دخول
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الإمبراطور | ||||
البرهومي | ||||
hamza28 | ||||
nabil ess | ||||
HèÂrt WhîSpèr | ||||
LAMARQUISE | ||||
karim1980 | ||||
AimeRoo | ||||
Numidia | ||||
عاشقة التحدي |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 53 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 53 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 391 بتاريخ الأربعاء 25 سبتمبر - 13:42
.: عدد زوار المنتدى :.
أحذية لها شأن في التاريخ
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أحذية لها شأن في التاريخ
أحذية لها شأن في التاريخ
أ . د محمد محروس المدرس الأعظمي*
كثيرة هي الأشياء التي خلدها التأريخ ، بالرغم أنها لا تعقل ولا تتحرك بإرادتها ، ومن يملكها هو الفاعل وهي الأداة ، ولربما لمكانة المالك الفاعل العاقل ، أصبحت الأداة التي لا تعقل تأخذ مكانةً لا تُعقل .
خذ درع الرسول صلى الله عليه و سلم التي مات عنها وهي مرهونةٌ لدى يهوديّ ، وخذ راحلة الرسول صلى الله عليه و سلم القصواء ، وخذ الجذع التي حنَّت إلى الرسول صلى الله عليه و سلم بعد أن تركها إلى منبرٍ اتَّخذه وكـان يخطب منها ، وخذ بردة المصطفى التي وهبها لعثمان رضي الله عنه ثم توارثها الخلفاء الأمويون حتى غدت شعاراً للخلافة ، وخذ دِرة عمر رضي الله عنه التي علا بها كلَّ سفيه وماجن ، وخذ قميص عثمان الذي ضربت به الأمثال ، وخذ ذا الفقار سيف عليٍّرضي الله عنه الذي قارع به الكفار .. وهذا في عالم المحترمين من رموز الأمة ، وأمَّا في غيرهم ...
فخذ معزة غاندي التي أخذ يعتاش من درِّها نكاية بالمستعمرين ، ولا يفوتك مغزله الذي ضاهى معامل مانشستر وجعل بضاعتها في الهند كاسدة ، ولا تنسَ الفرس الذي يتباهى من يمتلك من نسلها فُلُواً .. والمسماة ( أبو عبيَّة ) وهي التي عادت إلى قوم صاحبها وعليها عباءته فتتبعوا أثرها حتى وصلوا إليه .. ولو استرسلنا لما كان لهذه الأشياء التي لا تعقل نهايةً ولا مدى .
أما في عالم الأحذية .. فهذان خفا ( حُنين ) التي رجع بهما وفقد ما هو أثمن وأغلى حتى غدت مثلاً في عالم الأمثال ، ولا تنسَ حذاء ( أبا القاسم الطنبوري ) فيما روته قصص ألف ليلة وليلـة عنه ، فقد تهرأ حتى ضاق عن الترقيع ، ولم يعد فيه موطناً لرقعة تضاف إلى ذات الرقاع ، فضاق به ذرعاً حتى إذا ألقاه في دجله صاده صيادٌ منكود الحظ .. فقال إن لم اصطد سمكاً فلأعملن معروفاً ! ، فأعاد الحذاء إلى أبي القاسم هذا ، ولما ألقاه في القُمامة جاء به الزبال إليه لأن حذاءه كان نجماً من نجوم بغداد في ذلك الزمان ! – وما أكثر نجومها اليوم - ، فيئس أبو القاسم من التخلص من حذائه فجعله في صدر بيته ( الآيـل للسـقوط ) ينظر إليه صباح مساء !! ، وقد أعيته الحيلة في التخلص منه ! .. ولو كان ( كينز ) آنذاك موجوداً لأدخله في ارقامه القياسية في عدد الرقع وعدم رغبته في مفارقة صاحبه .
وإن ذكرت الأحذية فلا تنسَ حذاء ( خلف بن أمين ) ، وهو بغداديٌّ دعيٌّ يُحب أن يذكر ولو في انتسابه للدنايا من الافعال ، فإن حصلت سرقةٌ تخفَّى ثم حذف حذائيه فوق سطح الدار متمنباً أن يكون هو المتهم ! ، وإن قتل قتيل تراه يأتي بهما ويمرغهما بدم القتبل ويتركهما في ساحة المعركة .. لكن في كل مرةٍ يخيب ظنه ويعاد إليه حذاؤه ، لأن بغيتـه قد شـاعت حتى أصـبح ( خلف بن أمين ) مضرب الأمثال في الإدِّعاء حتى يوم الناس هذا ! .
ومن الأمثلة التي تضرب في عالم الأحذية ( كلاش يكله لكلاش مرحبا قرداش ) ، والكلاش عند الأكراد هو الحذاء والقرداش هو الأخ ، ويُضرب لمن توافقت أهواؤهما في الدنايا .
