيزي الزائر.
إن كنت مسجلا فشرفنا بالدخول.
وإن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
معنا في منتدى الشهاب البرهومي
وشكرا
برهوم يا حبيبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة
» رسالةالماجستيرللطالبة قطوش حورية
بيني وبينكِ ...ليال I_icon_minitimeالإثنين 25 مارس - 13:52 من طرف قطوش ادريس

» أكبر معدل في ش ت م 19.88تحصلت عليه وصال تباني من عين الخضراء-مسيلة.
بيني وبينكِ ...ليال I_icon_minitimeالأربعاء 29 يونيو - 16:28 من طرف البرهومي

» الجائزة الثانية على مستوى الولاية لتلميذ برهومي
بيني وبينكِ ...ليال I_icon_minitimeالأربعاء 25 نوفمبر - 12:18 من طرف امل

» هل من مرحب
بيني وبينكِ ...ليال I_icon_minitimeالجمعة 17 يوليو - 1:22 من طرف Numidia

» عيد سعيد للجمييييع
بيني وبينكِ ...ليال I_icon_minitimeالجمعة 17 يوليو - 1:19 من طرف Numidia

» افتراضي ظهور قناة الارث النبوي على Eutelsat 7 West A @ 7° West
بيني وبينكِ ...ليال I_icon_minitimeالجمعة 17 يوليو - 1:14 من طرف Numidia

» اقبل قبل فوات الاوان
بيني وبينكِ ...ليال I_icon_minitimeالسبت 5 يوليو - 14:33 من طرف شهاب2008

» موضوع مهم ...
بيني وبينكِ ...ليال I_icon_minitimeالسبت 5 يوليو - 14:30 من طرف شهاب2008

» حوار هادف بين البنات و الشباب****هام للمشاركة........... ارجو التفاعل
بيني وبينكِ ...ليال I_icon_minitimeالثلاثاء 13 مايو - 19:38 من طرف خالد المرفدي

تصويت
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 197 بتاريخ الإثنين 1 أغسطس - 1:01

.: عدد زوار المنتدى :.

المصحف الكامل
جرائد اليوم






بيني وبينكِ ...ليال

اذهب الى الأسفل

جديد بيني وبينكِ ...ليال

مُساهمة من طرف king85z الجمعة 30 أبريل - 4:37

بيني وبينك الحياة , بيني وبينك قلبي .. بيدك عمري . لك باقي حياتي بعد أن ضيعت الذي كان باحثا بين القمر والنجوم, بين الأمل و الجنون , بين البشر و حتى في السجون .. بعد أن غدرتني الأقدار ورماني الإصرار على حبك ... في دنيا أقسى في, حيز أصغر , في قلعة من حديد محاطا بضحايا بشر الدنيا الذين تبرأت منهم البشر المتحضرة . مكثت في ذاك السجن سنين بريئا من كل التهم سوا أنني قررت أن لا أخون قلبي و خفقاته اللذيذة في تلك الليلة الغريبة التي قابلتك فيها. للأسف صعب حقا أن تترجم ... أن تفهم هؤلاء قيمة و قدسية الحب والقوة التي منحني إياها قلادتك الذهبية التي سقطت منك ... روعة تلك الحركة من أقدار الدنيا أن تمري في ذلك الزقاق بين كل تلك الصناديق و الأشياء المترامية على طوله ... من حظي ليلتها أني دخلت في شجار خاسر مع هؤلاء السكارى الحمقى – لكن قوتهم لم تغب بغياب عقولهم – كشهادة للدنيا قاتلت بكل ما أملك من قوة , من أمل قليل ... وكعادتي : بدون أن أهتم بالنتائج و لا التوقعات و الاحتمالات وجنون الرياضيات ...دخلت بغضب متأثرا باستفزازاتهم


أظن أنك لم تنبهي إلى المرمي أمامك في الزاوية المظلمة ...المربوط بجراحه , ملك الهامش بكل استحقاق. ليتك انتبهت قليلا عندما عرقلتك رجلي المرمية على الإسمنت البارد – التي ظننت أنها قد انفصلت عني من شدة ضربهم – لكن الزقاق كان مظلما رغم نور النهار الساطع .


مررت فسقطت القلادة أمام عيني نصف المغمضة من التعب والألم . لمعت أمام ظلام لحظتي بعد أن سمعت اصطدامها بجدار الدنيا ...حاولت بعدها النهوض , أن ألحق بك , كي أعطيك إياها كي أراك جيدا , كي أملأ عيني من جمال عينيك الساحرة , كي أكون أقرب إليك ولو للحظات ... لكن للأسف كان جسدي بعيدا عن أوامر عقلي , انفصلت تماما عن أعضائي المتناثرة لكن ريحك العطرة التي غيرت رائحة المكان العفنة في لحظة واحدة جعلت كل خلية في جسدي تتحرك . وجدت نفسي واقفا في لحظة . فتحت عيني فلم أصدق أنني على رجلي ...


خرجت من ذلك الزقاق بصعوبة لأدخل الشارع الكبير . اختلطت علي الوجوه لكثرتها والسرعة البطيئة لاستيعاب عقلي التعب . ضعت من بين يدي في لحظة !! ذبتِ بين كتل الحياة المتحركة المتناثرة كالنمل قبل المطر . ما الذي سأفعله ؟ وأنا لا أعرف عنك غير ابتسامة السخرية من نفسك التي رسمتها حين تعثرت رجلك بالظلام . نظرت إلى القلادة الذهبية الجميلة في كفي المتسخ فأسرعت في تنظيف كفي كي تناسب جمال الرسالة الجميلة لكن ... للأسف لم أستطع , فوضعتها في عنقي ... نظرت إلى صدري وقد أكسبته القلادة ذلك اللون البهيج...


