دخول
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الإمبراطور | ||||
البرهومي | ||||
hamza28 | ||||
nabil ess | ||||
HèÂrt WhîSpèr | ||||
LAMARQUISE | ||||
karim1980 | ||||
AimeRoo | ||||
Numidia | ||||
عاشقة التحدي |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 197 بتاريخ الإثنين 1 أغسطس - 1:01
.: عدد زوار المنتدى :.
المضحكات المبكيات في هذا الزمن الرديء.... !!
+5
nabil ess
mouh
HèÂrt WhîSpèr
البرهومي
LAMARQUISE
9 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المضحكات المبكيات في هذا الزمن الرديء.... !!
من المضحكات المبكيات في هذا الزمن الرديء الذي أصبح فيه النهب والسرقة الموصوفة أمر جد عادي بين مكونات المجتمع حتى صرنا بيئة رخوة وأرضية خصبة لكل أنواع الإحتيال والإثراء السريع
كثر في هذا العقد الأخير من الزمان في دولنا العربية هذا النصب الذي امتد وشاع بين الطبقات كالهشيم ولم تسلم منه المؤسسات الإقتصادية والإجتماعية وحتى الإنسانية
فبرزت بشكل ملفت للغاية ثقافة الكسب السريع الذي اجتاحت البلاد والعباد وفي شتى المجالات .فنحن نحتاج أكثر من اي وقت مضى إلى مجابهة اللصوصية وكل انواع الإحتيال لحماية المجتمع من هكذا ظاهرة التي تسري في النفوس ولا تلجمها النصوص القانونية ،وذلك بالقيام بحملات التوعية والتنوير للمواطنين من كل ألوان الغش والتدليس والإحتيال على غرار جميعيات التي تعني بحماية المستهلك مادام القانون غير قادر على ذلك ولا يستطيع حماية المغفلين ومادام شهوة المال والإثراء السريع واللهت وراء المصلحة الشخصية تعلو على الكل وغدت الوسيلة لا يعير لها الإهتمام امام جشع الفرد ووحشيته ،ناهيك على وجود المرتع الحقيقي لنمو مثل تلك طفيليات من الإنتهازيين والوصوليين ،ومن فساد مستشري والرشوة متسيدة الوضع العام والزبونية والمحسوبية هي سمة العصر زيادة على التفلت من العقاب وتهريب الأموال الغير الشرعية والأدهى من ذلك يلقى البعض ممن نهبوا أموال الشعوب كل الترحاب بعد ما تقادمت مدة العقوبة والغريب أننا ننسى ،والانكى من هذا وذاك اتخاد مثل هؤلاء المثل والقدوة رغم فظاعة الجريمة وهول المصيبة .فكم من الإعانات الدولية للمعاق ،السكن الغير اللائق،التربية الغير النظامية ،..و الأعمال الخيرية نهبت وكم من المؤسسات العمومية منها او الخصوصية سرقت وكم وكم ولم يرحموا الإنسان حتى وهو يعاني من خطب الكوارث الطبيعية بدل ان تبرز إنسانيته في إعانة المنكوبين ومباشرة عملية إنقاذ ما يمكن إنقاده كشرعن أنيابه مرة اخرى واختلس ما يمكن اختلاسه سواء كان اعانة او من ممتلكات المتضررين
ولعله من الأليق الإشارة إلى أن مايحصل الآن من اختلاسات التي أبدعنا فيها ولم نكتفي بما استوردناه من الغرب فأصبح لذينا ثراثا نتباهى به ونضاهي كل اللصوص وجباهدة الإحتيال ،ومع كل الاسى والأسف حتى القانون المعمول به في دولنا مليئ بالثغرات إضافة إلى انعدام المراقبة الجادة وانتهاءا بالأحكام المخففة للسارق أو المحتال ،فسارق الدجاجة مثل سارق الثور فلا عقاب من جنس الجرم
فعوض أن نحارب العطالة الضخمة والفساد الكبير ابتدعوا لنا قروضا صغرى لغير الأجراء لعلها تكون متنفسا لذلك العرمرم من العاطلين وتفتح لهم نوافذ الامل في العيش الكريم وتحقيقا للمشاريع الصغرى قد تخفف من وطأة الفقر الذي يرزؤون فيه ،لكن حتى ذلك الوميض من الامل تحول إلى كابوس وأصبحوا قاب قوسين أو أدنى من السجن بفعل سداجتهم اولا وعدم وجود التكوين والتاهيل والكفاءة ثانية وترك الشباب يواجهون الامواج العاتية لوحدهم بدون ادنى توجيه أمام بارونات السوق ووحشية رجال المال والاعمال فتهاوت تلك المشاريع بالسقوط الواحدة تلوى الاخرى كأوراق التوت
هل ترى أن ظاهرة إختلاس الاموال ناجم عن التربية السيئة ،ثقافة الكسب السريع،أووجود ثغرات في القانون او التفلت من العقاب ؟؟؟
هل ترى أن شيوع مثل هكذا ظاهرة سببه الجهل الكبير بالقوانين أو الامية المتفشية أو في سداجة شعوبنا ؟؟؟
ماهي الحلول المقترحة في نظرك للحد أو اقتلاع الظاهرة من جذورها ؟؟؟
كثر في هذا العقد الأخير من الزمان في دولنا العربية هذا النصب الذي امتد وشاع بين الطبقات كالهشيم ولم تسلم منه المؤسسات الإقتصادية والإجتماعية وحتى الإنسانية
فبرزت بشكل ملفت للغاية ثقافة الكسب السريع الذي اجتاحت البلاد والعباد وفي شتى المجالات .فنحن نحتاج أكثر من اي وقت مضى إلى مجابهة اللصوصية وكل انواع الإحتيال لحماية المجتمع من هكذا ظاهرة التي تسري في النفوس ولا تلجمها النصوص القانونية ،وذلك بالقيام بحملات التوعية والتنوير للمواطنين من كل ألوان الغش والتدليس والإحتيال على غرار جميعيات التي تعني بحماية المستهلك مادام القانون غير قادر على ذلك ولا يستطيع حماية المغفلين ومادام شهوة المال والإثراء السريع واللهت وراء المصلحة الشخصية تعلو على الكل وغدت الوسيلة لا يعير لها الإهتمام امام جشع الفرد ووحشيته ،ناهيك على وجود المرتع الحقيقي لنمو مثل تلك طفيليات من الإنتهازيين والوصوليين ،ومن فساد مستشري والرشوة متسيدة الوضع العام والزبونية والمحسوبية هي سمة العصر زيادة على التفلت من العقاب وتهريب الأموال الغير الشرعية والأدهى من ذلك يلقى البعض ممن نهبوا أموال الشعوب كل الترحاب بعد ما تقادمت مدة العقوبة والغريب أننا ننسى ،والانكى من هذا وذاك اتخاد مثل هؤلاء المثل والقدوة رغم فظاعة الجريمة وهول المصيبة .فكم من الإعانات الدولية للمعاق ،السكن الغير اللائق،التربية الغير النظامية ،..و الأعمال الخيرية نهبت وكم من المؤسسات العمومية منها او الخصوصية سرقت وكم وكم ولم يرحموا الإنسان حتى وهو يعاني من خطب الكوارث الطبيعية بدل ان تبرز إنسانيته في إعانة المنكوبين ومباشرة عملية إنقاذ ما يمكن إنقاده كشرعن أنيابه مرة اخرى واختلس ما يمكن اختلاسه سواء كان اعانة او من ممتلكات المتضررين
ولعله من الأليق الإشارة إلى أن مايحصل الآن من اختلاسات التي أبدعنا فيها ولم نكتفي بما استوردناه من الغرب فأصبح لذينا ثراثا نتباهى به ونضاهي كل اللصوص وجباهدة الإحتيال ،ومع كل الاسى والأسف حتى القانون المعمول به في دولنا مليئ بالثغرات إضافة إلى انعدام المراقبة الجادة وانتهاءا بالأحكام المخففة للسارق أو المحتال ،فسارق الدجاجة مثل سارق الثور فلا عقاب من جنس الجرم
فعوض أن نحارب العطالة الضخمة والفساد الكبير ابتدعوا لنا قروضا صغرى لغير الأجراء لعلها تكون متنفسا لذلك العرمرم من العاطلين وتفتح لهم نوافذ الامل في العيش الكريم وتحقيقا للمشاريع الصغرى قد تخفف من وطأة الفقر الذي يرزؤون فيه ،لكن حتى ذلك الوميض من الامل تحول إلى كابوس وأصبحوا قاب قوسين أو أدنى من السجن بفعل سداجتهم اولا وعدم وجود التكوين والتاهيل والكفاءة ثانية وترك الشباب يواجهون الامواج العاتية لوحدهم بدون ادنى توجيه أمام بارونات السوق ووحشية رجال المال والاعمال فتهاوت تلك المشاريع بالسقوط الواحدة تلوى الاخرى كأوراق التوت
هل ترى أن ظاهرة إختلاس الاموال ناجم عن التربية السيئة ،ثقافة الكسب السريع،أووجود ثغرات في القانون او التفلت من العقاب ؟؟؟
هل ترى أن شيوع مثل هكذا ظاهرة سببه الجهل الكبير بالقوانين أو الامية المتفشية أو في سداجة شعوبنا ؟؟؟
ماهي الحلول المقترحة في نظرك للحد أو اقتلاع الظاهرة من جذورها ؟؟؟
LAMARQUISE- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 3280
العمر : 34
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 10/12/2008
HèÂrt WhîSpèr- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 3691
العمر : 30
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 28/12/2009
رد: المضحكات المبكيات في هذا الزمن الرديء.... !!
مشكووووووووووووووووووووووور ؟
mouh- شهاب جديد
- عدد الرسائل : 39
العمر : 32
أعلام الدول :
تاريخ التسجيل : 19/03/2010
nabil ess- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 4672
العمر : 38
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 28/12/2008
رد: المضحكات المبكيات في هذا الزمن الرديء.... !!
شكرا على المرور الكريم
LAMARQUISE- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 3280
العمر : 34
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 10/12/2008
رد: المضحكات المبكيات في هذا الزمن الرديء.... !!
تعددت الاسباب والظاهرة واحدة
من اهم الحلول ان تكون ثقة بالله كبيرة ومن باعدها كل شيء يجيك ساهل
مشكووووووور اخي
من اهم الحلول ان تكون ثقة بالله كبيرة ومن باعدها كل شيء يجيك ساهل
مشكووووووور اخي
الماجيك- شهاب جديد
- عدد الرسائل : 5
العمر : 34
أعلام الدول :
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
رد: المضحكات المبكيات في هذا الزمن الرديء.... !!
شكرا على المرور
LAMARQUISE- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 3280
العمر : 34
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 10/12/2008
رد: المضحكات المبكيات في هذا الزمن الرديء.... !!
اخي الكريم - انما الامم الاخلاق ما بقيت فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا.
إن الإنسان في الدنيا كمسافر يقصد الوصول إلى مقصد معين، والإنسان الصالح والعاقل هو من يبحث عن أسمى الأهداف والمقاصد والتي هي في نظر الإسلام سعادة الاخرة والفوز برضوان الله وجناته الواسعة.
فما علينا إلاَّ السعي وراء هذا الهدف المقدّس والإبتعاد عن كل ما يسبب لنا الانحطاط ألى أسفل درك من الحضيض والذي ينتج عن الميوعة والإنحراف والتفسخ الخلقي الذي يصيب مجتمعاتنا في هذا العصر، وبالخصوص جيل الشباب.
فالعاقل هو الذي لا يلوِّث أذياله بأي ذنب، ويظل متحفظاً من أي إنحراف في سلوكه، فالرجال العظماء والذين كانوا ولا يزالون مفاخر الإنسانية جمعاء في كل عصر لم يحصلوا على تلك المنزلة إلاَّ لأنهم عاشوا عيشة طاهرة منزّهة من الدنس، فالفضائل والكمالات لا يمكن أن تتفق مع الذنوب.
ومن يريد الوصول إلى أوجّ الكمال والعظمة الروحية، عليه أن يتخلى عن ميولاته اللامشروعة وشهواته وأهوائه التي تقف في طريق تكامله.
يقول الإمام عليه ?: "إنَّك لا تدرك ما تحب إلاّ بالصبر عما تشتهي".
والخطوة الأولى في هذا الطريق للتعرف على المناهج الأخلاقية السليمة والصحيحة أن نتبّع منهج الأنبياء والرسل الذين ميّزوا لنا محاسن الأمور من مفاسدها، ووضعوا لنا السنن والاداب وأخبروا بالمصالح والمفاسد، وساروا بأنفسهم في هذا الطريق فاستحقوا المقام الرفيع عند الله، فواجبنا حينئذٍ هو اتباع خطواتهم، وقد قال الله تعالى في ذلك: "لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة" الأحزاب/21.
والأدلاء بعد الأنبياء هم الأئمة المعصومين (ع) وبعدهم العلماء العاملون بعلمهم الذين يتبّعون الأنبياء وأمة الهدى (ع) ويتحدثون عن الله والاخرة، وليس في قلوبهم حبّ الدنيا. ولا أدنى تعلق فيها.
شهاب2008- شهاب ساطع
- عدد الرسائل : 704
العمر : 53
تاريخ التسجيل : 22/01/2009
رد: المضحكات المبكيات في هذا الزمن الرديء.... !!
شكرا على ال الكريم اخي
LAMARQUISE- شهاب خبير
- عدد الرسائل : 3280
العمر : 34
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 10/12/2008
nadine- شهاب ثاقب
- عدد الرسائل : 313
العمر : 29
أعلام الدول :
تاريخ التسجيل : 12/11/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس - 13:52 من طرف قطوش ادريس
» أكبر معدل في ش ت م 19.88تحصلت عليه وصال تباني من عين الخضراء-مسيلة.
الأربعاء 29 يونيو - 16:28 من طرف البرهومي
» الجائزة الثانية على مستوى الولاية لتلميذ برهومي
الأربعاء 25 نوفمبر - 12:18 من طرف امل
» هل من مرحب
الجمعة 17 يوليو - 1:22 من طرف Numidia
» عيد سعيد للجمييييع
الجمعة 17 يوليو - 1:19 من طرف Numidia
» افتراضي ظهور قناة الارث النبوي على Eutelsat 7 West A @ 7° West
الجمعة 17 يوليو - 1:14 من طرف Numidia
» اقبل قبل فوات الاوان
السبت 5 يوليو - 14:33 من طرف شهاب2008
» موضوع مهم ...
السبت 5 يوليو - 14:30 من طرف شهاب2008
» حوار هادف بين البنات و الشباب****هام للمشاركة........... ارجو التفاعل
الثلاثاء 13 مايو - 19:38 من طرف خالد المرفدي