والعرب إذا أرادت أن تشير إلى التساوي في أمر بين اثنين ، قالت ( حذوك النعل بالنعل ) .
وإذا نحينا منحى الجد وابتعدنا عن قصص الفلكلور الشعبي ، فستصادفنا في التأريخ المعاصر حذاء ( خورتشوف ) رئيس روسيا السوفيتية ، والتي شهرها في الأمم المتحدة وكرر الضرب بها على الطاولة لإستجلاب انتباه المجتمعين في بهو الأمم المتحدة والذين يمثلون العالم كلَّه ، فأضحت أشهر حذاءٍ شُهرت في العصر الحديث ... حتى جاءنا حذاء ( مُنتَظَر ) العراقي الذي حذف بنعليه ( بوش ) رئيس أعظم دولة في التأريخ لغاية هذا التأريخ !! ، ولم يستثنِ من ضربته المسدَّدة صنيعة بوش ومُضيفه ! .
إن أخطأت الرمية هدفها فقد قاربت ، وإن احتجزوا ( منتظر ) فلا يستطيعون حجز مشاعر ملايين البشر عموماً والمسلمين والعرب خصوصاً ، ولربَّ إشارةٍ أبلغ من تصريح ، وربَّ حذاءٍ أبلغ من صواريخ ( بوش ) التي أنزلها حِمماً على رؤوس الآمنين في شتى البقاع ، وكان نصيب الأفغان والعراقيين منها نصيباً موفوراً .
إن كانت ضربة خورتشوف على الطاولة فضربتك يا منتظر كان هدفها الوجوه ، ومن جعل شيعة العراق رهينة عند المخالفين لهم في الدين والعقيدة والوطن ، ففعل منتظر تعبير عن حقيقة ما يجول في خواطرهم ، وما اكتنزته صُدورهم .. فلا شُلَّت يدٌ عبَّـرت ببلاغةٍ يعجز عنها اللسان ، ويقف أمامها ( قُسُّ بن ساعدة ) عييَّاً وقد سُلب منه نُطقه ، وأعجزه لسانه ، وخانته قريحتـه ... فيـا ( منتَظَر ) انتظرك المظلومون في كلِّ بقـاع الأرض ، وبرَّأت قومك كما برَّأ ( الشهيد عثمان العبيدي الأعظمي ) قومه من تُهمٍ أرادها الخبثاء – في حادثة الجسر عند زيارة وفاة الكاظم - ، وأغراضٍ ابتغاها العملاء ، فلم يُغنِ عنهم كيدهُم ودسائسهم ، وسلَّم الله به أقواماً لم يكونوا بتلك الدسائس مؤمنين ، وها أنت يامن انتظرك المُنتظرون لتبرِّئ أقواماً عرفناهم بالإخلاص ، وكدَّر صفاء تأريخهم أصحاب الأطمـاع ، فامسح بحذائيك تأريخ عمائم خانت فهانت ، حتى اشتيرت من تنتسب لهم سمة العمالة ، ووجعلت صفتهم الخيانة .. ففك الله أسرك ، وأعانك على مُرِّ العذاب ، وننتظرك يا خير منتَظرٍ رفعت رؤوس العرب والمسلمين ، وبرأت أقوماً من تُهمٍ استجلبها لهم أسوأ من فيهم ... فليميِّز العاقل بين المواقف وما تتكلم به الأحداث والأفعال لتعبر عن مكنون ما تنطوي عليه قلوب الرجال ، وحقيقة الحال ! .
إن اتَّخذ لاعبوا كرة القدم حذاءً ذهبياً يمنحونه للمتفوقين فيهم ، فليتخذ المقهورون حذاءً من أثمن ما في الأرض ليشير إلى من أنصفهم من الظلمة ومستحلي دماء البشر ، ومخربي الدول ، ومفقرِّي الأغنياء ، ومجيعي الفقراء ، وناهبي ثروات الأمم .. { .. وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاء } صدق الله العظيم .
مؤسس دار العلم والفتوى في مدينة الأعظمية ببغداد
أ . د محمد محروس المدرس الأعظمي*
كثيرة هي الأشياء التي خلدها التأريخ ، بالرغم أنها لا تعقل ولا تتحرك بإرادتها ، ومن يملكها هو الفاعل وهي الأداة ، ولربما لمكانة المالك الفاعل العاقل ، أصبحت الأداة التي لا تعقل تأخذ مكانةً لا تُعقل .
خذ درع الرسول صلى الله عليه و سلم التي مات عنها وهي مرهونةٌ لدى يهوديّ ، وخذ راحلة الرسول صلى الله عليه و سلم القصواء ، وخذ الجذع التي حنَّت إلى الرسول صلى الله عليه و سلم بعد أن تركها إلى منبرٍ اتَّخذه وكـان يخطب منها ، وخذ بردة المصطفى التي وهبها لعثمان رضي الله عنه ثم توارثها الخلفاء الأمويون حتى غدت شعاراً للخلافة ، وخذ دِرة عمر رضي الله عنه التي علا بها كلَّ سفيه وماجن ، وخذ قميص عثمان الذي ضربت به الأمثال ، وخذ ذا الفقار سيف عليٍّرضي الله عنه الذي قارع به الكفار .. وهذا في عالم المحترمين من رموز الأمة ، وأمَّا في غيرهم ...
فخذ معزة غاندي التي أخذ يعتاش من درِّها نكاية بالمستعمرين ، ولا يفوتك مغزله الذي ضاهى معامل مانشستر وجعل بضاعتها في الهند كاسدة ، ولا تنسَ الفرس الذي يتباهى من يمتلك من نسلها فُلُواً .. والمسماة ( أبو عبيَّة ) وهي التي عادت إلى قوم صاحبها وعليها عباءته فتتبعوا أثرها حتى وصلوا إليه .. ولو استرسلنا لما كان لهذه الأشياء التي لا تعقل نهايةً ولا مدى .
أما في عالم الأحذية .. فهذان خفا ( حُنين ) التي رجع بهما وفقد ما هو أثمن وأغلى حتى غدت مثلاً في عالم الأمثال ، ولا تنسَ حذاء ( أبا القاسم الطنبوري ) فيما روته قصص ألف ليلة وليلـة عنه ، فقد تهرأ حتى ضاق عن الترقيع ، ولم يعد فيه موطناً لرقعة تضاف إلى ذات الرقاع ، فضاق به ذرعاً حتى إذا ألقاه في دجله صاده صيادٌ منكود الحظ .. فقال إن لم اصطد سمكاً فلأعملن معروفاً ! ، فأعاد الحذاء إلى أبي القاسم هذا ، ولما ألقاه في القُمامة جاء به الزبال إليه لأن حذاءه كان نجماً من نجوم بغداد في ذلك الزمان ! – وما أكثر نجومها اليوم - ، فيئس أبو القاسم من التخلص من حذائه فجعله في صدر بيته ( الآيـل للسـقوط ) ينظر إليه صباح مساء !! ، وقد أعيته الحيلة في التخلص منه ! .. ولو كان ( كينز ) آنذاك موجوداً لأدخله في ارقامه القياسية في عدد الرقع وعدم رغبته في مفارقة صاحبه .
وإن ذكرت الأحذية فلا تنسَ حذاء ( خلف بن أمين ) ، وهو بغداديٌّ دعيٌّ يُحب أن يذكر ولو في انتسابه للدنايا من الافعال ، فإن حصلت سرقةٌ تخفَّى ثم حذف حذائيه فوق سطح الدار متمنباً أن يكون هو المتهم ! ، وإن قتل قتيل تراه يأتي بهما ويمرغهما بدم القتبل ويتركهما في ساحة المعركة .. لكن في كل مرةٍ يخيب ظنه ويعاد إليه حذاؤه ، لأن بغيتـه قد شـاعت حتى أصـبح ( خلف بن أمين ) مضرب الأمثال في الإدِّعاء حتى يوم الناس هذا ! .
ومن الأمثلة التي تضرب في عالم الأحذية ( كلاش يكله لكلاش مرحبا قرداش ) ، والكلاش عند الأكراد هو الحذاء والقرداش هو الأخ ، ويُضرب لمن توافقت أهواؤهما في الدنايا .
والعرب إذا أرادت أن تشير إلى التساوي في أمر بين اثنين ، قالت ( حذوك النعل بالنعل ) .
وإذا نحينا منحى الجد وابتعدنا عن قصص الفلكلور الشعبي ، فستصادفنا في التأريخ المعاصر حذاء ( خورتشوف ) رئيس روسيا السوفيتية ، والتي شهرها في الأمم المتحدة وكرر الضرب بها على الطاولة لإستجلاب انتباه المجتمعين في بهو الأمم المتحدة والذين يمثلون العالم كلَّه ، فأضحت أشهر حذاءٍ شُهرت في العصر الحديث ... حتى جاءنا حذاء ( مُنتَظَر ) العراقي الذي حذف بنعليه ( بوش ) رئيس أعظم دولة في التأريخ لغاية هذا التأريخ !! ، ولم يستثنِ من ضربته المسدَّدة صنيعة بوش ومُضيفه ! .
إن أخطأت الرمية هدفها فقد قاربت ، وإن احتجزوا ( منتظر ) فلا يستطيعون حجز مشاعر ملايين البشر عموماً والمسلمين والعرب خصوصاً ، ولربَّ إشارةٍ أبلغ من تصريح ، وربَّ حذاءٍ أبلغ من صواريخ ( بوش ) التي أنزلها حِمماً على رؤوس الآمنين في شتى البقاع ، وكان نصيب الأفغان والعراقيين منها نصيباً موفوراً .
إن كانت ضربة خورتشوف على الطاولة فضربتك يا منتظر كان هدفها الوجوه ، ومن جعل شيعة العراق رهينة عند المخالفين لهم في الدين والعقيدة والوطن ، ففعل منتظر تعبير عن حقيقة ما يجول في خواطرهم ، وما اكتنزته صُدورهم .. فلا شُلَّت يدٌ عبَّـرت ببلاغةٍ يعجز عنها اللسان ، ويقف أمامها ( قُسُّ بن ساعدة ) عييَّاً وقد سُلب منه نُطقه ، وأعجزه لسانه ، وخانته قريحتـه ... فيـا ( منتَظَر ) انتظرك المظلومون في كلِّ بقـاع الأرض ، وبرَّأت قومك كما برَّأ ( الشهيد عثمان العبيدي الأعظمي ) قومه من تُهمٍ أرادها الخبثاء – في حادثة الجسر عند زيارة وفاة الكاظم - ، وأغراضٍ ابتغاها العملاء ، فلم يُغنِ عنهم كيدهُم ودسائسهم ، وسلَّم الله به أقواماً لم يكونوا بتلك الدسائس مؤمنين ، وها أنت يامن انتظرك المُنتظرون لتبرِّئ أقواماً عرفناهم بالإخلاص ، وكدَّر صفاء تأريخهم أصحاب الأطمـاع ، فامسح بحذائيك تأريخ عمائم خانت فهانت ، حتى اشتيرت من تنتسب لهم سمة العمالة ، ووجعلت صفتهم الخيانة .. ففك الله أسرك ، وأعانك على مُرِّ العذاب ، وننتظرك يا خير منتَظرٍ رفعت رؤوس العرب والمسلمين ، وبرأت أقوماً من تُهمٍ استجلبها لهم أسوأ من فيهم ... فليميِّز العاقل بين المواقف وما تتكلم به الأحداث والأفعال لتعبر عن مكنون ما تنطوي عليه قلوب الرجال ، وحقيقة الحال ! .
إن اتَّخذ لاعبوا كرة القدم حذاءً ذهبياً يمنحونه للمتفوقين فيهم ، فليتخذ المقهورون حذاءً من أثمن ما في الأرض ليشير إلى من أنصفهم من الظلمة ومستحلي دماء البشر ، ومخربي الدول ، ومفقرِّي الأغنياء ، ومجيعي الفقراء ، وناهبي ثروات الأمم .. { .. وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاء } صدق الله العظيم .
مؤسس دار العلم والفتوى في مدينة الأعظمية ببغداد
forzasolo- شهاب جديد
- عدد الرسائل : 21
العمر : 45
تاريخ التسجيل : 11/12/2008
رد: أحذية لها شأن في التاريخ
اسال الله تعالى ان يحرر البطل منتظر الزايدي من ايدي المحتلين الغاشمين
بارك الله فيك اخي forzasolo دائما متميز في مواضيعك
بارك الله فيك اخي forzasolo دائما متميز في مواضيعك
ايوان- مشرف القسم الديني وقسم الألعاب الإلكترونية
- عدد الرسائل : 1550
العمر : 34
أعلام الدول :
أوسمة :
تاريخ التسجيل : 12/10/2008
مواضيع مماثلة
» أحذية .........
» أحذية .......... الشهابيين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» أروع محاكمة في التاريخ
» موضة 2010 أحذية رياضية للشباب
» إبتسامات من التاريخ
» أحذية .......... الشهابيين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» أروع محاكمة في التاريخ
» موضة 2010 أحذية رياضية للشباب
» إبتسامات من التاريخ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس - 13:52 من طرف قطوش ادريس
» أكبر معدل في ش ت م 19.88تحصلت عليه وصال تباني من عين الخضراء-مسيلة.
الأربعاء 29 يونيو - 16:28 من طرف البرهومي
» الجائزة الثانية على مستوى الولاية لتلميذ برهومي
الأربعاء 25 نوفمبر - 12:18 من طرف امل
» هل من مرحب
الجمعة 17 يوليو - 1:22 من طرف Numidia
» عيد سعيد للجمييييع
الجمعة 17 يوليو - 1:19 من طرف Numidia
» افتراضي ظهور قناة الارث النبوي على Eutelsat 7 West A @ 7° West
الجمعة 17 يوليو - 1:14 من طرف Numidia
» اقبل قبل فوات الاوان
السبت 5 يوليو - 14:33 من طرف شهاب2008
» موضوع مهم ...
السبت 5 يوليو - 14:30 من طرف شهاب2008
» حوار هادف بين البنات و الشباب****هام للمشاركة........... ارجو التفاعل
الثلاثاء 13 مايو - 19:38 من طرف خالد المرفدي