واصلت البحث عنك بدون يأس أو كلل أنظر في كل مكان – والناس تنظر لي من كل مكان , لماذا يا ترى – وقفت قليلا أمام أحد الشوارع لأستريح رفعت بصري قليلا بكسل أنظر من حولي على غير عادتي فإذا بشرطي وجدته يطيل النظر ناحيتي !! تراجعت قليلا وارتسم على وجهي خيال ماضي البشع مع أصحاب هذا اللون . مما زاد نظراته حدة , نظر إلى صاحبه قريبا منه , أشار إليه برأسه نحوي – أظنه يستهزأ بمنظري المسكين , لا أدري لماذا تهمهم المظاهر لهذه الدرجة– هجم الاثنان علي في غفلتي بسرعة البرق كانا عندي وقد كان بيننا طريق السيارات العام . فبدأ الإثنان بضربي بعصيهم الكبيرة على رأسي وفي كل مكان بكل حقد . صرخت مطالبا بمعرفة السبب مستفهما لماذا هذا الانقضاض على شخص مثلي


أيها اللص لقد سرقت هذا العقد ...أنه عقد ال....أيها التافه الحقير هل تعرف قيمة هذا العقد ؟ وهل تعرف من مالكه ؟
فسألت باستهتار تحت ضربات العصي : وكيف تعرف أنت ؟؟.


وإذا بضرباتهما تزداد قوة وعنفا وبوعيي يختفي شيئا فشيئا لأسمعه يقول : أيها السكير الأحمق ألا ترى الجوهرة الكبيرة التي ترصعه أم أن الخمر لعبتك بعقلك الضائع ....إنه أغلى عقد تم صنعه وكل المدينة تتحدث عنه ... حتى أنه في التلفاز . ألا تشاهد التلفاز ؟؟ فكيف لمتسول مثلك أن يملكه ...



توقفا عن ضربي لبرهة فقام الأول بربط يدي إلى ظهري و الثاني سأل ذلك الهاتف الذي يحملونهم معهم , معطيا إياه مواصفات القلادة .... ليؤكد له الهاتف بعدها أنه قد اختفى وضاع ... أقفل ذلك الهاتف الطويل ليقول بابتسامة ساخرة : أظنه قد سرق ؟؟ ونظرا إلى بعضهم بخبث .

ومنذ ذلك الوقت وأنا في الظلام , منذ أخر لقاء لنا في المحكمة وأنا هكذا . منذ رأيتك من وراء شباك المغضوب عليهم
أين تواجهت نظراتنا صدفة أين التقيت نور عينيك الذي أنساني أن أنتبه كم حكم علي القاضي النائم تحت نظاراته ذاك .


لكن شيئا حيرني حتى الآن ..لما سارعت ونظرتي إلى الأسفل ...لما ارتعشت عند رؤيتي قد أكون متسخ الملبس غريب الهيئة إلا أني متأكد أنها لم تكن نظرة خوف منك ..تأكدت بعد النظر جيدا إلى وضعية جلوسك القلقة . لماذا ؟ حيرني كثيرا هذا الموقف الذي تأكدت بأن وراءه سرا غريبا ....لكن ومن يهتم !! فلون عيونك مازال يلون جدران سجني , مازال يبعد عني كوابيس الماضي , يبعد عني أشباح أخطائي التي تطاردني . قد يكون وجودي بلا سبب , لكني أظنه حسابا قديما أصفيه مع دنياي ...

المهم لقد شطبت معظم الأيام المرسومة على حائطي ثلث المدة مر بسرعة .. أشطب الأرقام بفرح كل ليلة قبل أن أنام لأنني اقتربت خطوة من قلبك . لقد انتهت أيام الظلمة . سأصبح حرا قريبا ؟ أتصدقين هذا ... هذه حكايتي منذ التقيتك , وهذا كل ما حدث لي بعدك . سأخرج قريبا وسأبحث عنك دون كلل ... كطائر فوق السحاب سائح في الوجود ... أنا أتنفس الإلهام منذ الآن , أشم الرائحة المقدسة ..رائحة الاقتراب , رائحة عطرك الجميل .. تلهيني الابتسامة عن الملامة تشغلني عن تجميع كلمات اللوم و العتاب للقسوة التي أرتني الدنيا بعيدا عنك ..أتمنى من هذا الليل ..من خيالات النور التي ترافقني أن تسرع بي أن تطرح المسافات أن تختصر الزمن فقد لأرى ما لم أنسه بعد كل هذا الزمن


ملاحظة : عنوانك مشهور طبعا لأن عائلتك هي الأعرق في المدينة وقد أعطاني إياه أحد الحراس
بالمناسبة أنا اسمي : سامح وأنتي ....؟؟


من خيالي
king85z
king85z
شهاب متميز
شهاب متميز

عدد الرسائل : 137
العمر : 39
أعلام الدول : بيني وبينكِ ...ليال Dz10
تاريخ التسجيل : 24/07/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

جديد رد: بيني وبينكِ ...ليال

مُساهمة من طرف king85z السبت 1 مايو - 5:04

أنا أنتظر رأيكم ..
king85z
king85z
شهاب متميز
شهاب متميز

عدد الرسائل : 137
العمر : 39
أعلام الدول : بيني وبينكِ ...ليال Dz10
تاريخ التسجيل : 24/07/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى